توقع بعض الخبراء ألا تكون واقعة تجوز أسعار النفط حاجز المائة دولار مطلع العام الجاري مجرد حادث عابر، بل يرجحون أن تتضافر جملة عوامل سياسية واقتصادية في ارتفاع الأسعار إلى حدود 120 دولاراً، والثبات عندها خلال الأشهر المقبلة.كما ألمحوا إلى أن الدول العربية المنتجة للنفط لم تضخ ما يكفي من الاستثمارات لزيادة إنتاج هذا القطاع، وركزت بالمقابل على شراء الأصول في الشركات والمصارف الغربية المتعثرة جراء الأزمة العالمية والاستثمار في البنية التحتية مما يرشح الأسعار للمزيد من الصعود...
التفاصيل