الشعر

قصيدة تبقى (وإن) هذي ضميرُ فعالهم


عمار جبار خضير

اليوم     آياتُ    الكتاب     تنوحُوأنينُ    فاطمةٍ   البتول    مشيعاًتنعاه  في  حزنٍ  ويكنفها   الأسى(صبت   عليَ   مصائبٌ)   أثقالُهايا  خيرَ  كلِّ  الكائنات  ومَنْ   لهاخذني  أليك  فلستُ  أقوى  ساعةمَنْ  للصلاةِ  ومَنْ  لمحراب  التقىيا  أبيضَ  الاشراقِ  فوق   جبينهقد  كنتَ  حاميتي  وعزَّ   أرومتيقلْ  لي  اذا رُفعَ الاذان فكيف  بيسيُخالفُ  القرءان  والشرع   الذيوتعودُ    أدراجَ    التخلّف     أمةٌ*****************عما  قريب  سوف  يظهرُ  حقدَهُمان  سوف  أحرق  بابَ آل  محمدٍتبقى  (وإن)  هذي ضميرُ  فعالهمتنبيكَ   أن  القوم  ستراً   اضمروامن قبل في يوم الخميس تجاسرواقد  يقال  يهجرُ أحمد الهادي  وذافانظر  لمن  يوم السقيفة قد  عنىلا  تدعونَ  بأن  احمد  قد  مضىوكأنهُ لم يقــــــــــــــــــــــــرأ الآي  التيالله    يقبضُ    للنفوس    وأحمدٌوالناسُ   بين   مصدقٍ    ومكذبٍيعلو   ا   بدرّتهِ   يهددهم    بهــاتركوا   النبيَّ   موسدا    وعيونُهموتظاهروا  فِرقا  على  آل   الهدىوظلامةُ   الزهراء   في    تاريخناوتأسس  الحزبُ  الذي  أمجاده  ! وهوت    معالم    عزة    وصروحُنعش   النبيِّ  و  دمعُها   مسفوحُوبيانُها   عُظمَ   المصابِ    يبوحُظُلَمٌ     وليلٌ     بالبلاءِ     يلوحُنورٌ    لداجيةِ    الظلامِ     يزيحُأن    لا   أراك   وتلتقيك    الروحُومَن   الذي   يغدو   لنا   ويروحُكلُّ   الجمالِ   مشعشعٌ    وصبوحُوسحابتي   منها   الغياثُ   يسيحُوكأنه    ينعاكَ    حين     يصيحُاوصى   به  عيسى  النبيُّ   ونوحُيمضي  بها  خَشِنُ الطباعِ  جموحُفينا    وقولُ    كبيرُهم    لصريحُوبعزهم    في    العالمين    أُطيحُولوصفها    حقاً   تطولُ    شروحُأمرا    بباطن    غيهم    مطروحُوالقولُ   من   عمرٍ   يظلُ   قبيحُلفظٌ     بحق     نبينا     تجريحُمتكالباً    ولمن    هو    التلميحُوضجيجه  في  المسلمين   فحيحُفيها    لكل    العارفين    وضوحُمن   خلقه   والى  الخلودِ   يروحُوخيانةٌ    عظمى   هناك    تفوحُحتى    أتاهُ    رفيقهُ    المفضوحُعن شخص هارون الوصيِّ  تشيحُولحربهم    كانت    هناك    فتوحُجرحٌ    ونزفُ    دماءه    مفتوحُفي   كربلا   سبطُ   النبيِّ   ذبيحُ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك