بقلم:فائز التميمي
لايهم إن كان هـذا الصدامي إسمه الحقيقي أم الحزبي أم عندما كان وكيل أمن. أو هو ممن كان يقيم التجارب على الناس بإيعاز من المقبور برزان أيام نظام صدام لأن له خبرة بالحيوانات وخصوصاً القـذرة منها لأن الخنازير على أشباهها تقع. قلم حاقد من مخلفات كتاب التقارير البعثية وجد من صفحة كتابات( لسبب غامض ) محلاً للنيل من الشرفاء أعداء الصداميين ولو قارنت بين الكتب التي وجدت في الأمن العامة في الكاظمية وكتابات يتيم صدام هـذا لوجدتها نسخة طبق الأصل.
ولا أخفيكم أن الرجل عنده عقدة خَلقية وأخرى خُلقية.وتتنفس هـذه العقد القاتلة حيث كان أيام زمان يكتب التقارير ليحصل من صدام على عظمة أو من عدي على بقايا أكل كلابهم فصارت عنده عقدة الحيونه فهو يتعايش مع الحيوانات ويقٍرأ عنهم لأنه عاش عيشة الحيوانات زمن سيده صدام يُلقي إليه ببقايا عظام فعنده عقدة الحقارة وهو من طبقة واطئة وليست فقيرة فمن الفقراء من هم متعففون ومنهم من هم لكع يتسكعون على أبواب الطغاة ويسبحون مثل الخنازير في قاذورات السيد القائد! الضرورة!يسعون الى أكل الحرام وإرضاء سيدهم أي كان.
ولو تفحصت كلامه وطريقته لأيقنت أنه كان يعمل في إحدى دوائر الأمن لنشر الإشاعات والأكاذيب وقد إستغل النظام حقارته ليحقق من خلاله منجزات حقيرة.وحتى الإسم الـذي إختاره لنفسه ليوهم نفسه أنه سلطان وأما الغربة فهي غربته عن الشعب العراقي . فهو يكره كل شريف وهو بلا شك لأي مطلع على الأمراض النفسية عنده عقد لا يحلها الأ القبر.
الرجل من ضحايا الإنتماء لحزب صدام الشوفيني دعوه يكتب لينفس عن عقده ويتصور نفسه أنه سلطان ولو على الخنازير والصراصير والقرود !! وكل ما عددتُ خير منه!!.وسيستمر لينتقص من كل من حارب البعث وطلب إجتثاثه بل وعمل على إجتثاثه والأيام دول فأفهم!!.ولأظنه يفهم لأانه يفهم لغة الحيوانات القـذرة التي تعيش في نفسه.
https://telegram.me/buratha