المقالات

عمليه إرهابيه طائفيه أستهدفت عائله وعدد من المواطنيين ولأسباب طائفيه

1804 20:43:00 2006-06-19

( بقلم احمد الشمري )

أستمر مسلسل القتل الطائفي الشوفيني في العراق وتعددة أساليب القوى الإرهابيه لكن كل هذه الطرق النتنه تصب لمصلحة هدف واحد وهو قتل أكبر عدد من المواطنيين العراقيين الشيعه والكورد فقد ذكرت قناة الجزيره الإرهابيه خبر مقتل ثلاثة أشخاص من عائله واحده في جنوب بغداد والعائله شيعيه .وكذلك فجرت القوى الإرهابيه الطائفيه سياره مفخخه أستهدفت نقطة تفتيش تجمع بها عدد كبير من المواطنيين الشيعه وبما أن هدف الإرهابيين قتل أكبر عدد لذلك فجروا سيارتهم المفخخه وسط هذه نقطة التفتيش وإذا كان البعض يشكك بذلك ولأسباب طائفيه شوفينيه اقول لهؤلاء ينتشر 70000 جندي أمريكي بمدن المثلث وتوجد عشرات نقاط التفتيش للشرطه والجيش العراقي بوسط الأسواق الشعبيه للرمادي والفلوجه وتكريت فلماذا الإرهابيون لايفجرون سياراتهم في تلك نقاط التفتيش ؟؟؟بغداد (رويترز) - قالت الشرطة العراقية ان سيارة ملغومة انفجرت يوم الاثنين في هجوم انتحاري استهدف نقطة تفتيش للجيش العراقي ببغداد مما أدى الى مقتل أربعة وإصابة عشرة. وقالت الشرطة ان جميع الضحايا من المدنيينوكذلك نصب الطائفيون كمين لمدير شرطة عين التمر وإغتالوا مدير الشرطه وثلاثه من مرافقيه ولأسباب طائفيه بحته إغتيال مدير شرطة قضاء عين التمر وثلاثة منإغتيال مدير شرطة قضاء عين التمر وثلاثة من أفراد حمايته في كربلاءمن علي الناشيكربلاء-( أصوات العراق)قال مصدر أمنى في محافظة كربلاء اليوم الاثنين إن مسلحين مجهولين قتلوا مدير شرطة قضاء عين التمر وثلاثة من أفراد حمايته فيما أصيب رابع بجروح خطيرة.وأوضح المصدر ، الذي فضل عدم ذكر اسمه ، في تصريح لوكالة أنباء( أصوات العراق) المستقلة اليوم أن " مسلحين مجهولين أطلقوا النار على المقدم صالح حمود مدير شرطة قضاء عين التمر (80 كم غربي كربلاء) أثناء توجهه إلى مقر عمله في الساعة السابعة والنصف من صباح اليوم فأردوه قتيلا."وأضاف أن "المسلحين نصبوا كمينا على طريق كربلاء - عين التمر الصحراوي وتعرضوا لموكب المقدم حمود وتبادلوا إطلاق النار مع أفراد الحماية ، مما أدى إلى مقتل مدير الشرطة وثلاثة من أفراد حمايته فيما أصيب رابع بجروح بالغة."لكن هذه الأعمال الطائفيه الشوفينيه سوف تزيد أبناء المقابر الجماعيه تماسك وإصرار على مقاتلة قوى الشر والظلام وهزيمتهم شر هزيمه عاجلاً أم اجلاً .رحم الله شهداءنا الأبرار والخزي والعار لجرذ العوجه النتن ولمقاومة الأنجاس اللقيطه والطائفيه والشوفينيه .

احمد الشمري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك