الأخبار

استشهاد وجرح 31 شرطيا و إحراق 16 سيارة تابعة للشرطة خلال مواجهات الزيارة الشعبانية في كربلاء الاسبوع الماضي


قال مدير شرطة كربلاء، الأحد، إن قيادة شرطة كربلاء فقدت 10 من عناصرها وجرح 21 آخرون في أحداث كربلاء الأخيرة الأسبوع الماضي، فيما اتهم جهات دولية، لم يسمها، بالوقوف وراء ما جرى في المدينة.وأضاف العميد رائد شاكر جودت لـ (أصوات العراق) "فقدنا خلال المواجهات التي وقعت في كربلاء الأسبوع الماضي10 شهداء من منتسبي الشرطة وجرح 21 آخرون، فيما تم إحراق 16 سيارة تابعة للشرطة."

وأوضح جودت أن "المجاميع المسلحة أرادت إضعاف الشرطة في كربلاء؛ من خلال استغلالها للجموع المليونية التي جاءت لأداء مراسيم الزيارة، حيث أدخلت أسلحة للمدينة واستهدفت الشرطة بها." واتهم مدير شرطة كربلاء "جهات دولية بالوقوف وراء أحداث كربلاء لاستهداف المراقد المقدسة في المدينة." دون أن يسم هذه الجهات.واكتفى جودت بالقول "إن التحقيقات مع المعتقلين كشفت العديد من أبعاد المؤامرة التي تستهدف كربلاء." موضحا أنه "سوف يتم الإعلان عنها في حال انتهاء التحقيقات."

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو احمد ال يعقوب
2007-09-02
الامور اصبحت واضحة بعد احداث كربلاء واستمرار الهجمات على مكاتب وافراد المجلس الاعى 1) اشعال حرب شيعية-شيعية رعناء بين الاحزاب المختلفة لاستنزاف طاقات شباب الجنوب المجاهد خصوصا هدة الايام لوجود جوا مكهرب جدا 2) اسقاط حكومة المالكي بانقلاب 3) فرض حاكم بالقوة على الشعب العراقي 4)تكون الفرصة موئتية لزحف المليشيات الارهابية وفلول البعث والقاعدة على بغداد ومناطق الجنوب وتصفية رموز الشيعة يا اخواني اعاتبكم من زمن بعيد يجب ان يكون هناك تنسيق كبير بين المجلس الاعلى والتيار الصدري
سلام شهربان
2007-09-02
الى متى يبقى البعض يتصور العراقيين جهلاء والمتابع غبي كلما حصل خرق امني ناتج عن اهمال اوفساد سارع المسؤولين المقصريين في اتهام جهات اجنبيه ويخرج من يقف وراء الاحداث متفرج ومعاف سليم والعراقيين يوعدون بانهم سيطلعون على حقيقت الامور بعد عام اوشهور .ماذا تعني تهديدات الناطق باسم التيار ويطالب الكف عن ملاحقة المسببين في جريمة كربلاء.متى يترك الصدريون جنوب العراق يستقر والفضيله في البصره لماذا يقتل شباب العراق والرؤوس المسببه كل يوم تسمعنا كلام نتمنى لو كنا تحت التراب ولا نسمع الاخبار
علوان
2007-09-02
نعم الاحداث التي جرت في كربلاء الحزينه منا وفينا ولازالت الاخطار تحيط بنا وبوحدتنا وبمقدساتنا والدليل البيان الصادر اليوم من التيار الصدري واقولها بان ةلا جدوى من التحقيقات التي تجري مالم تقوم جهه مسئوله وتعبر عن الاطراف الشيعيه بالتباحث مع الصدر مباشره وحل هذه الفتنه بصوره سريعه ومباشره واعتقد وجود شخصيات قادره على ذلك العجله ضروره ياخوان اغلقوا هذا الباب المؤذي لنا ولمستقبلنا ولا تعطوا الفرصه للاخرين من الاعداء امثال المستعين بالشركات ذات الخبره عندكم السيد مقتدى وانهوا الاشكال وضعوه بالصوره
محمد
2007-09-02
مرحبا رجاءا كفوا عن هاى النغمة صداميين وتكفييرين ومجاميع من خارج الحدود الذى حصل منا وفينا يجب منع المليشيات وماشابها لاحول ولا قوة الا باللة
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك