المقالات

من يقطع لسانه؟:شتمنا الوغـد من دولة عربية وكسر الجرة!!


بقلم:فائز التميمي

ظهر اليوم صباحاً مبكراً الوغـد مثنى حارث الضاري من على شاشة الجزيرة ومن دمشق ليشتم العراقيين ويتوعدهم بحروب بين الأكراد والعرب وبين الفئات السياسية في العملية السياسية ثم كرر عبارة الكـذابون واصفاً به كل من شارك في العملية الإنتخابية التي ولدت منها الحكومة الحالية أي حوالي 80% من الشعب العراقي كـذابين أما هو الطهر الطاهر من صلب طاهر فهو الصادق الأمين على حقوق الإرهابيين والصداميين فهو طاهر بالمعنى البعثي أي من أوغل في دماء الشعب العراقي.

ولا يهمنا ما يقوله هـذه النكرة ولكن عتبي على دول الجوار التي كلما أرسلنا واردنا إليهم بجرة يكسرونها ونحن صابرون نمني النفس ونقول عسى ظن به ولعله وفي كل مرة تُكسر الجرة فإذا كان مشعان قد خرج من دمشق ودخلها الضاري والضاري كما نعرفه لا يخرج من بلد إلا ويكسر جرة العراق فيه فهل ينتبه الأخوة في سوريا الى هـذا الهارب من وجه العدالة ففي كل يوم هو في بلد يجمع شتات البعثيين والوهابيين ليرسل هداياه المتواضعة الى الشعب العراقي!! ولو كنت مسئولاً في العراق لأسقطت عنه الجنسية العراقية التي أسقطها صدام لألاف من العراقيين الشرفاء بدون ذنب!!

مالـذي يخطط له هـذا الوغـد هل يريد أن يتلثم ثانية بتلك الطريقة المضحكة قبل شهرين أو أكثر ليظهر على قناة الحوار على أنه المتحدث عن المقاومة عفواً أقصد القوادة الشريفة!! فهنالك قوادة شريفة وآخرى غير شريفه!!المشكلة أنه لثم نفسه وأخفاه وأظهر أقبح شيء فيه لسانه الـذي آن الأوآن لقصه( نخاطبه بنفس كلمات سيده المقبور صدام).!!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Zaid Mughir
2009-07-03
بعد إفلاس المجرمين من تحقيق مآربهم في العراق , وبعد استقرار الوضع في العراق إنشاء الله , سيقوم المجرمون من خنازير البعث وصديم مثل الكلب الضاري ومن تبعه من شن هجمات وأعمال إجرامية على الدول التي تحتظنهم كسوريا ومصر والأردن واليمن والأمارات وغيرها وفي هذه الحالة تصح كلمة (قردة خاسئين)على الضاري وأولاده ومشعان وميسكمر واخوة صابرين الجنابي والكلب الهزاز ..الى جهنم وبئس المصير يا خنازير عفلق
Army
2009-07-02
مثنى اقول لك شيئاً لن تتوقعه انت او رفاقك البعثيين. ان ايام اوباما معدودة وايام الديمقراطيين الذي طالما انتظرتموه لتغيير سياسة البيت الابيض تجاهكم بمخطط او غير مخطط معدودة ايضاً. ففي اخر تصريح اعطاكم اوباما الضوء الاخضر لممارسة ومعاودة اعمالكم القذرة لقتل ابناء الشعب بمفخخاتكم بعد ان دعا الحكومة العراقية الى المصالحة وتزامنة مهه تصريحات قادته العسكريين من صعوبات ستواجه القوات العراقية والحكومة بعد انسحابهم . لكن هذه المرة لن نبقي قواتنا لوحدها ودون تعزيزها بكل المعلومات عنكم وعن اتباعكم.
حسين علي
2009-07-01
مشعان بعده بسوريا وقناته الأرهابيه مازالت تبث من هناك أرجو ان تتأكد من الاخبار وشكرا
الموسوي
2009-06-30
الوغـد مثنى حارث الضاري هذذا افضل وصف لمجرم عرفنا امه ولم نعرف ابوه نقول له ان القافله تسير ولايهمها ................................
ا بو حكيم العراقي
2009-06-30
هذا التافه كان موظف في الاوقاف وان بحث بسيط عن اولياته في تلك الدائره حري بقطع لسانه وراسه ايضا..اما ان الاوان لنتعلم كيف نصيد الطرائد
س.ال
2009-06-30
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عجيب امر حكومتنا ماذا تنتظر من هؤلاء المجرمين الهاربين انهم يمولون الارهاب ويرسلون بهائمهم التي تزودهم بها مملكة الوهابية العفنه وحكومتنا لازالت تمنحهم الجنسية العراقية وهم بين آونه واخرى يجددون جوازات سفرهم ليتجولو في بلدان العربان للآستجداء والتآمر على ابناء شعبنا ..يجب وباسرع ما يمكن سحب الجنسية العراقية عن كل المجرمين امثال الدليمي الرعاش والعار الضاري وابنه السافل ومشعان الكاولي والقذر محمد الدايني والرذيله ناصرالجنابي والحرامي حازم الشعلان وبقية الحثالات
ابو علي
2009-06-30
اعنقد انه ان الاوان لتضع حكومتنا المنتخبه النقاط على الحروف مع دول الجوار والعربان يجب ان نفهم سوربا وغيرها انه ليس من المقبول ايواء امثال هولاء الاوغاد في اراضيها لانهم مسولين عن معظم اعمال الارهاب في الغراق وانهم مطلوبين للعداله فهل نقبل سوريا ان يؤوي العراق سورين يعملون ضد شعبهاويحرضون على الارهاب والا فليتعامل العراق مع هذه الدول بالمثل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك