تمكنت قوات الجيش العراقي بالتعاون مع المتعددة الجنسيات من القيام بغارة جوية على قرية التلال الذهبية بالقرب من بلد . و بناءاً على معلومات استخبارية دخلت القوات الى مسجد (الحي القيوم) الذي كان يستعمل كمكان لاجتماع الأرهابيين وكمخبأ لعمل العبوات الناسفة . وكان الأرهابيون يستعملون المنطقة المحيطة بالمسجد للتدريب واخفاء الأسلحة. ويشتبه بان الخلية الأرهابية المستهدفة كانت تقوم بهجمات غير مباشرة على قوات التحالف وضريح السيد محمد وخطف العراقيين كطريقة للحصول على الموارد المالية لتمويل العمليات .وكانت العملية تهدف الى القضاء على عمليات الارهابيين ومنعهم من الحصول على ملاذ آمن . وقد قام الجنود العراقيون بمصادرة تسعة بنادق نصف آلية وبندقية كلاشنكوف هجومية ومدفع رشاش عثر عليه داخل المسجد.
اللهم انصر ابطال الجيش العراقي وهم يكبدون الجرذان الارهابيين اقصى الهزائم ويلاحقونهم في عقر دارهم في الضلوعية وتل الذهب والرواشد والمعتصم
وعليهم
ابو هاني الشمري
2007-08-20
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ، بيوت الله التي بنيت لعبادته ونشر المحبة والدعوة الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة اصبحت مع شديد الاسف الى اماكن لنشر الفساد في الارض .
ان الوقف السني مسؤول مسؤولية مباشرة عن هذه الفضائع ويجب ان يديره اناس يخافون الله لكي يضعوا في هذه المساجد من يخاف الله واليوم الآخر ويحض الناس على المحبة والتآلف لا القتل والاختطاف وعمل الفواحش ورئيس الوقف السني أول المعنيين بذلك فهو فاسد مفسد ة وافعاله المحرضه على الارهاب غير خافية على احد.
العراقي الأصيل
2007-08-20
أنها ليس منطقة التلال الذهبية ( إنها منطقة تلال الجريدية )
المنطقة تل الذهب يسكنها أُناس جهلة قشامر متخلفين قتلة سفاكين يهربون من المواجهة سيمتهم الغدر والطعن بالظهر ونقول لتستمر العمليات من البواسل الأبطال بتطهير الضلوعية / البوفراج / ا لرواشد / العاني / العشر نخلات / الرفيعات / الجوزيرات / وأقسم بالله العلي العظيم إنهم لا يملكون ذرة من الشجاعة إنهم يهربون فور سماعهم صوت إطلاقة ويختفون تحت الجربايات او في الآبار أو في الحفر المعدة ومنهم من يختفي مع الغنم