الأخبار

القوات الامنية تشدد من اجراءتها بعد وقوع اشتباكات بين مسلحين والقوات الامنية


شددت القوات الامنية اجراءاتها في محافظة كربلاء المقدسة ومحيطها والطرق المؤدية اليها بعد حدوث مصادمات بين القوات الامنية وعناصر مسلحة في المدينة. وادت تلك المصادمات الى استشهاد واصابة عدد من المواطنين. مصدر في شرطة كربلاء قال ان مسلحين رفضوا الانصياع لاوامر القوات الامنية التي حاولت تفتيشهم ما ادى الى تطور الموقف وحصول الاشتباكات المؤسفة. المصدر اشار الى ان القوات الامنية فرضت حظرا للتجوال في المدينة المقدسة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد البصري
2007-08-28
لقد قالها ابن جبرين ونفذها اتباعه من من يحسبون انفسهم شيعة
صادق
2007-08-28
يجب على السيد مقتدى الصدر ان يعلن تبرئه من هذه الجماعات مهما كانت مراكزهم لان هذه الاعمال تسئ للامام الحجه المنتظر عليه السلام وان الدماء التي سقطت بذمت هذه العناصر المسلحه كيف يدعون نصرت الامام وهم سبب مقتل زوار الامام مهما كانت الاسباب والتبريرات هذه المجموعه لاتختلف عن الارهابيين ومن يبرر لهم
حاج عايش
2007-08-28
ماالفرق بين هؤلاء والقاعدة وماالفرق بين المقتولين والجواب من كل عراقي ليس هناك فرق فاالمقتول عراقي والقاتل البعث اللقيط بيد القاعدة الساقطة وقطاع الطرق واللصوص وهذا دليل قاطع انهم البعث الذي كان يمنع زيارة الحسين ع ولقد حققوا ماربهم الدنيئة مع الاسف بفضل التهاون من قبل بعض الجهات الامنية ومع الاسف موقع براثا يسميهم مسلحين وهم قتلة ومجرمين وملعونين والمزايدة حرام على دم شهداء الحسين الابرياء وهم اضل من الحمير العرب الذين يكفرونا ومحشورون مع يزيد وابيه وللحسين معهم صولة تخزيهم الى يوم الدين انشاء.
عباس العبودي
2007-08-28
على الحكومه العرقيه ومجلس المحافضه في مدينه كربلاء المقدسه ان يمنع اي تواجد مسلح لااي مليشه متخلفه داخلمدينه كربلاء ولاءي سبب كان وان يكون السلاحبيد رجال الامن ولابيد هذه المجاميع الشبه ارهابيه من اجل كربلاء امنه مستقره
سلام شهربان
2007-08-28
على الحكومه والشعب وخاصتا الشيعه سحق الرؤس العفنه التي تريد بالجنوب نار تحرق اتباع اهل البيت صحيح بعظهم مغرربه مثل جند السماء ولكن الدين ومذهب اهل البيت اهم من كل شيء .بعد ان فشل اعداء الحكومه في اسقاط الحكومه يحاولون عبر اتباع اهل البيت اسقاط الحكومه يا شيعه اتحدوا ولا تتركون دولارات ال سعود تمزقكم وحذروا الاسماء البراقه جند السماء غضب السماء احباب المهدي اعوان المهدي التفوا حول المرجع السيستاني فيه نجات الامه
علي
2007-08-28
اطلب من السيد مقتدى ان يتبرا من اللذين عملوا الفوضى في كربلاء لالغاء الزيارة الشعبانية واما ان نتبرا منك ومن افعالك السلام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك