الأخبار

وثائق مصورة تثبت علم ومعرفة الاجهزة الامنية باحداث كربلاء ومسببيها ؟


المصدر: موسوعة النهرين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الحلفي
2007-09-04
السلام عليكم المسألة اكبر من ذلك بكثير انا كنت من الذين يتابعون سقوط النظام السابق اول بأول الى ان جائت الساعة وسقط الطاغية وقلت لنفسي اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه تحقق حلم العراقيين الشرفاء سقط صدام وسوف تأتي حكومة شيعية تحكمنا وسوف تجعل كربلاء جنة الارض وتوسع الساحات حول الاضرحة بمقدار لايقل عن كيلومتر مربع وتنقل الفنادق والخدمات والاسواق الى هناك بحيث لو يصل العدد الى عشرة ملاين زائر توجد اماكن وفنادق تستوعبهم انا اسأل متى يتحقق هذا الحلم الكبير للعراقيين؟؟
محمد الساعدي
2007-09-03
السلام عليكم اذا كنا نملك مثل هذه المعلومات المهمة والخطيرة لماذا لم تتخذ اجرأت صارمة من البداية نتمنى ان يكون هذا درس للقوات العراقية لتلافي مثل هذه الخروقات والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسة للمساس بكربلاءاو اي النجف او سامراء
عراقي
2007-09-03
وحتى ان لم يكن لديهم علم فهم ليسوا بأهل لحمل شرف ادارة هذه المدينة المقدسة لان ماحصل من مجموعة تكاد لا تقارن بامكانيات وحجم الحكومة في كربلاء واذا كانت الادارة في هذه المدينة مصرة على انها اهلا لهذه المسؤلية فعليها ان تكشف كل خيوط هذه الجريمة من اشخاص مسؤلين او مكاتب لجهات تدعي انها من محبي ال البيت فاليوم على رأس الحكومة المركزية وحكومة المدن الشيعية كافة هم ممن يعلنون دوما انهم موالين لاهل البيت سلام الله عليهم وفي خدمت شيعتهم وهاهي مراقد أئمتهم ومقدساتهم ومن اوصلهم من الشيعة
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك