اكدت الحكومة العراقية الجمعة ان خطوة الزعيم الشيعي مقتدى الصدر في تجميد انشطة جيش المهدي التابع له هي "فرصة مناسبة لتجميد عمل باقي الميليشيات بشتى انتماءاتها السياسية". وقال بيان صادر مكتب رئيس الوزراء نوري المالكي "ترحب الحكومة العراقية بإعلان سماحة السيد مقتدى الصدر بتجميد نشاط جيش المهدي لمدة ستة أشهر , وتعد هذه المبادرة خطوة مشجعة على طريق تثبيت الامن والإستقرار في كافة أنحاء البلاد وفرصة مناسبة لتجميد عمل باقي الميليشيات بشتى إنتماءاتها السياسية والفكرية حفاظا على وحدة وإستقلال وسيادة العراق". واكد البيان ان "التيار الصدري يعد من القوى السياسية المهمة على الساحة العراقية وسيبقى فاعلا ومشاركا حقيقيا في العملية السياسية". واضاف ان "الاجراءات التي تتخذها الأجهزة الحكومية بعد الاحداث المؤسفة التي حدثت أثناء الزيارة الشعبانية في مدينة كربلاء لا تستهدف على الإطلاق التيار الصدري باعتباره مكونا سياسيا إنما ستقتصر الملاحقة على العناصر التي إرتكبت الجرائم وإنتهكت المقدسات والحقت الاضرار بالممتلكات العامة وذلك على أساس العدالة وسلطة القانون ودون النظر إلى الإنتماء السياسي أو الحزبي أو الفئوي".
من جهة تصرح الحكومة ان لاسلطة الاسلطة القانون ومن جهة اخرى تبارك بتجميد ميليشيا لمدة ستة اشهر لاعادة تنظيمها انها والله لمهزلة تتناقلها وسائل الاعلام على السن الساااااااااادة السيييييييييياسيون . ان هذه المليشيا وغيرها هي التي تسيطر على الشارع وتفرض قانونها وهي السبب في قتل الالاف وتشريد الملايين من العراقيين وتهجيرهم للمتاجرة باموالهم وبيوتهم وامام انظار الحككككو مة ومراكز الشرطة عبارة عن مكاتب تابعة لهذه المليشيات لاحول ولانفوذ . هل من قرار شجاع ؟؟؟؟ هل من موقف شريف ؟؟؟ ينهي هذه المهزلة ؟؟؟؟
سلام شهربان
2007-08-31
في كل دول العالم عندما ترتكب مجموعه سياسيه او حركه جريمة قتل او فكر عنصري الدوله هي من تحمي مواطنيها وتصدر امرا يمنع هذه الحركه او الجهه وتطبق القانون في القوه اذا لا تمتثل تلك الجهه اما في العراق غير ذالك الجهه المرتكبه لجريمة القتل هي من يتفظل على الشعب ويعلن عن ايقاف القتل والحظر لتنظيم صفوفه والعوده للساحه نظيف عفيف قوي وعلى الحكومه تشكره على ذلك على الشعب ان يظع تراب الدنياة على رئسه من هذا السلوك .كان على الحكومه ان تصدرا امرا يحل جيش المهدي من تاريخ 14 شعبان ارجو نشر ذلك