الأخبار

العصابات الاجرامية حاولت اقتحام حرم ابا الفضل العباس عليه السلام ولم تفلح


قالت مصادر في مدينة كربلاء المقدسة ان العصابات الاجرامية الخارجة عن القانون حاولت في الساعة الثانية من صباح اليوم اقتحام حرم ابا الفضل العباس عليه السلام واضرمت النيران امام احد الابواب واطلقت نيرانها باتجاه الحرم مما ادى الى اصابة جدران الحرم والقبة بطلقات نارية , ولكن حماية الحضرة العباسية تصدوا ببسالة لهذه العصابات مما ادى الى فرارها .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حازم العراقي
2007-08-29
في البدايه انا مستغرب جدا من انه مع كل هذه الاحتياطات الامنيه و الاطواق الامنيه يقوم هؤلاء الصداميون بهذا (اقتحام حرم ابا الفضل العباس عليه السلام واضرمت النيران امام احد الابواب واطلقت نيرانها باتجاه الحرم ) من الخبر . ان هذا فضيع وانا اقول اين الجيش اين الشرطة اين الامن . وهل هذا سيحصل بالكاظمية مثلا .. انا اجاوب لا والله و لو ان هولاء اتوا الى الكاظميه وحاولوا الاقتحام لكانت لحومهم تاكلها الكلاب لان في الكاظمية اناس مجربون بالقوه والعزم ولكن التقصير هو من الامن وعدم اشراك الفعاليات الشعبيه ب
حيدر المالكي
2007-08-29
هذا الكلام غير مسموح به ابدا !!! لابد من القاء القبض عليهم وعلى من اواهم طيلة الفترة الماضية في كربلاء وعلى من زودهم بالسلاح ويجب على الحكومة هذه المرة ان تبث للناس صور المجرمين بالتلفزيون ولكي نصدق الحكومة بما تقول فنحن شبعنا من الكلام الذي (لايودي ولايجيب) !! نريد الضرب بيد من فولاذ على كل من خرج على الدولة مهما كان مذهبه او قوميته!! كفانا تساهلا وبالامس وزير الداخلية يصلي خلف الابليس!!! عجبا عجبا والله !! وباي منطق وعارف هو ايضا كان بالامس عدونا مع اخيه المقبور الذي صعد لحم ونزل فحم!!!
ابو محمد
2007-08-29
بسمه تعالى 1- الاخ من استراليا لديه الحق من يكتب حروف الانكليزية لانه لايوجد كيبورد عربي هناك. 2- ان ماحصل في زيارة الشعبانية يدعوا للاسف والحسرة والحيره في نفس الوقت ليكن ذلك درس للجميع ولننطلق للافق الارحب وهو حبنا لاهل البيت(ع) فذاك هو حبلنا المتين الذي لاتقطعه اعتى العواصف ومن الله التوفيق
عبدالحسين المالكي
2007-08-29
أخي المقيم في استراليا أو المتجنس بجنسية هذا البلد ((هادي)) أولا لغتنا العربية أجمل اللغات ومن نساها نسى القرآن فهي لغته وثانيا من يكتب بالإنكليزية يكون متقنا لها (ما يكتب ti والأصح to) وأخيرا أطمئنك وكل صاحب غيرة على مراقد آل البيت لا اليوم ولا غدا ولا بعد غد أن يتمكن أولاد الحرام من دخول حرم علي أو الحسين أو العبّاس (ع) لأنها بين ضلوع شيعتهم وليست بين يدي شيعة معاوية والضاري والدليمي
hadi
2007-08-29
if they can do that today they will inter the haram alimam tomorow,the goverment should remeber they will not be safe if anything happend ti haram alimamain
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك