الأخبار

مصدر في الجيش : العثور على متفجرات قرب الضريحين في كربلاء


قال مصدر في الجيش العراقي اليوم الخميس :" انه تم العثور على متفجرات واحزمة ناسفة في باب الضريحين بمدينة كربلاء تشير الى ان هناك مخططا لتفجير المرقدين الشريفين من قبل السفلة البعثيين ".

واضاف "ان الارهابيين الذين القي القبض عليهم بين الحرمين اعترفوا بانهم كانوا يرمون الدخول الى الحرمين وزرع العبوات في الضريحين وتفجيرهما بعد ان قاموا بطرد رجال الحمايات المتمركزين بين الحرمين الا ان اغلاق ابوابهما من قبل السدنة حال دون تنفيذ هذا الامر ". واوضح المصدر:"ان هؤلاء نفوا انتماءهم الى جيش المهدي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر العوادي
2007-10-16
فبشر الظالمين بعذاب اليم والله ان كل من اشترك وساهم في هذا الفعل فاقول له ان خصمك سيكون فاطمة الزهراء يوم القيامة ومن خصمه الزهراء هناك خابت امه فهو في هاوية
ابو زهراء الحسيني
2007-08-31
هذانموذج بسيط لانجازات المقاومة الساقطة اللقيطة؟؟الافلعنة الله على المنافقين000؟
ابو الفضل التغلبي
2007-08-30
ماذا نتوقع من ناس اقل ما قيل عنهم بانهم جهلة جهلة جهلة .فليقنعنا احد بان الذين دخلو واستعدو لهذ الامر الحجاجي المرواني العفلقي لم يكن لهم نفوذ لوجستي من داخل المدينة المقدسة والا كيف دخلت هذة التجهيزات العسكرية وبهذة الكميات التي تفوقت بالكم على تجهيزات قوة رسمية مسلحة وكيف احتل هؤلاء اسطح البنايات واستخدام اسلحة القاص وببراعة حسب وصف احد الشهود وهذا يدل على انهم تلقوا تدريب عسكري متقدم .والسؤال اين تدرب هؤلاء ومن ارسلهم للتدريب وما هي الجهات التي امنت لهم الدعم اللوجستي داخل المدينة واين انسحب
الشطري
2007-08-30
لم اسمع اي كلمة شكر وجهة الى ابطال وانصار الحسين حماة الحرمين من قبل اي مسؤول في حكومتنا العتيده لم اسمع سوى السباب والشتم لهم من قبل قادة العصابات المقنعة لانهم لم يدعو المجرمين يدخلون الى الحضرتين وينهبوها ويحرقوها واحتمال ينسفوها كما فعل سيدهم المقبور
ابو ذر
2007-08-30
الحمد لله ناصر المؤمننين الحمد لله مظهر الحق ومنكس رؤوس الظالمين ان مقاتلي جيش الامام المهدي لايتنفسون الى هواء معبق بثراك يابا عبد الله ولايتشرفون الابتراب اقدام زوار يامولاي بابي انت وامي وولدي ونفسي وكل مااقلت الارض. كيف يتجرئون على مقامك ووجودهم انت كيف يتجرون ومثلهم اخوك سيدهم ابا الفضل لاوالله لااصدق وهم خدم زوارك سيدي ودرعهم الصلد مولاي نظرت ما فعلوا في الطيفيه وقد قاتلوا دفاعا عن زوارك مولاي قتالا ايسره ان تطير الرؤس وتقطع الايدي وينتخون بامك الزهراء ايقصفون مقام زينب وهم عشاق نعال زينب
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك