الأخبار

كربلاء.. انتشار ثلاثة خطوط امنية لحماية ما بين الحرمين


صرح مصدر مسؤول في إدارة العتبة الحسينية اليوم السبت أن ثلاثة خطوط أصبحت تحيط بمنطقة ما بين الحرمين لحمايتها من أي تهديدات مستقبلا، ذكر ذلك نائب الأمانة العامة للعتبة الحسينية أفضل الشامي وقال: إن الخط الأول الذي أضيف بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها كربلاء هو سرية آلية متكاملة من حيث العدة والعدد انتشرت حول هذه المنطقة بشكل دائم وثابت وهي تابعة إلى وزارة الدفاع.

مضيفا: الخط الثاني هو فوج حماية الحرمين التابع إلى مديرية شرطة كربلاء والخط الثالث والأخير سيكون نقاط التفتيش القريبة من الحرمين وهي بمسؤولية إدارة العتبتين المقدستين.

يذكر أن هذه الإجراءات جاءت على خلفية الأحداث الدامية التي شهدتها المدينة أثناء الزيارة الشعبانية التي راح ضحيتها أكثر من 300 شخص بين شهيد وجريح.

وكانت إدارة العتبتين قد قررت أمس الجمعة فتح أبواب الضريحين أمام الزائرين مع البقاء على آثار الدمار نتيجة الاشتباكات التي حصلت أخيرا. علما أن السيطرات المشرفة على المنافذ الثلاثة لدخول المدينة (طريق بغداد والحلة والنجف) اتخذت إجراءات أمنية بعد الأحداث الأخيرة منعت من خلالها دخول الأشخاص من غير سكنة محافظة كربلاء إليها.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زمان الحريه
2007-09-09
السلام عليكم ...لماذا لم ينشر تعليقي يا ايها السيد المشرف الى متى تخافون من الحقائق لقد اردت ان اكون من المخلصين لكم وازودكم بمعلومات كثيره لاني قريب من جميع الاحداث ولاكنكم خسرتم الان هذه الثقه واعلم بانكم لستم اسفين ولكن انا اسف لاني لم اجد كم اهلا لهذه الثقه تحياتي الى سيدي جلال الدين رجل المرجعية والمواقف وهذا فراق بيني وبينكم والسلام عليكم
أبو أحمد المازني
2007-09-09
بسم الله الرحمن الرحيم ليس العبرة بكثرة خطوط الحماية ولكن نأمل بأن تكون هذه الخطوط جميعها تحت مركز عمليات واحد ولا تيكون كل خط تابع لاحد الاحزاب او التنظيمات التي يأتمر بأمرتها حتى لا تتصادم مع بعضها البعض ويدفع المساكين الثمن
هدى الموسوي
2007-09-08
هل يعقل ان نقرا دعاء الندبة للامام الحسين بعد ان كنا نقراه للامام الحجة وهل ستغيب كربلاء عنا كما غاب امامنا عنا .. لم نعد نطيق البعد عن ائمتنا في كربلاء اما كفانا جرح ونزيف سامراء حتى تتوالى المصائب علينا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك