( بقلم احمد الشمري ) ...المزيد

( بقلم احمد الشمري ) ...المزيد

من قتل أطوار؟ هل الذين أطلقوا النار على موكب تشييعها في تنفيس عن ضيق من شهداء العدل والمساواة في العراق ...المزيد

كنت مطارَد أو منبوذ أو حالة شاذة ، ولما سقط صنم صدام في اليوم التاسع من نيسان رجعتُ كما هو ...المزيد

( بقلم احمد الشمري ) ...المزيد

فاليوم نحن والشعب العراقي نبارك للحكومة الجديدة ونحذرها بنفس الوقت أن تفي بألتزاماتها التي قطعت للشعب العراقي وتوفير ماسلب من ...المزيد

الزرقاوي موجود بغزه وبشكل قوي لأن معظم أنصار القاعده هم من الفلسطينيين فلا يوجد غرابه بذلك يا سيد عبدالرحمن الراشد ...المزيد

ياسيادة رئيس الوزراء ان هذا المنصب لن يضيف لتاريخك المشرف شيء ان لم تعمل على احباط المخططات المدروسه لاعداء هذا ...المزيد

٫ثم ان امريكا لم تجلب الطائفية الى العراق فهي كانت موجودة وبشكل كبير جدا في زمن صدام ولكن امريكا جلبت ...المزيد

الدستور اذا طبق والقوانيين اذا فعلت تستطيعون بقوة القانون ان تسيطروا على ارهابهم وتفتيته ورميه خارج الحدود , واذا كانت ...المزيد

فليكن شعارنا الدائم من اجل العراق العزيز وخدمة لكل ابناء الشعب العراقي يدا بيد من اجل الوحدة والبناء. بارك الله ...المزيد

أما بعد سقوط الصنم فتقاطعت مصالح النظام السوري مع تنظيم القاعده والقوى القومجيه لإفشال المشروع الديمقراطي للعراق الجديد ,وقد تحدثت ...المزيد

( بقلم محمد راضي ) ...المزيد

( بقلم احمد الشمري ) ...المزيد

اليوم السيء صالح المطلك أراد كشف سر وحقيقه هذا الغبي يراها أنها نقطه لصالحه لكنهُ فضح نفسه عندما قال المفاوضون ...المزيد

اليوم تحقق النصر وإنتصرت إرادة الشعب العراقي ,لكن في المقابل على السيد الإستاذ نوري المالكي أن يتعامل مع الأجنحه السياسيه ...المزيد

مازال أتباع أهل البيت ومنذ بزوغ فجرهم في اليمن يعانون من الإضطهاد والقتل والتشريد ، وتذكرنا هذه الحملة الظالمة بالحملات ...المزيد

فخيار السلام سواء كان نابعا من القناعات الذاتية او مفروضا بفعل عوامل موضوعية، هو الخيار الرئيس، وهو الذي يجب ان ...المزيد

أمس واليوم حدثت الجرائم التاليه بحق شيعة العراق ,جريمه طائفيه بحي الشعب تم أستهداف مواطنيين أبرياء وعندما تجمع المواطنيين لإسعاف ...المزيد

يوم أمس أطلَ علينا الرفاق في مايسمى في الحزب الإسلامي بتصريحات جديده طائفيه وشوفينيه ,الرفاق أتهموا وزارة الدفاع بدمج الكثير ...المزيد