المقالات

نعيق ديمقراطي جدا.. الله المستعان


( بقلم رائد محمد )

نعم أنها الديمقراطية اللعينة !!!نعم أنها الديمقراطية التي تطعن في الوجود الإلهي الذي يملآ الوجود جمال وكمالاً!!!نعم أنها ألديمقراطيه اللعينة التي تطعن في الناس جزافا بدون أي دليل مادي بل لأنكم فشلتم ولم تعوا لماذا فشلتم!!نعم أنها ألديمقراطيه اللعينة التي جعلت من علماء السؤ الوهابي يوجهون جهادهم لقتل الفقراء العراقيين ويرتعدون خوفا ويبولون في سراويلهم ولاينبسوا ببنت شفه أمام عربدات إسرائيل !!!نعم سادتي أنها العربدة ألديمقراطيه الجديدة التي أطلت علينا بنعمها من السيد بوش وأصبحنا كلنا نكتب بأسمائنا الرباعية الكاملة وألقابنا نطعن هذا ونسب هذا ونهتك أعراض الناس بأقلامنا!!!نعم انه الزعيق الديمقراطي الجديد..الذي يدعي انه من الديمقراطية ابن آو ابن خال!!!عليه أن يرينا أين هو في الساحة وماذا فعل وعمل ليس للعراقيين بل لأبناء عمومته من الديمقراطيين في حزبه أو حركته!!!ومالذي قدمه من خلال منظمات المجتمع المدني الذي نحتاجه أكثر من هذا الزعيق والترقيع والرفع والكبس!!!وأين هو من قلوب العراقيين ولماذا لم يكونو أهلاً للمسؤولية ويقدموا أنفسهم للعراقي بعملهم لا بكلامهم الفج السمج عن الديمقراطية الوافدة ألينا من أصقاع وحارات واشنطن وأريزونا ونيويورك وديترويت !!!أين هم ممن فازو وسحقوهم سحقا في امتلاك قلوب الناس وفازوا بالا غلبيه التي لم يفوزوا بها نتيجة الهوس الديمقراطي بل فازو لأنهم وجدوهم بينهم وعلى أعتاب أبوابهم...نهم أيها ألديمقراطيه الزاعقة,الإسلاميين ألشيعه والعمامة السوداء والبيضاء موجودة بكل قوه في الساحة وهم من عجتنهم التجارب ومقارعه نظام الفسق منذ أن رأت عيوننا و استنشقت أنفاسنا عبق هذه الحياة وجدنا الدعوة والمجلس والصدر بيننا ضاربين جذورهم في عمق أنفسنا قبل الأرض..فهل هناك من منافس أو مبارز والوقت القادم طويلا في أربعة سنوات لايحصد نتائجها وثمارها ألا المجتهدون !!!اليوم وغدا وفي المستقبل أيها ألديمقراطيه لن يتربع على عرشك ألا من كانوا قرب أنفاس الفقراء والمساكين من العراقيين وألا من يعمل دون ضجيج ودون آن تتعالى أصواتنا بقذف وسب العمامة ,,,كفاكي زعيقا أيها ألديمقراطيه فعمامة محمد اً(ص) ستقود...وأننا لمنتظرون سادتيرائد محمد* كاتب عراقي مستقل
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك