الأخبار

مقاطع فديوية للعصابات المجرمة وهي تقوم بالاعتداء على المواطنين والخدمات العامة في مدينة كربلاء المقدسة


اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد خليل
2007-08-31
هل فعلا لاتستطيع الدولة ان توقف مجموعة من المراهقين من القيام باعمال شغب مثل مارأينا في الفيديو؟ معظم المشتركين في تلك الاعمال لاتتعدى اعمارهم الرابعة عشرة او الخامسة عشرة. هل هؤلاء فعلا هم اعضاء القاعدة التي تم القبض عليهم كما صرح المسؤولون الامنيون؟ اعتقد بان التصريحات المتناقضة من المسؤولين يدل على شئ واحد وهو ان الدولة لاتريد ان تعترف بانها ضعيفة ولهذا لجأت الى اختراع قصص مؤامرة من دول الجوار وغيرها فالمشاهد لمقاطع الفيديو سيخرج بانطباع مختلف تماما وهي ان الدولة فقدت السيطرة حتى على الاطفال!
محمد الحلو
2007-08-31
نعزي امامنا الحسين (ع), كما نعزي بقية الله الاعظم الامام المهدي (عج) بهذا المصاب الذي ما اقدم وتجرأ عليه سوى حفنة من ابناء الجريمة والانحراف الديني والاخلاقي والاجتماعي. يدّعون انتسابهم للمهدي والامام منهم ومن افعالهم برئ. هؤلاء ومن يقودهم حفنة من قاصري العقول استغلوا ارثاً عظيما للسيد الشهيد الصدر الاول والثاني فعاثوا في الارض فساداً وحرقاً ووقفوا صفاً واحداً مع الحركة الوهابية المنحرفة والصداميون المجرمون. على الشعب وخصوصاً الشيعة ان يقف بوجه هؤلاء وعلى الحكومة تأديبهم والا فالاسوأ قادم
ابو منتظر الزيدي
2007-08-31
يرجى فتح الرابط ليرى المؤمنون كيف يذبح الحسين (ع) من جديد وكيف يحرق التل الزينبي كما حرقه الملعون ابن زياد من قبل وانا لله وانا اليه راجعون
أبو زهراء
2007-08-31
لم نستطيع فتح الرابط.
ابو هاني الشمري
2007-08-30
حسناً فعلت قناة الفرات حينما نقلت تفاصيل كثيرة للاعتداء الذي حدث في كربلاء ومن يدقق في قادة المجاميع الارهابية او حملة البنادق سيلاحظ وجود قاسم مشترك يجمعم وهو القميص باللون الاصفر باختلاف بسيط كي لايثير التطابق باللون بشكل تام الشبهات، ارجو من المعنيين ملاحظة ذلك لتسهيل الايقاع بالفارين من قبضة عدالة الدوله قبل عدالة السماء. حسبنا الله ونعم الوكيل على التخاذل الواضح في الاجهزة الامنية التي لم يكن لها وجود اطلاقا.
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك