المقالات

سلطان الغريب:مركز للعقد النفسية الحقيرة!!

1467 21:35:00 2009-04-25

بقلم:فائز التميمي

لايهم إن كان هـذا الصدامي إسمه الحقيقي أم الحزبي أم عندما كان وكيل أمن. أو هو ممن كان يقيم التجارب على الناس بإيعاز من المقبور برزان أيام نظام صدام لأن له خبرة بالحيوانات وخصوصاً القـذرة منها لأن الخنازير على أشباهها تقع. قلم حاقد من مخلفات كتاب التقارير البعثية وجد من صفحة كتابات( لسبب غامض ) محلاً للنيل من الشرفاء أعداء الصداميين ولو قارنت بين الكتب التي وجدت في الأمن العامة في الكاظمية وكتابات يتيم صدام هـذا لوجدتها نسخة طبق الأصل.

ولا أخفيكم أن الرجل عنده عقدة خَلقية وأخرى خُلقية.وتتنفس هـذه العقد القاتلة حيث كان أيام زمان يكتب التقارير ليحصل من صدام على عظمة أو من عدي على بقايا أكل كلابهم فصارت عنده عقدة الحيونه فهو يتعايش مع الحيوانات ويقٍرأ عنهم لأنه عاش عيشة الحيوانات زمن سيده صدام يُلقي إليه ببقايا عظام فعنده عقدة الحقارة وهو من طبقة واطئة وليست فقيرة فمن الفقراء من هم متعففون ومنهم من هم لكع يتسكعون على أبواب الطغاة ويسبحون مثل الخنازير في قاذورات السيد القائد! الضرورة!يسعون الى أكل الحرام وإرضاء سيدهم أي كان.

ولو تفحصت كلامه وطريقته لأيقنت أنه كان يعمل في إحدى دوائر الأمن لنشر الإشاعات والأكاذيب وقد إستغل النظام حقارته ليحقق من خلاله منجزات حقيرة.وحتى الإسم الـذي إختاره لنفسه ليوهم نفسه أنه سلطان وأما الغربة فهي غربته عن الشعب العراقي . فهو يكره كل شريف وهو بلا شك لأي مطلع على الأمراض النفسية عنده عقد لا يحلها الأ القبر.

الرجل من ضحايا الإنتماء لحزب صدام الشوفيني دعوه يكتب لينفس عن عقده ويتصور نفسه أنه سلطان ولو على الخنازير والصراصير والقرود !! وكل ما عددتُ خير منه!!.وسيستمر لينتقص من كل من حارب البعث وطلب إجتثاثه بل وعمل على إجتثاثه والأيام دول فأفهم!!.ولأظنه يفهم لأانه يفهم لغة الحيوانات القـذرة التي تعيش في نفسه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
اصيل
2009-04-25
سلطان الغريب وعنوانه البريدي سلطان سلطان بعثي طائفي حاقد بالامس كتبت له حول الموضوع الذي كتبه على ابن العراق البار والذي كان الامن والامان في احسن حال ايام كان وزيرا للداخليه انه البطل والشجاع ابن العراق بيان جبر وعندما كلمته باللغه الذي يفهمها البعث والحمير وهي العصا رجع لي وقال انا نادم وسامحني يااصيل انا لجي زوجه وبنات ولااريج اتهجم على العراق والعراقيات هذا هو اسلوبه بعد الكتابه ولكن العتب على الذي ينشر اليه ويسمح له بالنشر والكتابه ومع الاسف هؤلاء يدعون ويعلنون انهم مع الديمقراطيه واحترام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك