الشعر

حوار دار بيني وبين قاطع ٍ للرؤوس


شعر روافد الياسري

قلي بالله عليكَواعطني منك الجوابأي شرع ٍ حللَ قطعالرقاب؟؟؟أي دين ٍ قد أباحجزْرَ أعناق الشباب؟؟فأجابَ الناعق دون ارتيابلنا في التاريخ ِ درسٌنقتفي فيهِ الصحابفسلي الطف عليناوسلي ام المصابسوف تُنبيك بأنا لنا صولاتعجابرُفِعتْ (روسٌ) على تلك الحرابخالد ٌ* قد ابتداهاويزيد ٌ بعده طوعاً أجابهكذا رد عليَّويحه ُ هذا الغرابواستدار ضاحكا دون إكتئابأنظري ثوبي تََرَينَمنهُ عنوان الكتابفالتفتُ علني ألقى الجوابوقعتْ عيني على قٌصر الثيابفأبانت عورة من ذا الغرابساق نعام ٍ ووجهٍ كالكلابوعيونٌ فٌقِئت ياللمصابحينها أيقنتُ إنيلن أجد إلا السُبابشرعهم كان مقيتاشرعهم قانون غابربي رحماكَ أغثنانجنا من ذا العذابفبجرم ِ هؤلاء عم في الدنيا الخرابعم في الدنيا الخراب* حدث قطع للرؤوس في عهد أبي بكر حين أغار خالد بن الوليد على مالك بن نويرة وقومه فقتلهم وقطع رؤوسهم بما فيهم رأس مالك بن نويرة وقد استنكر المسلمون هذه الفعلة الشنيعة.يروي الطبري (كان مالك بن نويرة من أكثر الناس شعرا ، وإن أهل العسكر ( عسكر خالد بن الوليد ) أثفوا برؤوسهم القدور( جعلوا رؤوسهم أثا في للقدور وأشعلوا تحتها النار للطبخ ) فما منهم رأس إلا وصلت النار إلى بشرته ما خلا مالكا ، فإن القدر نضجت وما نضج رأسه من كثرة شعره )279 / 3 الطبري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بهجت الخزاعي
2007-05-06
بسم الله الرحمن الرحيم لو كان الطبري حيا لدعونا له بسلامة العقل من كل افة سيما افة عبادة الاشخاص، انظروا اخواني كيف يوعز عدم احتراق راس مالك بن نويرة رضوان الله تعالى عليه الى كثافة شعره !!! ولا يقر بأنها كرامة الهيه منّ بها الله تعالى على ذلك العبد الصالح الذي حفظ العهد واراد ان يؤدي الأمانة الى اهلها وإلا بالله عليكم ايعقل ان ان يوضع راس في النار الى ان ينضج ما في القدر ولا يحترق الرأس ثم الم يسمع خالد بن الوليد بالحديث الشريف :( المثلة حرام ولو بالكلب العقور)، ام ان ذلك الفعل ليس بمثلة؟ !!!
ام امير
2007-05-05
سلمت سيد ياسر
سيد جاسم الشريفي
2007-05-02
كلام اكثر من رائع وشعر هادف قاطع الرؤوس له في التاريخ اساس ونداس والتاريخ يعيد نفسه بالصراع بين الخير والشر ولعنة الله على من أسس اساس الظلم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك