المقالات

لايوجد سوى طريق واحد للقضاء على الفساد والارهاب

1170 17:23:00 2009-05-13

امير جابر-هولندا

معظم الوسائل الاعلامية تناقش هذه الايام مسالة الفساد والذي ظهر في البر والبحر والجو بما كسبت ايدي الحكومة بحيث اصبح العراق ياتي بالمرتبة الثانية بعد الصومال لكن معظم هذه الوسائل تشتت المشاهد وتلقي معظم الاسباب على صغار الموظفين في نفس الوقت الذي يؤكد الكثير من المطلعين على الشان ومنهم رئيس مفوضية النزاهة السابق وكثير من اعضاء البرلمان والمسؤلين من ان الحكومة هي الحامي الاول للمفسدين وانها تمنع مسائلة اي موظف الا بموافقة الوزير الذي يتبعه ذلك الموظف والوزير لديه صك حماية من رئيس الوزراء او من حزبه بعدم مسائلته وان هنالك 79%من العراقيين لايستطيعون انجاز معاملاتهم الابعد اعطاء الرشوة ،وان ممثلي الشعب لايجتمعون بنصابهم الا عندما يشرعون زيادة مرتباتهم ومنحهم واخرها تخصيص قطعة ارض بمساحة 600 متر ومنحهم جوازات دبلوماسية لهم ولعائلاتهم مدى الحياة وهذه الظاهرة لم تشهدها اي دولة سبقتهم ولا لحقت بهم وان هؤلاء فقدوا كل القيم الاخلاقية والانسانية وتفوق عليهم نظرائهم في الدول التي لاتدين باي دين وهؤلاء وبعد ان فضحتهم الكاميرات لم يبقى امامهم سوى تامين حياتهم مما ينهبونه من مال حرام عندما يلفظهم الشعب العراقي في الانتخابات القادمة هذه حقائق لاينكرها الاجاحد وان كنا في السابق ونتيجة الحرب مع الارهاب العالمي نغض الطرف عنها كي لانسهم بطريقة غير مباشرة في دعم قتلة شعبنا فانه بات الان السكوت على تلك الظاهرة وتشخيصها وايجاد الحلول المناسبة للقضاء عليها يعتبر خيانة بحق الله وشريعته السمحاء وبحق الشعب العراقي وسمعته و للقيم والمبادئ الانسانية

من المسؤول عن تفشي ظاهرة الفساد بهذه الصورة؟ المسؤول الاول والاخيرة في تفشي هذه الظاهرةهو الحكومة وبكافة سلطاتها التشريعية والتنفيذيةوالقضائية واحزابها الحاكمةوبكافة انتمائهم الطائفية والعرقية والسبب الذي اعرفه ويعرفه الكثير من اخواننا في المهجروكتبت عنه منذ اكثر من عشر سنوات يعود الى ان هذه الاحزاب تفكر ببناء كياناتها من الاعلى وليس من القاعدة وكما عمل كل الانبياء والمصلحون والاخياراي بمعنى اوضح انهم يجمعون الاتباع ليس من خلال الاقناع ولكن من خلال توزيع المناصب والمنح والاموال وبهذه الطريقة جمعوا حولهم جيش جرار من المنافقين واشترطوا عليهم الطاعة وجلب الاموال والمناصرين وكل حزب يتصور انه ومن خلال حزبه واقربائه يستطيع حكم العراق والبقاء في السلطة وابعدوا كل مخلص وكفؤء وهذه الظاهرة لم تكن بنت اليوم بل هي كانت تصاحب تلك الاحزاب منذ ان كانت في المهجر تتصارع على الجمعيات والتكيات وتفرق الجاليات العراقية بسبب الصراع على المسميات والحصول على الاموال، وعندما ازال الله دولة الظالمين عندما ابتلى الظالمين بالظالمين تسابق هؤلاء في دخول العراق وتخلوا عن شعاراتهم وكان جل همهم هو الحصول على البنايات في المواقع المهمة ورفعوا عليها الرايات وسكنوا في مساكن الذين ظلموا ووزعوا اموال الظالمين وارضهم وقصورهم عليهم وعلى من ينافقهم واستنوا بسنة صدام في الاستئثار بالاموال وتعيين المقربين وتحير الناس عندما كانوا يسمعونهم ينتقدون صدام من خلال تقريبه الاقرباء ومن ينافقوه ويرفع النكرات ويحول العريف الى جنرال بجرة قلم واذا بهؤلاء يفعلون اضعاف مافعلة صدام حتى اصبحت الرتب التي توضع على الاكتاف مثارا للسخرية بدل الاحترام

وكان الشعب الذي دمر صدام فيه الكثير من القيم الاخلاقية والانسانية ينظر الى هؤلاء وكانهم ملائكة خاصة عندما كان يستمع الى كلماتهم التي يسكرون الناس بها ولكن عندما شاهد افعالهم بالالة التي لاتقبل التكذيب وجدهم من اشد الناس تكالبا على الدنيا الدنية بنو القصور وسط شعب لايجد لقمة العيش وتنعموا بالخيرات وشرعوا الرواتب الخيالية ومعظم الناس لايجدون كسرة الخبز او شربة الماء النظيف قربوا الاقرباء ومن ينتمون الى احزابهم وابعدوا وانتقموا ممن يعترض عليهم او حتى لاينتمي الى احزابهم وطبقوا على ارض الواقع مقولة صدام من ليس معنا فهو ضدنا فكانوا كالطبيب الذي جاء يعالج الناس فاذا به ينشر الوباء على نطاق واسع فانهارت القيم الاخلاقية للدرجة التي اتهم فيه الاسلام بانه دين لايمكن ان يقود الحياة وتسببوا في زرع الوهن والوهن هو حب الدنيا وكراهة الموت وتشجع الارهابيون الجبناء ووجدوا دعما لاجراهم لان المرتشي والمصلحي لايحمي الارض والعرض على الاطلاق وهذا هو الهدف النهائي الذي خطط لها الامريكان عندما احتلوا العراق واتذكر تماما اننا نصحناهم قبيل تسلمهم للحكم وشرحنا لهم اهداف الامريكان والذين ارادوا اسقاطهم في الوحل ومن ثم اسقاط الاسلام بهم وقلنا لهم ان الامريكان غطوا على كل جرائم صدام ودعموه بكل وسائل الدعم كي يقضي على الاسلام والمسلمين بالقوة ولكن كل اجرام صدام بحق الشعب العراقي الابي جعلته يتمسك بالاسلام اكثر واكثر لان صدام عندما كان يفسد ويتجبر يقول الناس انه عدو لله ولكنكم ستخرجون الناس من الاسلام لان كثير من الناس البسطاء لايفرق بين الاسلام وبين من يحمله فاذا خان رجل الدين فان البسطاء سيكفرون بالدين، ولكن للاسف الشديد لم يستمع الينا احد بل اصبحوا ينفرون منا ويقربون المجرمين خوفا منهم ويبعدون المخلصين امانا منهم حتى اصبحت هذا الظاهرة معروفة على مستوى الخارج والداخل وراينا كيف يستقبل راس الدولة القتلة ومن حرضوا وشاركوا بالارهاب بالاحضان بحجة المصالحة وانهم مستعدون لنسيان جرائم من ابادوا ملايين الضحايا ولكنهم لاينسون كلمة حق قالها احد المخلصين لهم واخذت الدول المجاورة تستخف بهم وانها كلما اسهمت في تصدير الارهاب كلما منحوها مزيدا من الصفقات وسدوا ابوابهم امام اهل الكفائة والاخلاص حتى قال احدهم لاحد رفاقه بالتشرد ااننا لانريد ان نراكم لانكم تذكروننا بايام الفقر وشظف العيش وصدق الحسن المجتبى عندما سئل عن الجن فقال هو الجرءة على الصديق والنكول عن العدو

وهؤلاء الذين يقودون العراق منهم من يتمنى ان تتدمر التجربة الجديد في العراق لاهداف يعملون من اجلها فالاكراد لايهمهم فشل التجربة لان هدفهم معلن وهو اقامة دولة كردستان على اشلاء هذه التجربة واسسوا لذلك كيانهم المستقل والبعث والقاعدة يعملون على تدمير هذا الكيان لانهم لا يستطيعون العيش ابدا تحت امرة من يسمونهم بالاعداء الكفار والصفوييون

اذن المسؤلية بالدرجة الاولى تقع عى من قالوا انهم جاؤوا لرفع الحيف والظلم عن الملايين من الجياع والارامل واليتامى والمشردين وغلطة الشاطر بالف وغلطة من اكتوى بنار الظلم لاتغتفر ومن يتخلى عن تعاليم محمد واله الاطهار في اقامة العدل هو عدو لله ولايرجى منه خير على الاطلاق وانه خائن للامانة التي اؤتمن عليها واقول لكم وبكلمة مختصرة لاتتوقعوا القضاء على الفساد من قبل المفسدين ومن بنوا حياتهم وطريقة حكمهم عليه لان فاقد الشيئ لايعطيه ولاتثقوا بصولات او جولات لان صاحب الجولات عليه ان يبداء بنفسه وبحزبة فلينظر حوله كم من غير الاكفاء الذين احاط بهم نفسه وشهادتهم الوحيدة هو القربى النسبية او الحزبية وكم من الاكفاء المخلصين ابعدهم لانهم لاينتمون الى حزبه وفتشوا عنهم في مجالس المحافظات الجديدة والمحافظين المتقاتلين على المناصب وهذا الامر يعرفه العراقيون جميعا لان الافعال تنقل على الهواء حتى مل غالبية الشعب الاستماع الى الخطب العصماء

واذا استمر هذا الوضع فان من يدمر هذه التجرية ومن يستبب في اراقة المزيد من دماء الابرياء ومن شقاء الغالبية من الناس هم هؤلاء المفسدون في الارض وعليه ماهو الحل

الحل الوحيد الذي مابعده حل شخصه لنا ربنا ونبينا وائمتنا الاطهار وكل من يقول لكم ان هنالك حل اخر يتناسب مع العراق ارض الانبياء والاولياء والمقدسات والديانات فانه يكذب عليكم ويزيد في هذه المعاناة وكل هذه المعانات والابتلاءات ناتجة عن عدم السير في طريق الحق وقديما قال الامام علي عليه السلام (من لم يتعض بالتجارب والمحن لاتوعظه الكلمات ) والتجارب والمحن التي مرت على العراقيين لم تمر على شعب اخر وان دلت كثرة هذه الابتلاءات على شيئ انما تدل على الاختيار حيث يقول صلى الله عليه واله(اشد الناس ابتلاءا الانبياء ثم الامثل فالامثل يبتلى الرجل على قدر دينه او كما قال صلى الله عليه واله وللخروج من هذه المحن فالطريق وصفه امير المؤمنين عندما قال لو ان الناس عندما تنزل بهم النقم وتزول عنهم النعم لجؤوا الى ربهم بقلوب صادقة ونفس والهة لرد الله عليهم كل شارد واصلح لهم كل فاسد وقال الله في محكم كتابه العزيز(ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابانفسهم وقال كذلك(لو امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ولكن كذبوا فاخذناهم بما كانوا يكسبون) وهذه الايات المحكمات والاحاديث الشريفة وغيرها الكثير معروفة للجميع خاصة لمن يقودون العراق ولكنهم لايطبقونها انظروا مايقول الرسول الاعظم (من ولي امرا من امور المسلمين وهو يجد من هو افضل منه فقد خان الله ورسوله) وانظروا كيف حكم الامام علي بالعدل وكان يلبس الخشن وياكل الشعير وعندما ساله الناس قال حتى اكون قدوة لمن هو دوني لان الامة وقت الفتن وعدم الاستقرار اذا كان من يقود الناس شرها فانه هو من يقود الناس للتسابق الشره على الدنيا وان كانوا لايستطيعون السير على سيرة محمد واله لانهم معصومين كما يقولون فهل نسوا كيف كان يعيش الخميني الراحل وهل سكن القصور ووزع المناصب والاموال على اقاربه واعوانه وهل كان سيودعه الملايين لو كان يسير بمثل سيرة قادة العراق ،طبقوا هذه الاحاديث والسيرعلى قادتنا فكم من خائن منهم بنص هذا الاحاديث والسير، وانا هنا لاادعوا لمحاربة الحكومة على الاطلاق ولكني اقول ونحن مقبلون على انتخابات جديد وبعد كل هذه التجارب على هذا الشعب العراقي المضحي ان ينظم نفسه وان يقدم المخلصين من الان والمخلصون كثر وان يشكلوا رابطة تشمل المخلصين واهل الكفائة فان خير من اخترت القوي الامين كما يبين القران الكريم وعلى كل من يجد في نفسه الكفائة والاخلاص والحرقة على هذا الشعب المستباح ان لايبقى متفرجا وناقدا بل عليه ان يتقدم الصفوف وان تشكل في كل محافظة رابطة تحمل شعار تطهير العراق من الفساد والمفسدين والارهاب والارهابيين وعلى المرجعيات الدينية ان لاتبقى متفرجة وتقوم بردود الافعال بعد ان طغى سيل الفساد والارهاب واهمال اولاد الشهداء والارامل حتى غاصت الركب وتدعم المخلصين وتعرفهم وتبحث عنهم في وسط الناس وعلى الاخيار ورؤساء العشائر ان يقدموا افضل ابنائهم وان لايتجهوا لمؤتمرات من يشترونهم بالمال الحرام واقول لكم ان هذه الخطوة والتي يجب ان يغلب عليها العمل الجماعي لا الفردي عندما تبدء فاني واثق ان ابناء شعبنا وبعد ان تبين لهم المزيف من الشريف والصادق من الكاذب وبعد ان فضح اتباع هذه الاحزاب احزابهم بتصرفاتهم واستاثارهم وفشلهم وسرقاتهم وتنافسهم الشره على الجاه والمنصب واهمالهم للملايين من المعذبين لو تقدم المشهود لهم بالكفائة والاخلاص فانهم سيسحبون البساط من تحت اقدام هؤلاء النكرات ولنا في يوسف الحبوبي عبرة وللعلم اقول لكم ان هذه المسميات عشنا معهم في المهجر وقد شرذمونا من خلال تصارعهم على جمعيات وليس على دولة فيجب علينا ان نعطيهم درسا بالغا جراء استهتارهم لكن كما قلت على المتقدمين ان يكون هدفهم الله اولا ورفع الظلم عن ملايين المقهورين عند ذلك ستلتحق بهم الملايين والله غالب على امره وما النصر الا من عند الله امااذا بقينا متفرجين ونلوك الحسرة والالم فان سفينتنا سيغرقها السفهاء ومصطادي الفرص وعملاء البعثيين والارهابيين وسنكون نحن من ندفع الثمن مرة اخرى وان الحق لاينال الابالجد والصبر و فوحدوا الصفوف واستعينوا بالله وملايين المحرومين وحتى لو لم يصل هؤلاء الاشراف الى قيادة الناس فان تلك الاحزاب ومن باب المحافظة على سلطانهم سيعيدون النظر في طريقة اختيارهم للاعوان سيروا فعين الله ترعاكم وان الاسلام بداء بشخص واحد وان امير المؤمنين يقول اعملوا العمل ولاتحقروا منه شيئا فان صغيره كبير وقليله كثير ولايقولن احدكم ان فلان اولى بالعمل مني فيكون والله كذلك

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوعلي السويد
2009-05-17
ثم اذ كانا من صنفهم بينما لم يقفوادقيقة صمت في دارتمثيل الأمه وقد فجر وهشم المئات جنبهم اذلم يكونوا من طائفتهم فياللخزي والعاروالشنار ولاعجب ومن ممثلينا من يتزعم موزعي قصاصات الموت وطلقاتها التذكاريه دون ذرة قناع اوحياء اوشرف او جراوية وقد سكن مرسلوهم الموزعون دور المهجرين وسلبوا كل مايملكون وقتلوامن جرأعلى التقرب من داره السليبه فهل يعمل ذلك أرجس جرذ طاعون او ذئب مأفون؟ وهاهم بلا ذرة من حياء يمثلوني رغما ويمثلوك غصباياابن جابر ياأمير؟ ألم يحن الوقت للعودة الى أحسابنا وذرة من ديننا؟فهل؟
ابوعلي السويد
2009-05-17
بسمه تعالى ما لم يتجرد المسؤولون من كل شهوات أنفسهم وأهواء الدنيا الفانيه ويتولهوا بمكاسب الاخرة الخالده ونعيمها فلا حل ولا راحة للشعب المنكود المرزوء كم منا من يؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصه ونحن نشاهد ما نكد الدنيا وارهبها من زعماء يلطمون بحقد أعمى راح يهجر ويفجر ويدعم الدفانين للأحياء والقتالين لمن يخالفهم بابسط المعتقدات دون اي وازع ولا ذرة ضمير يسألون عن القتلى فلا يبكوهم الا اذا كانوا من صنفهم والا فمنهم من يقول خو مو سني او العكس وها رأينا اعلان الحداد لاثنين قتلا ظلما ثم
ابن الجنوب
2009-05-14
اجمل مقال قرأته بارك الله فيك، فعلا ان مانحتاجه للتخلص من المشاكل الكثيرة التي يمر بها العراق هو العدالة واعلاء كلمة الحق وان تكون سلطة القانون والدين هي اعلى من الجميع وكما ذكرت استاذ امير ان الاكراد لديهم دولتهم المستقلة التي عرفوا كيف يديرون شؤونها والبعثيين والارهابيين يتمنون فشل الحكومة الحالية واذا مااستمر الفساد فسيصل العراق الى الهاوية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك