المقالات

يا دعوة،، يا بصرة،، يا عراق أين عز الدين سليم؟

4068 22:53:00 2009-05-21

مصطفى (كامل) الكاظمي

قال لي الشهيد أبو ياسين (عبد الزهراء عثمان) يوما من ايام 1992: ( ليلة امس منعوني من السفر الى سوريا بسبب مزاجية رجل أمن ايراني رفض تسليمي جواز السفر الدبلوماسي لاداء مهمة سياسية، فصرخت بوجهه: اقسم بالله ما إن يسقط صدام لن تجدني يوماً واحداً في ايران!). والشهيد ابو ياسين اراد من جملته هذه اشعار رجل الامن انه لا يهمه شيء في هذه الحياة سوى العراق. ولما هوى صنم بغداد صدام بن إحصين التكريتي وتصدّع نظامه، غدا أبو ياسين وسط بلده يشحذ همم الغيارى لبناء العراق الجديد واعادة اعمار ما افسده الحكم العفلقي.

خمس سنوات مضت على استشهاد المفكر الاسلامي عز الدين سليم (عبد الزهراء عثمان)، وما خلا العام 2004 الذي استشهد فيه هو ورفيقه الاستاذ الاعلامي طالب أبو محمد العامري، لم نجد الا ندرة مجالس عزاء شكلية للغاية أقيمت على روحيهما الطاهرتين، وبعدها لم نسمع بمستذكرٍ لشخصية ابي ياسين الاسلامية والوطنية، ولم نجد من يذكـّرنا بما قدمه هذا المفكر للدين والوطن الا نشوارٍ قليلٍ ربما رفيق كان يخلص له، صديق ذرف دمعة صادقة لفراقه وكلمات لا تتعدى ترجمة مبتسرة لحياة هذا المجاهد. وربما تقديم آيات عزاء لاهله وبنيه، فوجدت مقالة يتيمة طيلة هذه المدة، واظنها الاخيرة كتبها الاستاذ ابراهيم العبادي في النت فثور في نفسي لوعة الحزن، وحلّق بتفكيري الى ايام الشهيد ابي ياسين حيث عرفناه عن قرب ولسنوات طويلة في مهجرنا بايران منذ العام1982 وحتى العام2002 ففارقناه الى استراليا.

شعرت وانا اتأمل كلمات العبادي انه الوحيد المفجوع باستشهاد استاذه ابي ياسين بعد عائلة الفقيد. اذ كتب سطورا تدمي الفؤاد وتذكر بالبكم الذي أصاب امتنا جراء سياسات أعمت القلوب التي في صدور العراقيين عن تذكر امثال هؤلاء الزعماء العظام. فان اغفلنا البصر عن الدعوة باعتبارها لا تخرج عن الحالة الحزبية العامة التي تمتلك عيناً واحدة لا ترى فيا الا الآنية والمصلحة فقط،! كما لمسنا ذلك من خلال نسيان جل الاحزاب وكذا حزب الدعوة الاسلامية لاحد ابرز قادته ومنظريه الشهيد عبد الزهراء وهو من اعلامه ونشطائه ومفكريه.!

فإن تسالمنا مع الحزب كحزب، واعذرناه للعور في عينه الثانية بنظرته الى شهدائه،! فما بال البصرة الفيحاء؟البصرة.. مدينة الشهيد عز الدين سليم، ما بالها لا تذكره بمؤتمر او ندوة او احتفالية كبيرة أسوة باخيّاتها مدن النجف وكربلاء واربيل اللواتي لم يفترن عن تذكر رجالهن وشهداءهن ورموزهن؟

فهل يعقل ان تحتضن البصرة الى اليوم تمثالا مجلجلا لعدنان خير الله طلفاح وهو رمز من رموز حزب البعث الدموي، ولم تتلمس ابناء البصرة تذكارا لرجل فذ من رجالات الفكر الاسلامي وشهيد وطني غيور ما وجدنا له خطلة في اداء ولا شبهة في تاريخه الذي قضاه في مجاهدة عدوه نظام الطاغية صدام بن إحصين التكريتي؟العكس وجدناه في شخصية المخلص عبد الزهراء عثمان.. فإن نفخر كعراقيين نفخر بمثله قد قارع الطاغوت وامضى في سجونه سنوات خمس في تعذيب مرير منذ العام1974 حتى 1978 هذا غير ما تعرض له من محاولة فتك واغتيال انجاه الله منها ومكـّنه من الالتجاء الى ايران ليواصل جهاده وقلمه.

عجبت لمدينتكم البصرة، اذ لم تؤرخ لفقيدها الشهيد عز الدين سليم، ولا تنادي باحياء مؤلفاته وابحاثه الفكرية والعقائدية والتأريخية والسياسية التي يندر ان نجد له مثيلا في البصرة. انما حياة الامصار والشعوب بمفكريها

الراحل في سطورالمفكر الشهيد عبد الزهراء عثمان محمد (ابو ياسين) مواليد مدينة البصرة/ناحية الهوير1943، تخرج من مدرسة دار المعلمين الملغاة عام 1964، اضطر إلى تغيير اسمه إلى (عز الدين سليم) للاحتراز الأمني لضمان عدم تعقبه من قبل نظام العفالقة بزعامة الطاغوت صدام إحصين التكريتي الذي سعى إلى اغتياله أكثر من مرة. اعتقل الحاج عبد الزهراء عام 1974 حتى 1978 بعدها تمكن من الهرب خارج البلاد.اضافة الى جهاده فقد تلقى الشهيد عددا من الدراسات على يد عدد من العلماء والمفكرين الاسلاميين في العراق والكويت، وفيهما مارس تدريس اللغة العربية والتاريخ والمجتمع العربي للمدارس الابتدائية والمتوسطة والثانوية من العام 1965 و1980 ما عدا فترة سجنه.

اهتم المفكر عز الدين سليم مطلع حياته بالتأليف والكتابة الصحفية منذ1967 وأصدر باكورة كتبه (الزهراء فاطمة بنت محمد) عام1969. ثم واصل الكتابة فصدرت له عشرات الكتب في السيرة والتاريخ والسياسة والثقافة العامة. كما انه رحمه الله نشر مجموعة كبيرة من الابحاث والدراسات في المجلات العالمية. وانخرط منذ مطلع الستينيات في العمل الثقافي والاعلامي فعمل مع عدد من الصحف والمجلات الثقافية في العراق والكويت ولبنان.أشرف الشهيد السعيد على إصدار صحيفة المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق/ بطهران من عام 1983 الى اواسط التسعينات، وأشرف على المركز الاسلامي للدراسات السياسية الذي أسسه عدد من المثقفين العراقيين المهاجرين في طهران عام 1981 وكانت له عدة أبحاث سياسية في (التقرير السياسي) الذي أصدره المركز لعدة سنوات .

بدأ عز الدين سليم العمل السياسي مبكرا عام 1961 ضمن تنظيم الدعوة الاسلامية في العراق الذي عرف فيما بعد باسم حزب "الدعوة" وتدرج في عمل التنظيم حتى صار عضواً في لجنة الاشراف على التنظيم في البصرة وما حولها عام 1973 قبل أن يعتقل في البصرة عام 1975 بتهمة الانتماء للتنظيم المذكور.عين المفكر ابو ياسين عضوا في مجلس الحكم الانتقالي لدى تأسيسه في العراق، وساهم في صياغة قانون إدارة الدولة الانتقالي، ومن أبرز أدواره في هذه الفترة سعيه إلى إقناع الزعيم مقتدى الصدر إلى التخلي عن المواجهة المسلحة مع قوات الاحتلال وتسريح مليشياته ونزع سلاحها.

استمر سليم في ممارسة مهام عمله كرئيس دوري لمجلس الحكم الانتقالي إلى أن تم اغتياله في 17 مايو 2004 بتفجير سيارة مفخخة تزامنت مع مرور موكبه في حي الحارثية قرب أحد مداخل المنطقة الخضراء حيث مقر قيادة قوات الاحتلال الأمريكية. ويذكر أن تنظيم القاعدة بزعامة أبو مصعب الزرقاوي قد تبنى عملية اغتياله.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
امجد عبد الامام
2009-06-07
اقام المركز الوطني وعائلة الشهيد حفلا تابينيا كبيرا في يوم السبت 16/5 /2009 على قاعة معهد التدريب النفطي بمشاركة شخصيات دينية وسياسية من مجلس محافظة البصرة القيت خلال الحفل كلمات تابينة تتحدث بماثر الشهيد الخالدة والقيت قصائد حماسية بالمناسبة كما تم اقمة معرض لصور الشهيد ضم اكثر من سبعين صورة تجسد حياة الشهيد وحضر الحفل السيد عمار الحكيم والقى في الحفل كلمة قيمة مبينا مواقف الشيد ايم المعارضة وايام مجلس الحكم ورؤيتة السياسية الحكيمة
الشاعر ابو احمد الحداد المسعودي
2009-05-23
عزي الدين شريانه الوَطنْ بالروحْ عاش إويَه الغرُبْ أيامَه : تكتظمَه أبو أحمد الحَداد المَسعودي ...................................... عزي الدينْ عشته وعايَشتْ تقواه مُجاهدْ للوَطنْ للدينْ .. للأمَه خلْ نبجي ونعيش إبكُلْ أسَف ذكراه لابُدْ للشعَبْ أنْ يخلدْ إبإسمَه ماظنْ .. الوَطنْ ينساه لاحاشاه يكتبْ عَلْ التُرابْ حروفه يرتسمَه مؤمنْ للعَقيدَه إيواخي منْ ممشاه حَياته إتدَوَنتْ بسطورَة الحشمَه عاش أسرارْ شعبه وصابَرْ إبمنفاه مَعروف إبصفاته وكلها تحترمَه جَفه إويه الجفوف إنغمسَتْ إبزيناتْ سياسي إمرَصرَصْ إبإيمانْ وبحكمَه عزي الدينْ أطباعَه زهُدْ للينصفْ إبدينياه بعيُونه الوَلاءْ وبصُوته كُلْ نغمَه عزي الدينْ شريانه الوَطنْ بالروحْ عاش إويَه الغرُبْ أيامَه تكتظمَه أبو ياسينْ مُوهينْ نفكدَه اليُومْ فكَدنه إحنه النحبه وزودنه الهمَه أبو ياسينْ دَمَه إيسُولفْ إويه الناسْ حَيْ إبكُلْ عراقيْ حروفه كُلْ جلمَه إذا ردنه الوَطنْ تاريخه يبقه إبجيلْ هذوله أسمائهُم تتعاظمْ إبإسمَه إحفظها إبشمُوخ إبطيب كُلْ وجدانْ يعني إويه الضميرْ إتطهرْ إبعصمَه صَحيح إحنه إبزمَنْ شتتنه كلنه أحزابْ بَسْ يُبقه الوَطنْ بكلوبنه نرسمَه سَلام الكُلْ شهيد ودمَه ذمة دينْ والواجبْ فرُض لفروضنه إيكَمله عزي الدين تبقه إويه الشعر عنوانْ والعنوان منكْ للقوافي أوزانها إينظمَه تمت ولله الحمد هولنده 2009م كُتبَتْ بمُناسَبة الذكرى السنوية للشهيد المُجاهد إبنُ البصرَة الفيحاء الحاج أبو ياسين ( عزي الدين سليم ) رحمه الله وكُل الشهداء
زهراء محمد
2009-05-22
ألف رحمة الله على الشهداء الذين سقطوا ورفعوا كلمة الحق ووقفوا ضد الظلم والدكتاتورية..يااباياسن لم تكن صديقاً لنا بل كنت آخ عزيزاً علينا. كنت الذي تخفف عنا بفقد آخوتنا لم نعرف ان يد المنية قريبة منك ؟!العراق فقد رمزا من رموز الانسانية والاسلامية بكل معانيه. طوبا لكم الجنان التي انتم بها.. رحم الله شهيدنا واسكنه فسيح جناته.
العيداني
2009-05-22
بداية رحم ألله الشهيد السعيد أبو ياسين ثم احب أن اقول لكاتب المقال لايوجد تمثال للمجرم عدنان خير ألله في البصرة فقد داست عليه رجال المجاهدين من ابناء البصرة ومنذ سنوات ولعلك لم تزر البصرة هذه المحافظة المعطاء في كل شيء ورغم عطاؤها المتواصل إلا إنها لم تجد من يذكرها حتى من السياسيين المجاهدين لم يذكرها احد مثلما يذكر النجف وكربلاء ووووووووووووو ... البصرة ظلمت من روادها فحق على روادها النسيان البصرة ألتي طالما قدمت للجهاد والمجاهدين ولكن لم يرحمهاحتى المجاهدين !!!ماذا قدمتم للبصرة كي تقدم لكم ؟؟
كاظم المياحي
2009-05-22
رحمك الله شهيدنا الغالي ابا ياسين المجاهد الشجاع الذي تعلمنا منك معنى التضحية والبطولة والفداء من اجل اعلاه كلمة الله وتوحيد الكلمة ايتمتنا ياابا ياسين وعشنا يتامى بدون وقفتك المشرفة فهنيئا لك الشهادة ولحقنا الله بك
بديع السعيدي
2009-05-22
تبا لهكذا دنيا التي فرطت بعز الدين سليم لكي يتلاقفها من هم على شاكلة الزرفي من بعده فاين دولة القانون والارهاب قد استفحل علينا من كل صوب اين قتلة عز الدين سليم لماذا لايتم الاعلان عنهم اين قتلة السيد محمد باقر الحكيم اين قتلة لسيد عبد المجيد الخوئي اين قتلة الناس في الزيارة الشعبانيه واحداث كربلاء والنجف والقتل المستمر للناس في اللطيفيه والتمثيل باجسادهم لماذا يتم امساك الفاعلين ومن ثم يطلق سراحهم لماذا هذا الغموض بكل شئ هل انتخب العراقيون حكومة فساد اداري وحكومة لاتمثل الا السراق والقتلة
أحمد الناجي
2009-05-22
السلام عليك أيها الشهيد السعيد عز الدين سليم رحلت مبكرا وإستعجلت الحور العين لستقبالك في وقت كنا بأمس الحاجة إليك ، تبكي قلوبنا قبل عيوننا عندما نتذكر أخر خطاب لك بكلمات خالدة تظل أبد الدهر عندما قلت( لانريد أي إحتلال أو وصاية من أحد بل نريد عراقا مستقلا ) وهذا كلام مولانا الحسين عليه السلام عندما (قال هيهات منا الذلة) فكان جواب أحفاد يزيد الملعون أن إسكتوا صاحب هذا الصوت المنادي بالإستقلال فكان ماكان وحدث التفجير في منطقة يفترض إنها مغقلة .إنا لله وإنا إليه راجعون . أخوكم أحمد الناجي
بديع السعيدي
2009-05-22
رحمك الله يا ابا ياسين والله لقدكنت بطلا صنديدا مقاوما باالسلاح تارة وبالكلمة تارة اخرى لك منا الف تحية يا من فديت العراق بنفسك وجاهدت في سبيل وطنك حق جهاد ولانك من المؤثرين على اعداءك لدرجة افقدت صوابهم ففكروا بالتخلص منك لانك مصدر قلق لهم -فعلى حكومتنا وشعبنا ان يردوا الجميل لهذا البطل الشهيد من خلال اقامة ساحات عامة وشوارع وقاعات تحمل اسم هذا الرمز الذي روت دماءه الزكية ارض العراق فسلام عليك ياشهيد الحق يوم ولدت ويوم استشهدت ويوم تبعث حيا وهاهم اعداءك واعداءنا بداوا يتساقطون كاوراق الخريف واحدا تلو الاخر وبدات تنكشف اوراقهم للجميع
صبار المالكي
2009-05-22
بسم الله الرحمن الرحيم(ولاتحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون) الشهيد ابا ياسين رحمه الله لن يغيب من قلوب مفجوعه باستشهاده واننا نقول هنيئا له الجنه وكل انسان يسعي للخير قربه الى الله فهذا الانسان لابد ان يرزق الشهاده فهذا شهيدنا ابا ياسين ورفاقه نالو الشهاده بارفع معانيها . وكما يعلم الجميع ان الانسان السوي والمناضل والمجاهد في سبيل الله لن يبقى لانه في الواجهه الحقيقيه . وبدون مقارنه انضروا الى الغداعين والمكارين تراهم يتفلتون .
هاجر
2009-05-22
في زمن الاختلاسات والسرقات وبناء العمارات واقامة المشاريع في دول العالم من قبل زملائه اعضاء الحكومة اين نجد من ينعي او يتذكر انسان صاحب مبادئ ومثل عليا ؟؟؟ , الحمد لله ان الرجل استشهد ولم يرى ما نراه اليوم , رحمك الله ابا ياسين ورحم الله من قرأ سورة الفاتحة على روحه الطاهرة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك