الأخبار

وثيقة رسمية تثبت تقصير حكومة كربلاء المحلية في أعمال الشغب الأخيرة


كشفت وثيقة سرية اطلع عليها رئيس الوزرا ء والقائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي عن تورط قائد العمليات في كربلاء في الاحداث الاخيرة من خلال الكشف عن وثيقة رسمية صادرة من قيادة شرطة كربلاء المقدسة الى فوج حماية الحرمين المطهرين (الرابع)وباقي تشكيلات وزارة الداخلية في المحافظة تؤكد بان القيادة كانت قد عممت في تاريخ (22/8/2007) (قبل 5أيام من الزيارة) كتابا سريا يؤكد بان مجاميع (تدّعي)أنها من(جيش المهدي) - على حد تعبير نص الكتاب الرسمي - تروم الى الاستيلاءعلى المدينة وإسقاط الأجهزة الأمنية وذلك في زيارة النصف من شعبان!!!!!ومع هذا لم يحصل أي دعم لفوج الحرمين ولم تقم قيادة الشرطة بإرسال أي قوة إضافية إلى المنطقة المحيطة بالعتبات المقدسة بل لم تزود فوج الشرطة المتواجد في تلك المنطقة بالسلاح الكافي رغم مطالبته بذلك ولم ترسل أي تعزيزات ساندة له وتركته يلاقي مصيره المرسوم له.

نون الخبري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابراهيم الفيلي
2007-08-31
لماذا لا يعلن اسم قائد العمليات ليعرفه العراقيين
ابو الفضل التغلبي
2007-08-30
ان كانت هذة الغربان قد نزلت من السماء فمن الذي احرق مكاتب المجلس الاعلى في بعض المناطق وقاتل داخل المدن البعيدة عن موقع الحدث الرئيسي فليخبرنا احد يرحمكم اللة من اين هذة الغربان التي نعقت في كل مكان مستغلة الحلم الكبير الذي يتمتع بة المجاهدون الحقيقيون من ابناء المذهب ولماذ جمد سماحة السيد المجاهد سماحة حجة الاسلام والمسلمين سماحة السيد مقتدى الصدر حفظة اللة ورعاة نشاط جيش المهدي واعادة هيكلتةوكان الواجب ان يحلة ومنذ فترة طويلة ويدعو المخلصين من هذا الجيش الى اطاعة امر المرجعية العليا وخدمتها
احمد المهداوي
2007-08-30
الثلاثاء مساءا كتبت على موقعكم ومن مصادر موثوقة في كربلاء المقدسة ان الضباط اللذين يقودون السيطرات خارج المدينة امروا منتسيبيهم بترك السيطرات والعودة الى بيوتهم.وهذا دليل على تواطآ هذه القيادات العسكرية مع المجرمين.لتسهيل عملية دخولهم الى داخل المدينة.نضفوا الاجهزة الامنية من البعثيين ولااريد احد ان يتكلم عن خبرتهم والمصالحة معهم.رحم اللة شهداء العراق الابرار.
المهندسة بغداد
2007-08-30
بسمه تعالى من الواضح ان عملية كهذه لها اذرع عديدة لتتم بهذا الشكل فلمن لا يعرف انه في كل زيارة تظهر اعمال شغب تمتص دائما من قبل حماية الحرم والمقصود بها استفزاز المقابل بكل صورة كما حدث في اربعينية العام الماضي لكن هذا العام الامر ذا ترتيب عالي المستوى في الدناءة وكم جميل وداعتهم بعد هذه الكارثة واستجابتهم لروح الاخاء والاستقرار فشكرا لكم ايتها الافاعي السامة التي لا نأمن سمكم مهما فعلتم فبعد فعلتكم هذه لستم الا اناس دنيئة ابتلى بها الله مذهبنا وانه قادر على نصرة الحق انه سميع الدعاء
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك