الشعر

قصيدة الى عليِّ الاكبر ..سيدي


عمار جبار خضير

يا  صوتَ  مأذنتي  ويا   محرابياسعف  مديحي  كي يقولَ  خرائداولكي  ابلَّ  الروحَ  من  رشفاتكماني  قصدتُ  وما سواك  لحاجتييابن  الحسين  فدتكَ  مقلةُ  عاشقنزلت   على   خدٍ  تفرَش   حبكمقالوا  برزت الى الجيوش  بكربلاتستنفرُ   الهيجا   وتَصعَدُ   مُبرقاومصلتا    سيفا    يُحطمُ    آخذالا غرو ان ظنتك في ساح الوغىفلقد  اعدتَ  بكربلاء  فتوحَ   منْودَككت  حصنَ الشرِّ فهي  كخيبرٍافديك   معتجر  السلاح   مجاهدالله   ضربكَ   في   ميادين   الإبالله   صوتُك  يشرأبُ  الى   السماأيهٍ   عليَّ   الشأن   ايُّ   فضائلهي  ابهرت  كل  العقول   واننيلك   طلعةٌ  تحكي  النبيَّ   وغرةٌيا   قاصدا   قبر  الذبيح   بكربلاسلم  على  الشهداء من آل  الهدى(يابن  الحسين شفاعة هي ترتجى ورحيقَ   قافيتي   وحبرَ    كتابيتحظى  لدى  الاخيار   بالإعجابرشفا    يمازجُ   قطره    لترابيامضي    اليه   منوخا    بركابيناجتك   ادمعها   على   الأهدابمنذُ  الصبا  في  جيئتي   وذهابيكالبدر    يأخذ   مجمع    الألبابمتفاخرا   في   اطهر    الأنسابشرَّ   النفوس   الى  اشدٍّ   عذابِنفسَ  النبيِّ  وهازمَ  الأحزاب   ِاردى   الكماة  بصولةٍ   وضِرابِعادت  وعدتَ  كمن  دحى  للبابوالحربُ  قابضةٌ على  الاعصابقوضت   فيه   معاقل    الارهاباني   على   دينِ   النبيِّ   آيابيأورثتها    عن   كابر    الاطيابفي  عدّها  حتما  يضيعُ   حسابيتحكي   عليا   ذاك  ليث   الغابابلغه  من  فيض  الاسى  تسكابيواقرأ    عليا   بلغتي    وخطابييوم  الممات  وبمعثي  ومآبي   )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حميد صادق
2009-12-30
وأبيات بها أفخر لشهيد الطف علي الاكبر بسم الله به دوما نزخر يا أكبر الطف أني في رحابك موله متعمر أبغي الذرى أن في علاك سأبحر وهل في بحار الشعرما يصف العـــلـــــى وأنت شبيه المصطفى الدر محبر سموت بالطـــف طـــــــــــف العز مفخرة وصعدت تزهو الى الجنات ياقمر عطشان لكن سقيت الماء لا ضمــــــــأ من بعدها أبــدا من جـــدك الخبر وصـــادق والـــــدي والأم فــاطـــمــــة هما أطفحاني رضاع الود لم يـذروا فصار لي بلسم يشفي ولا يذر شعارناالمصطفى والال هم درر
حميد صادق
2009-12-29
عمرت شعرك بالأكبر بوركت ونلت الفوز الأنور بطف النور زهى نـور ابن الســــــبـط فـهــل منه أحـــــــد أكـــــبــــر اولئك هم شرف الكل الأزهر السويد وحسينياتها الكثر بذكر الطف طرا تزخر
الاكثر مشاهدة في (الشعر)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك