الشعر

قصيدة ( بكم انجو فكونوا شافعين في مدح النبي (ص) واهل بيته (ع)بمناسبة ذكرى الولادة الميمونة للرسول الاكرم(ص) والامام جعفر الصادق(ع)


شعر : هاشم السهلاني

يـا الـه الـكـون رب العـالمـين صـلِّ يـاربي عـلى طـه الامـيناحـمد الهـادي الـذي نـصبـته سيد الكـون وخير المـرسـلـينوعـليّ سـاقـي الحـوض الـذي هـو بالحـق امـير المـؤمـنـينقـائـد الاسـلام في سـوح الوغى يوم بـدر يـوم احـد و حـنيـنوعـلى فـاطـمة خـير النـسـا منبـع الـطهـر وام الحـسـنـينبضـعة المخـتار مـن اغـضـبها اغـضـب الله بـحـق ويـقـين..وعلى سـيدنا السـبط الحـسـن مـن بـه يحسـن قـول القـائليناكـرم الخـلـق امـامي المجـتبى سـيد الجـنة مـولـى الـثقلـينوشهيد الطـف سـبط المصطـفى ثـأر ربـي وامـام الـثـائـريـنرابـط الجـأش عـلى اهـوالهـا لـم تـرعه قـلة فـي الناصـرينوعـلى ذي الثـفـنات المـفتـدى سـيدي السـجاد زيـن العـابـدينعلـم الايـمان عـنوان التـقـى يقـطـع اللـيل دعـاءً وحنــينبـاقـر العـلم امـام خـامـس اظـهـر الله بـه عـلمـا و ديـنلم يـزل ينـشـرها حـتى مضـى طـاهر الاثـواب وضـاح الجبـينو عـلى الصـادق نبـراس الهدى وامـام الفـقـهـاء السـابـقـينمن عـلى مـذهـبه اعـمالـنـا وبـه نتّـبـع الحـق المـبـيـنوعـلى السـابـع من قـادتـنـا كـاظـم الغـيظ سجـين الظالمينصـابـرا محـتسـبا في سـجـنه يلعـن الباغي بـعـزم لا يـليـنوعـلى السلطـان مولانـا الرضـا صـاحب الحـق برغم الحـاقـدينوضعـوا المـلك عـلى اعـتـابه و مضـى سيـدنا صـفـر اليديـنوعـلى معجـزة العـصـر الـذي قـام بـالامر عـلى تسـع سنـينولوى اعـنـاق من لـم يـدركـوا ان سـرّ الال اعـجـاز مـبـيـنو عـلـيّ هـادي الامــة مـن ظـلمـات الجـهل حيـنا بعـد حينضاقـت الدنيـا عـلى اعـدائـه فـنـفـوه مـن بـلاد الحـرميـنوالامـام العـسكـري المـرتـضى بـهـداه كـل خـافٍ يسـتـبـيناوكـل الامـر الـى مـنـتـظـَر يـبسـط العـدل غداً في العـالمينوعـلى قـائـمهـم يـا ربـنـا صـلـوات منـك ملء الخـافـقينمُلـئت يا ربـنا جـوراً مـتـى تـشـرق الارض بـنور المتقـينويسـود القسـط فـي ارجـائهـا بامـام العـدل خـيـر الحـاكمينسـادة الخـلق و اركـان الهـدى بـكم انجـو فـكونوا شافـعـيـنفـأنا من ثـقـل ما قـد حـملـت كـتـفي يفـزعني خـوف دفـينرحــمـة الله اجـل واســعـة وبـهم ارجـو نجـاةً يـا مـعـين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك