الأخبار

عتبات كربلاء المقدسة تـُحاصر من قبل عناصر ارهابية مجهولة


حملت الامانتان العامتان للعتبتين المقدستين الحسينية والعباسية الحكومة العراقية المسؤولية كاملة في حال تعرض العتبتين الى أي خطر بعد محاصرتهما من قبل جماعات مسلحة لم تعلم هويتها بعد. وقد استهدفت هذه الجماعات الوحدات الخدمية المحيطة بالعتبة الحسينية المقدسة كأماكن وضع امانات الزائرين ومناهل الشرب وغيرها بالحرق والتهديم واحرقت عددا من السيارات الخدمية العائدة لها.

واضاف احد مسؤولي العتبة " ان هذه الجماعات قد تستهدف تنفيذ مخطط تهديم العتبة الحسينية المقدسة الذي تبنته جماعات تكفيرية رسمية في السعودية قبل عدة اسابيع وهذا يستدعي وقوف الحكومة بحزم امامها والا ستقع كارثة لا يمكن التنبئ بتداعياتها على الوضع العراقي" .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
غيث محمود الحداد
2007-08-29
اقول لكل من تطال له يدة من مس المراقد الشريفة في كل العراق ان وعد الله حق واينما كنتم يمسكم العذاب ولو كنتم في قصوركم العفنة
حيدر الصحاف
2007-08-28
مع احترامي الشديد لكاتب الخبر فان الجماعات المسلحة ليست مجهولة وكلنا يعرف من هم وماذا يريدون. ان لم تعاقبهم الحكومه بحزم فسوف يعملون ما هو اتعس في المستقبل. ياحكومتنا المنتخبة لم لا تضعي النقاط على الحروف لكي يحترمك الشعب
عراقي
2007-08-28
اقول لهؤلاء الخونة خذو درساً مما آل اليه القذر اللعين صدام من خزي في الدنيا والآخرة بسبب انتهاكاته لحرمة الأمام الحسين وزواره فأسال الله بحق الحسين ان يرينا ثأر الحسين فيكم استحوا يا أنذال
عماد البهادلي
2007-08-28
السلام عليكم اين الدوله؟؟؟اين المليارات التي تصرف؟اين الشرطه والجيش؟يوميا يخرج على الفضائيات اشكال والوان الي مسؤل الشرطه الي محافظ والكل نحن مستعدون نحن اقوى العالم نحن ونحن؟اين هم الان؟كم مجموع هذه الحثاله؟الف الفان؟اين انتم منهم يادوله؟اين نقاط التفتيش؟زالله حرام والله حرام الله ينتقم من كل ظالم الى يوم القيامه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك