الأخبار

اعتقال احد افراد العصابات الاجرامية في النجف الاشرف واعترف بحرق المولدات والكرفانات التابعة للصحن الحسيني الشريف


قال مدير المركز الاعلامي لمحافظة النجف ان الاجهزة الامنية في المحافظة القت القبض على احد المتهمين الذين شاركوا في الاعمال التخريبية في مدينة كربلاء المقدسة واوضح احمد دعيبل لوكالة انباء براثا ان المتهم اعترف صراحة على قيامه بحرق المولدات والكرفانات التابعة للصحن الحسيني الشريف واعترف عن قيامه بجلب السلاح من محافظة الديوانية الى كربلاء مخبئة تحت كراسي العجلة التي اقلته مع مجموعة من المشاركين بهذه الاعمال واحيل الى القضاء لينال جزاءه العادل .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2007-09-03
اخوان ارجوا ان تبحثوا عن ارتباطات عائلة الشعلان مع اليهود سابقا وحاليا وستعلمون العجب
مطشر
2007-09-03
المشكلة في العراق ان الاجرام الارهابي في العراق يعامل على أساس انه عمل فردي. الاف من قيادات القاعدة وانصار الشنة وثورة العشرين والجيش ألا إسلامي العفلقي وجند السماء وغيرها تم إعتقالهم ولم نسمع لحد هذا اليوم ان كذا مسؤل او قائد في هذه المنظمات الارهابية هو ممول من دولة كذا او ينتمي إلى العفالقة أو عبر من سوريا او جاء من السعودية او غيرها. ببساطة الارهابي يذبح ويفخخ ويقتل ويحال للقضاء - وطبعا هذه الدول والعفالقة لديها المليارات فببساطة تدفع وتخرجهم ليزاولو الاجرام مرة أخرى
عبد الرزاق عبد الامير حمزه العبيدي
2007-09-02
اخي العزيز سامع هذا المثل شيكول مد ايدك للغيم اشوالك اي مد يدك للغيوم يا اياد كداوي اذا بعد تحلم تكعد على كرسي والله بسماه لا انت ولا واحد من كلابك التي تنبح يكعد على كراسينه احنه ابناء الشهداء والمظلومين مخبل نعطيها الك يا براء منك علي ما طول السيد الحيكم بيه نفس
زيد
2007-09-02
جندي من جنود عمر ابن سعد هذا العصر ((اياد علاوي)) الذي يحلم بملك الري ((رئاسة وزراء العراق)) وطاعة لسيده عبيد الله بن زياد ((ال سعود الوهابية)) فلا نقول لأمثال هؤلاء إلا كما قال الحسين ((لا أكلت بيمينك ولا شربت وحشرك الله مع الظالمين))
احمد الكعبي
2007-09-02
لماذا المجرم من الديوانية ولماذا كثرت عمليات الارهاب في الديوانية واخذت تصدر لباقي المحافظات تذكرون بعد السقوط ان المحافظ الذي تعين محافظا للديوانية هو الحرامي حازم الشعلان لكونه ينتسب الى عشيرة كبيرة في الديوانية وبمان ان ابن عمه عضوا في القائمة العراقية ورئيسهم اياد علاوي اخذ يجوب الدول للتامر على العراق واخرها تصريحاته في الس ان ان التي يصرح انه يعمل على اسقاط الحكومة فكيق يسقطها انه سيوعز الى عضو القائمة حسين بزج عناصر العشيرة مع الصدريين لاستغلالهم في التخريب اثناء المناسبات فانتبهوا يااولي الالباب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك