المقالات

حقائق وأرقام حول عمار الحكيم وانتخابه رئيسا للمجلس الأعلى الإسلامي العراقي!!!!

2845 01:28:00 2009-09-17

حسين جميل الركابي

لغة الأرقام والحقائق تهيمنان على عقول أفراد البشر,ولكن أي عقول ؟!! العقول المتفهمة0 ( فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم اولوا الألباب) لماذا لم يقل الله عزوجل (يسمعون) بل قال (يستمعون) الجواب ,الإسماع يختلف عن الاستماع 0 لان الاستماع مع الفهم 0 لان ظاهرة التلقي لابد أن تكون بدليل وقناعة تامة , وهذه الظاهرة امتدحها القران 00 لكي لانكون ضحية لمنطق الشائعات و المغالطات والمهاترات وعدم الموضوعية والتعصب وفبركة قوالب القول وتزوير الحقيقة!! وعليه ينبغي للإنسان أن يتخذ من هذه الايه الشريفة مسارا للمنهج السليم . علينا أن نروض أنفسنا على تقبل أراء الآخرين القائمة على الدليل والبرهان,وان تقاطع ذلك واصطدم مع رغباتنا وأهوائنا مع إدراكنا التام لما يستلزم ذلك من جهد مضني لأنه ضد الانا المدمرة00

بعد هذه المقدمة القصيرة 0نتحدث عن كيفية انتخاب السيد عمار الحكيم قائدا لخط شهيد المحراب؟ مأخذان00شهرا بوجه عمار من قبل البعض,الأول يتمثل بكيفية انتخابه قائدا وهو شاب وعمره لايسمح بذلك,والثاني استلامه للقيادة كونه نجل السيد عبد العزيز الحكيم(رض) وطبيعي هذا النمط من الاعتراض لايصمد أمام المنهج العلمي والفحص والدراية لمن يمتلك ادني حس ثقافي سواء كان ذلك على مستوى التاريخ الإسلامي , او المستوى العالمي بشكل عام لنأخذ الاعتراض الأول 0الحركات التحررية الإصلاحية التي حدثت في بقاع عدة من العالم والتي قادها شبان اقل بكثير من عمر السيد عمار الذي اخذ عمره ألان يقترب من الأربعين عاما وهذا العمر تنضج فيه القابليات والمدارك العلمية والذهنية واتساع القدرات الفكرية, وللإشارة اذكر آن أسامة عندما كلف بقيادة الجيش الإسلامي العظيم من قبل الرسول محمد(ص)لم يصل سن العشرين عاما بعد, وقد كان ضمن هذا الجيش كبار الصحابة وأعمارهم تفوق عمر القائد الشاب اسامة000 الثورة الكوبية والتي قادها فيدل كاسترو وهو من مواليد 1926 ورفيق دربه تشي جيفارا الأرجنتيني من مواليد 1928 وقد استلاما الدولة عام 1959 بعد انهيار الطاغية باتيستا 00

وهناك أمثلة عديدة على مستوى مدرسة أهل البيت (ع) كاستلام بعض الأئمة قيادة الأمة وأعمارهم دون سن العشرين 00 أما الاعتراض الثاني فانه يتبخر ويتلاشى أمام طاولة البحث0 صحيح أن السيد عمار الحكيم ينتسب إلى عائلة عرفت بالعلم والشرف والجهاد عائلة آل الحكيم 0وبمناسبة التطرق إلى هذا الموضوع لابد لي أن أنبه ونحن نمر على ذكر هذه العائلة والتي مضت سنوات طويلة ولا يزال الإيجاز طابع ماكتب عن هذه العائلة الكريمة رؤوس عديد رفعت على أعواد المشانق ودماء سالت ورؤت بدمها الطاهر ارض العراق العظيم وأبطال كبار كانت لهم قصص كالأساطير,كالشهيد السيد عبد الصاحب الحكيم والشهيد السيد محمد حسين الحكيم والشهيد السيد علاء الحكيم والشهيد السيد كمال الحكيم والشهيد السيد عبد الوهاب الحكيم والشهيد السيد احمد الحكيم والشهيد السيد مهدي الحكيم الذي اغتيل من قبل المخابرات العراقية في السودان, أضف إلى ذلك هو إيداع العشرات من عائلة آل الحكيم في سجن أبي غريب وكان من بين المعتقلين سماحة آية الله العظمى المرجع السيد محمد سعيد الحكيم وأبنائه ووالده أية الله السيد محمد علي الحكيم , وقد توج شهيد المحراب بشهادة كان يسمع صداها وهو يردد للشعب العراقي (يكاد المرء ينفجر لكي يحتضنكم) أعود فااقول ماابتدت به من لأجل تفنيد الاعتراض الثاني أو مايسمى (بالوراثة) 00

قبل الخوض في هذا الجانب أشير إلى نقطة لقد حصل نزاع بين مدرستين علم النفس, و التربية وهذا بدوره اشغل العلماء والباحثين وكلا يحاول إثبات صحة وصواب رأيه , أيهما يتحكم بالإنسان,التربية؟أم الوراثة؟ نظريات قدمت باادلة لكلا الفريقين, احدهما يفند الآخر0 الصحيح أن الإنسان يتحكم فيه عاملان,عامل التربية وعامل الوراثة00فااذن السيد عمار الحكيم هو امتداد لهذه الأسرة الشريفة بما تملكه من مقومات علمية وأخلاقية واجتماعية وجهادية أضف غالى ذلك انه نمى وترعرع في هذا الجو ألعلمائي الرباني ,عجنت روحه مع الآلام المحرومين والمستضعفين, انه القلب النابض لخط شهيد المحراب, يدرك ويستوعب معنى و قيمة الجهاد والصبر والمثابرة والمواجهة ضد اعتى نظام دكتاتوري عرفته البشرية, وتقدم الركب 7من أعمامه ذهبوا شهداء مع 64 شهيدا من آل الحكيم ,وإنصافا للتاريخ وأمانة للحقيقة إن عائلة آل الحكيم مفخرة وموضع اعتزاز لكل العراقيين وللأمة الإسلامية!وإضافة لما ذكر فلقد مارس السيد عمار الحكيم دوره في مقارعة النظام البائد00ورغم كل ماذكر لم يأتي انتخابه للقيادة على النقاط انفة الذكر0للحقيقة وللشرف ولقداسة الأمانة التاريخية الذي انتخب واكرر على إن أول من انتخب السيد عمار الحكيم هي الآلاف من أبناء الشعب العراقي التي أخذت تصدح حناجرها المدوية في سماء العراق أثناء تشييع جنازة عزيز العراق السيد الحكيم(رض) وهذا غير خافي على احد والجميع سمع هتافات الأمة في بغداد والكاظمية وكربلاء المقدسة والنجف الاشرف(نعاهد نعاهد عمار هو القائد) وأكيد إن هذا لم يأتي اعتباطا وإنما هي رسالة في أروع دلالتها ومضامينها لما يتميع به السيد عمار الحكيم من ثقة مطلقة بالله جلت قدرته, وثقة عالية بالنفس, لديه الاندكاك والعشق والحب والولاء للمرجعية,وكم هائل من الخبرات والتجارب في المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية, نشاط وقدرة وحيوية,يمتلك مواصفات وإمكانيات في المعارف الإسلامية وهو أستاذ في علوم اللغة والفقه والأصول والمنطق والفلسفة وعلوم القران, أما الصدق والشجاعة والنزاهة والقدرة والسلوكية المتزنة والأخلاق الرائعة فهذه من السمات البارزة في شخصية السيد عمار الحكيم,لديه القدرة على صياغة رؤى وأفكار ووضع آليات للعمل فيه الكثير من التوافق والانفتاح مع كل القوى الوطنية الخيرة مع الحفاظ على الثوابت المبدئية,لديه القدرة على إقامة علاقات مؤثرة وفاعلة على مستوى المحيط العربي والإسلامي,ومن أهم خصائص القائد امتلاك القدرة على تحريك الناس نحو الهدف الإنساني وهذا مايتمتع به السيد عمار الحكيم, لديه إيمان عميق بشعبه وكثيرا نسمعه يعتمد على المرتكزات الثلاثية ,الشعائر الحسينية,العشائر العراقية,المرجعية الدينية وهذا في الواقع منهج شهيد المحراب00وفوق هذا وذاك لديه خبرة عميقة اكتسبها وتعلمها وعايشها من شهيد المحراب وعزيز العراق0

حسين جميل ألركابي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن منصور حسن المطوع
2011-02-05
اشلون الشيخ عباس السماهيجي والسيد حسين الهويدي وسعيد المعاتيق والسيد هادي الغريفي
ابو كرار البطحاوي
2009-11-13
بوركت يابو علي نريد منك ازيد
دينا
2009-10-01
السيد عمار الحكيم مثل والده السيد عبد العزيز هم رجال فعلا هم اذا توجهت اليهم خدموك انضر الى السيد عبد العزيز كم كان له منصب وكان عزيز بين كل الشعب العراقي ولايزال هو كذلك وكان بامكانه ان ياخذ كل الذي يريده من مناصب اعلى واموال وقصور كل شي كان متاح له لكن السيد حتى الهدايا التي هديت له من عطور لا يتجاوز ثمنها عشره الالف دينار كتب في وصيته هذا مال عام وليست لي كان كل امواله يصرفها للمحتاجين لعوائل الشهداء للمحرومين للشباب
د.صاحب الحكيم من لندن مقرر حقوق الإنسان
2009-09-23
ألى الأخ العزيز سليم الطائي إن السيد محمد علي الحكيم ( أب المرجع السيد محمد سعيد الحكيم) قد أعتقل ثم أطلق سراحه ثم وضع تحت المراقبة الجبرية و هذا مثبت في الصغحة 2482 في الجزء الثالث من (موسوعة عن قتل مراجع الدين و طلاب الحوزة الدينية في بلد المقابر الجماعية العراق) وقد اعتقل يوم 10/5/1983 و نقل مع جميع أفراد عائلة الحكيم الى مديرية الأمن العامة و أطلق سراحه يوم 20/5/1983 كان عليك يا أخي أن تتأكد قبل أن تكتب و ذلك بزيارته في بيته الآن الواقع بالقرب من بيت إبنه المرجع و الاعتذار للقراء
sun
2009-09-21
الرجل المناسب في المكان المناسب ( اتيناه الحكم صبيا ) بالعافية عليك ياطيب بن الطيبيبن هو يتمتع بكل مواصفا ت القيادة وسامة وبهاء الطلعة وقوة الحضور وسلاسة الكلام وعذوبة المنطق واقناع المقابل وهدوء السريرة ورجاحة العقل والعفو عن المسيئ والصبر في الشدائد والتعقل في حل المشاكل وعدم التخبط ومشاورة الحكماء والتواضع وغيرها مواصفاة الاهية تبارك من خلق وصور سبحان الله حين صور وحين ابدع يكفيه الله شر الاعداء وشر حاسد اذا حسد
س
2009-09-21
الله جل جلاله رشحه لهذا المنصب بعد ان اودع به كل مواصفات القيادة من وسامة وبهاء الطلعة وقوة الشخصية وفصاحة الكلام وعذوبة المنطق وهدوء النفس والوجه السمح والصدر الرحب وسعة الافق والصبر في الشدائد والعفو عن المسيء والادب الرفيع وقوة الحضور وسرعة البديهية والاجابة المقنعة لكل سؤال وعدم التلكؤ والكفاءة و و و و هو حقا الرجل المناسب في المكان المناسب ( واتيناه الحكم صبيا ) بالعافية عليك ياطيب بن الطيبين
ابو محمد البياتي
2009-09-20
بسمه تعالى كنت برفقته عندما زار مخيمات اللاجئين العراقيين سنة 2002 لشرح موقف المجلس من حضور الاجتماع في امريكا ,في مدينة شيراز اجتمعنا بمسؤول دائرة الاجانب وقد حدد مدة ربع ساعة حيث كان متهيأ للسفر واللحاق بالطائرة في موعده ولم يكن متحمسا بلقائه معنا وعندما بدأ السيد عمار بطرح مشاكل العراقيين في المحافظة وتلقينا رد ايجابي وبعدها بدأ بشرح الوضع الدولي والمتعلق بالعراق واسباب المشاركة باجتماع امريكا ذهل هذا المسؤول بحيث نسي موعده وكلما نهم بالمغادرة يبادر بسؤال ويطلب المزيد ولا يريد مفارقة السيد
ماجد الكعبي
2009-09-18
حسين جميل الركابي في واحة العطاء تفتخر الأمم والشعوب بكتابها المتميزين بالثراء الروحي والديني والوطني والإنساني , والملتزمين بدقة وأمانة بتطلعات واحباطات وبطموحات وماسي أبناء الوطن , الذي أثقلته الهموم وتكاثفت في سمائه الغيوم , وترادفت عليه الفواجع والمذابح والماسي المرة والقاسية . وإن الكتاب المتجذرين في حقل الالتزام , والملتزمين بجذور الأمة ودينها , والملتصقين بضمير الشعب , والمتفانين من اجل الجماهير المتعبة والمقهورة والمنكوبة , يظلون دائما وأبدا في دائرة الضوء والانبهار , ويعبرون بأصالة وأمانة عن مواصلتهم المستديمة بالجماهير, التي وجدت فيهم الكتاب الأمناء والاصلاء , الذين ينغمسون في الأحداث , ويشمرون عن سواعدهم الخلاقة ويلاحقون الفواجع والمصائب بشجاعة وجدية ونشاط وجرأة وإقدام . وان الكاتب حسين جميل الركابي قد كان سباقا إلى تسليط الضوء على نقطة مهمة جدا من تاريخ المجلس الاعلى , وقد توج مقاله بالأرقام والشواهد لهذه العائلة الكريمة وتاريخها الجهادي ضد اعتى نظام دكتاتوري همجي , إذا نحن بحاجة ماسة لأقلام كقلم السيد حسين جميل الركابي . وبوركت روحه الطيبة والتي إن دلت على شيء فإنما تدل على أصالة ونقاوة وحرص الكاتب على أبناء هذه العائلة الكريمة وخطهم الجهادي , والحياة دروسا وعبرا ومواقفا حافلة ورافلة بالتضامن والعطف والتعاطف والمشاطرة الوجدانية العالية مع هكذا أقلام . فطوبى لكل كاتب لا يبخل بقلمه و بدمه وماله وأنشطته من اجل شعبه الذي يعاني من الويلات والمحن والكوارث , وان مسؤوليتنا الأخلاقية والمهنية والدينية والاجتماعية والوطنية تحتم علينا أن نمجد ونثني ونمدح كل موقف عطوف ومتضامن مع الفقراء والتعساء والمعوزين والمظلومين في هذا البلد الذي يئن تحت سياط الفواجع والأزمات . حسين جميل الركابي : الذي كان وما يزال شامخا في حقل الجهاد عبر مسيرة ربع قرن ضد النظام البائد وحزبه العفن , وان الرجل الركابي صاحب عطاء ثر لاغبار عليه ودعمه متواصل مع المخلصين وهو معاضد لكل مخلص وشريف ومقهور , فالإنسان يقاس بما يعطي وبما يهب بروحية سمحاء عالية تجسد عناوين الشهامة والأصالة والتضحية والنقاء والتي يمتلك منها كاتب المقال الحصة الأوفر والعطاء الأكثر , واكرر القول بان السنة الشعب تلهج بالدعاء والثناء لكل كاتب معطاء يواسي الذين يعيشون في كوارث ومحن ولا يقصر ولا يتقاعس عن أداء دوره المسؤول ولا يتغافل ولا يسكت عن أي خرق أو تجاوز أو تدمير فالكاتب الحقيقي هو الذي يضع مصلحة وإسعاف وإنقاذ الدين و الوطن والمواطنين و المنكوبين فوق أي اعتبار . بوركت يا ابا علي المخلص ماجد الكعبي majidalkabi@yahoo.co.uk
عاشق ال الحكيم
2009-09-18
لكل عالم مجاهد حكيم مخلص شجاع باب من الابواب وما يميز سماحة السيد عمار انه باب لكل من شهيد المحراب وباب لسماحة المجاهد المرحوم السيد عبدالعزيز الحكيم فالسيد عمار بالنسبة لي امتاز عن غيره بهذه الميزة ولهذا ذكرت كثيرا في هذا الموقع المبارك ان السيد عمار حفظه الله هو ذخيرة من ذخائر الله للشعب العراقي وربما البعض يستكثر هذه الكلمة وما اود ذكره والايام القادمة ستشهد على كلامي ان الشعب العراقي سيعرف بعد مدة قصيرة جدا ان قيادة السيد عمار هي لطف خفي وان وجوده المبارك هو لاجل امر كبير جدا لايتحمله الاهو
soha
2009-09-17
أعتقد ان من عناصر القوة المهمة التي لم يشر إليها الأخ الركابي هي إن السيد عمار أحيط بثلة قيادية معروفة بإخلاصها هي التي بلورت كل هذه الحقائق لتقدمه من بينها، ولا اعتقد أن جهة فيها قيادات كبيرة كالدكتور عادل عبد المهدي والشيخ همام حمودي والشيخ جلال الدين الصغير وأمثالهم كان من الواقعي أن تعتري الشكوك قلب الناظر لهم في أن صراعا سيكون محتدما فيما بينها على منصب القيادة ولكن إخلاص هؤلاء وتفانيهم جعل انتخاب السيد عمار يكون مورد اجماع في المجلس الأعلى وفقهم الله جميعا وللتيار الشريف حق الفخر بقياداته
ماجد
2009-09-17
ال الحکیم یتمتعون بخصال انسانیه واسلامیه ویعتقدون بالمرجعیه ومبادی اهل البیت وشعایرهم والمومن علی اطمینان بهم قل ما یتوفر فی سایر التیارات هذه الخصال
سليم الطائي
2009-09-17
تصحيح المقال اكثر من رائع وما فيه من من سرد منطقي يجعل المتلقي يرضى بكل ماورد فيه من معلومات وارقام ان مااستوقفني هو قولك ان ايه الله العظمى السيد محمد علي والد المرجع السيد محمد سعيد الحكيم كان من ضمن من سجنوا من ال الحكيم وهذا لم يكن صحيحا فان السيد اطال الله عمره كان تحت المراقبه الجبريه من قبل النظام البائد وكان يخرج كل يوم لمتابعه اوقات الشروق والغروب ( ويعتبر السيد د محمد علي من فطاحل الفلكيين في الحوزه وموضع اعتماد ) للعلم فقط ووفقكم الله لكل خير
الدكتور مؤيد الحمداني
2009-09-17
الاستاذ حسين جميل الركابي0 رائع جدا ان تتحدث بلغة الحقائق والارقام0 ولاابالغ اني تاثرت جدا بهذا المقال حتى اني بكيت لما تعرض له ال الحكيم0 وصحيح ان ما كتب بحقهم قليل لما قدموا من تضحيات0 واعتقد ان المستقبل كفيل بلقضاء على كل زمر الارهاب وعلى حزب البعث المجرم والعزة والرفعة للعراق وللاسلام0 ارجو من اتباع تيار شهيد المحراب الالتفات بقوة حول السيد عمار الحكيم لانه مفخرة للعراقيين وللاسلام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك