الأخبار

القوات الأمنية في كربلاء تقوم بحملة دهم واعتقال عناصر من العصابات الاجرامية


قامت القوات الامنية في مدينة كربلاء المقدسة بحملة تمشيط واسعة في المدينة لمطاردة العصابات الاجرامية المقنعة من منافقي الشيعة , وقالت مصادر في المدينة ان حملة الاعتقالات شملت اغلب المناطق . وتاتي هذه العملية على خلفية ما حصل من اعمال اجرامية ارتكبتها هذه العصابات , في يوم ولادة الامام المنتظر ارواحنا له الفداء .

حيث شهدت مدينة كربلاء المقدسة أحداثا دامية ليل الإثنين الماضي فقد استشهد وجرح العديد من الزائرين المشاركين في الزيارة الشعبانية , كما قامت هذه العصابات الاجرامية بحرق وتدمير الخدمات التابعة الى الروضتين الحسينية والعباسية .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
فد واحد
2007-09-01
واضح ان الارهاب بدأ يفتك المحافظات الشيعية مادام هناك نفط وهابي وبطالة واسعة وخونة كبار هم خدم الارهاب العربي ابرزهم الخالصي والحسني والمؤيد اذا تهاوننا معهم فلن ينفع الندم
ابو زهر اء الحسيني00
2007-09-01
يقال في القانون الجزائي العقوبةعلى قدر الجناية والجريمة ؟فلذايتطلب -1.تشديد وتغليض الاجراءات الامنية وبلا مجاملةاو مسامحة..-2-الكشف الواضح والصريح لكل ملابسات وخلفيات واسباب ومسببات الحادثة ومسببيها -3-استخدام سياسة المطرقة الحديديةلكل الجناة المجرمين والمتسببين والمروجين والمدافعين عن الجريمة والمجرمين -4-استخدام كافة السبل لفضح وكشف زيف الادعاءات والافتراءات المضللةعن الحادثة ..وجعل السلاح اعلاميا مع عسكريا
علي
2007-08-31
في الوقت الذي ندعو الله تعالى أن يجنّب بلدنا الحبيب شر ألأشرار مهما كانوا0 نشد على أيدي الشرفاء الوطنيين ألأحرار الجنود البواسل والسيد قائد العمليات السيد عثمان المحترم أن يضربوا بيد من حديد وبالحق هؤلاء الخوارج المارقين المرتزقة الذين أتبعوا السامري ليضلهم وندعوا ألأخوة المسؤلين أن يطبقوا العداله ألألاهيه لأنّ هؤلاء يسعون في ألأرض فسادا وجزاؤهم معروف وإلا سوف ينالكم حساب الله وعقابه وسوف يتمادون وهؤلاء أحفاد الذين خرجوا على ألأمام الحسن عليه السلام بأموال معاوية ومعاويون هذا الزمن أكثر نعوذ به
علوان
2007-08-31
الحياه ربح وخساره رغم وجود مسميات سياسيه اخرى كثيره ومتنوعه لكنها الحقيقه تصب بهذا الرافد وعليه يجب على الشيعه ربح هذه المرحله المهمه في حياة العراق والوحده ضروره بينهم رغم ما حدث من مأساة يوم الاثنين الماضي في كربلاء الحزينه ووجود من يبررون وكأن في قلوبهم مرض ويوجد من يصدقم على اساس انهم من العادلين باطلاق التوصيف وللضروره وضع نسخه من الفيديو الخاص بتسجيلات الحضره الحسينيه والعباسيه المطهرتين تحت نظر من يخصهم الامر وبالاخص السيد مقتدى حفظه الله ليتخذ قراراته وبالاخص مكتبه في كربلاء والله يحفظكم
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك