الأخبار

ملك الاردن عبد الله الثاني يتدخلَ لايقاف تنفيذ حكم الاعدام بحق وزير الدفاع السابق سلطان هاشم احمد


دكرت فضائية الفيحاء نقلا عن مصادر في عَمان ان الملك الاردني عبد الله تدخلَ لدى الادارة الاميركية للعمل على ايقاف تنفيذ حكم الاعدام بحق وزير الدفاع السابق سلطان هاشم احمد. كما اتصل بمسؤولين عراقيين للعمل على منع تنفيذ حكم الاعدام .

وكانت مسألة تنفيذ حكم الاعدام قد اثارت بعض الاشكالات الدستورية والقانونية حيث يؤكد بعض السياسيين ان تنفيذ الحكم رهن بموافقة رئاسية شاملة وهو امر صعب التحقق فيما تذهب آراء القانونيين والدستوريين والاختصاصيين الى ان الحكم نهائي ويمكن تنفيذه بدون الرجوع الى مجلس الرئاسة وكان منقذ آل فرعون قد اكد للفيحاء انه لا يحق دستوريا لأية جهة كانت تخفيف حكم الاعدام او اصدار العفو بحق المدانين.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العراقي الأصيل
2007-09-11
ليش ما ناشرين التعليق مالي شنو ( جُكه ) أشو لا ساب واحد لا غالط على واحد ليش ما تنشروا
وليد العبيدي
2007-09-11
أؤيد ما قاله الشهاب الثاقب من الدنمرك
كابون نفطي سريع
2007-09-11
لماذا هذة التدخل السافر في شوؤن العراق من اعطاكم هذة الصلاحية هل نحن نتدخل في شوؤنكم نحن عندنا قانون ودولة ومحاكم والبريء يطلق سراحة راح ذلك اليوم قرية تحكم بلد لماذا لم تتدخلوا وتنصحوهم انة ذلك بان لا يقتلوا الشعب العراقي بهذة الطرق هل نسيتم الانفال ام المقابر الجماعية ام الحروب وتجفيف الاهوار وقتل وتشريد اهلها هل نسيتم كيفة كان اولاد الجرذ يذهبون الى السجون ويقوم بقتل الابرياء بحجة تنضيف السجود
المهندسة بغداد
2007-09-11
بسمه تعالى كلام الملك فيه تدخل بدستور دولة وقانون دولة وياريت بالخير !! وهذا شان ليس بالغريب عن دولة مثل الاردن معروفة بمواقفها لكن الغريب فعلا هو الزمن الذي نعيش فيه والذي نرى فيه تساقط الاقنعة وكل شيء نشهده على الملاْ الكراهية البغض الارهاب القتل كل شيء رحمنا الله واياكم من هكذا زمن ورحم الله اجدادنا وهنيئا لهم انهم لم يعيشوا زمننا كهذا ملئه الامر بالمنكر والنهي عن المعروف ما خلا الاطياب الذين نسال الباري ان يحفظهم من شرور الناس وعذرا لك يا زمن لانك الشماعة التي نرمي عليها اخطاء البشر
الشهاب الثاقب -الدنمارك
2007-09-11
أن هذا الاهتمام الكبير بهذا المجرم لغز محير!!! ولعل الصهاينة والامريكان وراء كل ذلك ولربما يخططون لدور لهذا الشخص في مستقبل العراق السياسي الذي يحاولون رسمه هم!!
ابو احمد
2007-09-11
والله العراقيين جرؤا اليسوة والمايسوة عليهم ومن هذا ملك الاردن ليتوسط لمجرم والعراقيين بالالاف في سجون الاردن لاسباب بسيطة وحتى علمت ان الاردنيين يستعملونهم صخرة وحتى قسم منهم يغسلون ملابس الفتاوات بالسجن وكأنهم ملك يمينهم فاين الحكومة العراقية من هؤلاء المساكين واين هذا الملك من العفو عن هؤلاء ؟
غائب
2007-09-11
انا لا ادري هل اعضاء البرلمان على قدر من الذكاء حينما صوتوا على قرار لا يجوز الاعدام الا بمرسوم جمهوري وهو يناقض الدستور الذي ينص لا يجوز لاحد الاعتراض على قرارات المحكمه الجنائيه الكبرى
عماد الطرفي
2007-09-11
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم والعاقبة للمتقين طبعا عدنه حكومة ثانية بالاردن وهي تدير شؤون العراق جنبا الى جنب مع حكومتنا المنتخبة. نطلب رد حاسم من حكومتنا على هذه التدخلات السافرة-من يكونواهؤلاء ليتدخلوا بشأن العراق الداخلي ؟ لكم الله العزيز المقتدر يا شهداء العراق
ابو هاني الشمري
2007-09-11
القضاء هو المكان الوحيد الذي لازلنا نثق فيه فان توقف تنفيذه بسبب الخضوع لمزاج ثلة قليلة مجرمه باتت خطرا على كل شئ في العراق فسيتحقق ظننا بأن كل شئ هو قابل للتغير حتى يصبح القاتل مظلوما والمظلوم قاتلا وانه ليس هناك الا عصابات تنفذ ماتريده بالقوه وان وجود حكومه وقانون يطبق على الجميع ماهو الا ضحك على ذقون البسطاء من الناس ليس الا. وقوادم الايام ستكشف لنا الحقيقة. لماذا طبق القانون على صدام بدون توقيع طارق ولا يطبق على سلطان الا بتوقيعه فان لم ينفذ الاعدام فأن ذلك يعتبر ادانة للحكومة باعدام صدام
ام منتظر
2007-09-11
باي حق يتدخل هذا الملك عبد الطاغوت بالشأن العراقي وهل كلّفه احد بالدفاع عن المجرمين بحق الشعب ام ان ملّة الكفر واحدة بعضهم اولياء بعض !!!
ابو محمد البغدادي
2007-09-11
الهم العن الظلمين من ملوك وطغات وظالمي ال محمد ولعن الصدامين والوهابين والملوك الحاقدين يا رب العالمين
خالد السامرائي
2007-09-11
ان هذا المجرم كان رمزا من رموز القتل ورمزا في عصابة الارهاب البعثي الذي طغى على الشعب المسكين واليوم نطالب من كل الشرفاء واولهم حكومتنا المنتخبه ان تفرح قلوبنا وقلوب كل المفجوعين والمحرومين والذين قتلوا ابائهم وامهاتهم واولادهم واخوانهم على يد هؤلاء الاوغاد ان تنزل اقصى العقوبات على هذا المجرم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك