الشعر

قصيدة ( حجايه ويه القرضاوي ! والشهود أنتو ياساده ! )


( للشاعر ابو احمد الحداد المسعودي )

جبيره سوالف الأيام .. فريّره !سالوفه بقطر بيريز .. بالديره !يزور براحته البيوت بيه أوساموياه النساء تريد ..تصويره !عمت عين القناة الماتشوفه وعاروالمفتي المقدس ياكل شعيره !يتغاضه الوجه وعمامته بخيوطمتجلّبه برسم مايحمل .. الغيّره !وياه الجزيره تشامره وتنعاهوتدفنه بقناته المّوتت .. الديره !كالو عل الجزيره المنبر المنصوريجر بشفايفه الجلمات ..صفيره !عل الشاشه الحوار وياه بن منصوريفر راسه الوهابي مدوهن ..بحيره !دجال بعمامه علوم بن سفيانيقراه بفتاوى يحارب..الجيّره !يتحسف زمانه ومايبطل ونينبشليله الدراهم تظرب .. الليره !مّله انته ويسمونك غريب أطباعنوبه تساوم اعله الدين ,ونوبه تكول تبريره !مو هذا العدو وياك نفس الدار وأعلامه نشر كل ساحه .. تمريره ؟!شايل بالحقد تتلاعب بتاريخوتحّوره بوكاحه وتذبح .. بعيّره !طز بهل القناة أسلافه بصدام لارّدت عساه بصوت .. أم طيّره !تمت ولله الحمد هولنده

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ماجد البهادلي
2007-02-18
العراقيون وسبات الفصول الاربع......ام هي غيبوبة طويله؟ ماجد البهادلي دخل الربيع علينا بحلته الجديدة , وبدأت شمسه تنشر اذرع الدفء بعد قساوة البرد وبدأت زرقة السماء تلتحف بدفء الشمس وبدأت العصافير تنسق ريشها معلنة بعام جديد وبدأت الاغصان بنمو افرعها لتزداد جمالا بخضرتها . هذا يكون الحال من بعد السبات ومضى عام منذ ان مدت ايادي الشيطان اذرعها لضريح الامامين ومضت اربع فصول وليس واحدا من السبات , كلنا يعلم ان السبات فصلا من كل عام لم يكن اربع في كل عام. عجبا صار امر الشعب سبات في سبات فمضى اربع سبات ولم يجري تغيير في البناء متى يستيقض الشعب من سباته ؟ يقال ان العراقي كالاءسد لكنه نائم ولسوف يخرج من عرينه اما حان للاءسود يوما ان تصحوا من سبات؟؟؟؟ مضي عام منذ ان بداء المجرمون بتفجير قسم كبير من بناء مرقد الامامين العسكريين الهاديين سلام الله عليهم ولم نشهد لليوم اي مبادرة حكومية تدعوا للاءعمار لهذين المرقدين الشريفين الطاهرين علما ان هنالك العديد من قادة التيارات والاحزاب وعدد كبير من العلماء قد طالبوا الحكومة علنا ومرارا ببناء المرقدين الطاهرين لكن الحكومة العراقية اكتفت بالصمت وعدم الرد على مطالبهم ولم يعطوا اهمية كبيرة لهذا الأمر ببناء الامامين او اعادة بناء الامامين حتى ان بعضهم طلب من الحكومة علنا ان يقوم ببناء الروضتين من اموالهم الخاصة وليس بدعم الحكومة او المنظمات الانسانية الاخرى وقامت الحكومة العراقية متحججة باعذار واهيه لم تشفي الغليل في الشارع العراقي فتارة تقول ان السبب مادي وتارة اخرى اسباب امنية ؟؟؟عجبا ؟؟؟ ما لهذه الحكومة؟ ان كان الامر ماديا فهناك من استعد لدفع رسوم البناء والتكلفة كلها وكلنا يعلم ان الحكومة قادرة على بناء المساجد واعمارها وهذا ما حدث فعلا عندما قام ما يسمى برئيس الوزراء العراقي بتقديم منحة قدرها 175 مليون دينار عراقي لاءعمار المساجد في مدينة الفلوجه , اذن المسئلة ليست مادية كما يصرح او يعتقد او كما يتحججوا هم بها اما العذر او الحجة الاخرى التي يتحججون بها فهي الأمن والامان فان كان حقا ما يدعون فهنالك الملايين من العراقيين الذين اعلنوا ان يقوموا بالبناء والحراسة دون مقابل وخاصة من العسكر والشرطة والذين هم بمئات الالوف اذن هنالك سر في ايقاف الاعمار فنحن نعلم ان من يتواجد حول مكان الضريحين الشريفين هم ليسوا اهلا لحمايته وهذا ما شاهدناه عندما اعدم هدام العراق حتى هرع اهل سامراء بالوقوف فوق قبة الامامين معلينيين ومستنكرنيين امر اعدام قائدهم وارسلوا رسالة واظحة يقولون فيها ( انتم اعدمتم طاغيتنا ونحن هدمنا بناء امامكم ) رسالة واظحة كوظوح الشمس في رابعة النهار اذا يا حكومة العراق ويا شرفاء العراق اما حان الوقت لتستيقظوا من سباتكم ؟ او لستم محاسبون امام الله بنومتكم هذه وصمتكم هذا افلا تخافون ان تسئلون لما كنتم ساكتون غير ناطقون ؟ فيا عراقيون ما علمنا ان للسبت فصول اربع من العام اانتم في سبات ام غيبوبة طويلة الامد الم يحن الوقت لتستيقضوا من غيبوبتكم هذه ولتدعوا شمس النهار تشرق في ارضكم من جديد وتزيح الغيوم التي لبدتها
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك