المقالات

لايمكن ايقاف ابادة الابرياء بمثل هذه الاساليب ياحكومة العراق

1318 21:17:00 2009-04-23

امير جابر-هولندا

حقا ان المرء يتحير ويصاب بالام والحسرة وهو يشاهد دماء الابرياء تسيل انهارا صباحا و مساءا في عراق الماسي، ويتسائل هل فعلا ان الحكومة وبعد كل هذه التجارب والمحن لم تعرف الاساليب المثلى للخلاص من هذا الوباء ؟ام انها لايهمها ابادة الابرياء طالما اعضاء الحكومة يعيشون في ابراج عالية ويتنعمون بالمرتبات والحمايات التي ليس لها نظير؟ او انها تعودت على هذه المناظر او ان الامر ليس بيدها او انه يعود السبب وراء ذلك للمستشارين الجهلاء الذين احاطت الحكومة نفسها بهم ،ولماذا لاتستمع للناصح المشفق الم تدرس التاريخ وتاخذ منه العبر الم تتعلم مما سنه الله ورسوله في مواجهة المفسدين في الارض؟ الم تتتعلم من الامم التي ابتلت بمثل هذا الوباء في عصرنا الحالي؟ والى متى يستمر هذا الخداع والترقيع؟

اسئلة لاحصر لها ونحن نشاهد هذه الشلالات من الدماء وهي تصلنا بالملون وتدخل بيوتنا من غير استئذان ،والله نصحنا حتى مللنا وفي كل مرة نقول لعل وعسى تنفع الذكرى المؤمنين، وان كنتم لاتهمكم دماء الابرياء فعلى الاقل حافظوا على مناصبكم لانكم رهنتموها بالقضاء على الارهاب وراهن اعدائكم على فشلكم واسقاطكم على الاستمرار باراقة دماء مواطنيكم

من الامور المعروفة للجميع اننا نواجه خصما جبانا يستهدف المناطق الرخوة وبنى ستراتيجيته في الوصول الى السلطة من خلال جثث الابرياء وهو يراهن على فشكل الحكومة والقول من انها غير قادرة على حماية مواطنيها وهذا الخصم جمع بين من اعتادوا على قتل الابرياء واستطاعوا من نشر هذه الثقافة الاجرامية على مدى اكثر من ثلاثة عقود وهم اول من استخدم سلاح الجبناء الغازات الكيماوية في التاريخ ضد شعبهم وهم واول من دفن الابرياء احياء في المقابر الجماعية، والادهى من ذلك ان هذا الاجرام جاء من يشرعه ويثيب عليه من قبل السلفيين وهذه اول عقيدة دينية تبرر وتجيز قتل الابرياء وهؤلاء القتلة مدعومين بالمال والمساندة الاعلامية واللوجستية من معظم الانظمة العربية لاهداف طائفية لاتغيب عن العيان او مصلحية بنت رفاهها على خراب العراق او حتى انظمة تريد ان تقول لشعوبها ظلمنا ولا ديمقراطية العراق ،وهكذا عدوا لايمكن مواجهته على الاطلاق بالاساليب العسكرية والامنية البحتة الا اذا تم وضع جندي امام كل مواطن وهذا المستحيل بعينه ماذا قالت الشريعة الاسلامية في التعامل مع هكذا قتله؟

لم تغلظ الشريعة الاسلامية في تشديد العقوبات مثلاما غلظت في هذا النوع من القتل فقال جلا من على( انه من قتل نفسا بغير نفساو فساد في الارض فكانما قتل الناس جميعا )وقال( انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض) والمفسرون يقولون هذا العقوبة جائت بحق من يقطع الطريق على الامنين وهي عقوبه اعتبرها الله حربا على الله ورسوله وعقوبتها ليس القتل فقط بل التمثيل ويشمل الصلب وتقطيع الايدي والارجل من خلاف حتى يصبحوا عبرة لمن اعتبر

والرسول الكريم غلظ العقوبة في مثل هذه الجرائم الى الدرجة التي لم يغلظها مع المحاربين الكفار واعتبر دم المرء المسلم اكثر حرمة حتى من الكعبة وقال عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام(لزوال الدنيا اهون على الله من قتل رجل مسلم) وهنالك الكثير من الاحاديث والايات التي لاحصر لها في هذا المجال اما حكومتنا الموقرة فهي تتباها باطلاق سراح هؤلاء القتلة سواء من طرفها او من طرف الامريكان كي ترضي الانظمة الطائفية على حساب ابنائها واذا كان الامريكان يمكرون وهذه طبيعتهم فلماذا لايمكر بهم ويتم اعطاء هذه اسماء هؤلاء المجرمين وعناوينهم لابناء الضحايا كي يتولوا هم بانفسهم تصفية من قتل ابنائهم وابائهم وامهاتهم واخواتهم؟وجانب اخر ومهم ولقد كررناه كثيرا الا وهو الجانب الاعلامي والفكري والثقافي والديني وقلنا ونقول ان هؤلاء القتلة شرعوا هذا القتل بتزوير الايات والاحاديث النبوية وتحريفها عن معناها والمقدس لايوجه بالتحليلات السياسية من قبل من حجزوا المحطات وجعلوها شقق مفروشه يطلون من خلالها على الناس، ولدينا من علي امير المؤمنين عبرة فهو عندما واجه الخوارج وقيل له يمكننا ابادتهم بعد ان قطعوا الطرق وقتلوا الابرياء رفض ذلك الا بعد محاورتهم واسقاط حججهم وكان بامكانه ان يحاربهم ولا احد يسطيع ان يقول انه اخطا لانه بنص الرسول( على مع الحق والحق معه )ونص كلام الرسول له( انا حرب لمن حاربت وسلم لمن سالمت) لكن الامام على ورغم وجود هذه النصوص وغيرها الكثير ورغم القاء الحجة عليهم ارسل لهم ابن عباس وامره ان يحاججهم حجة بحجة وان ينزل معهم حتى للاسلوب الذي ارتؤوه وعندما اسقط حججهم ابن عباس رجع نصفهم وعلى هذه الحجج حارب كل من اتى بعد الامام على من الحكام الخوارج لان هؤلاء يستخدمون المقدس ويضللون الناس بالتحريف فلايمكن استعمال المنطق امام المقدس فلابد من كشفهم لمن ضللوهم من قبل من يجيد معرفة ذلك المقدس وشرح الايات واهدافها حسب مراد الله منها وليس حسب مراد القتلة وقلنا هنالك جيش كبير من علماء اهل السنة بل حتى من السلفيين انفسهم من يقدر على كشف زيف القتلة وعملنا بعض البرامج التلفزيونية والتي ابت قناة العراقية بثها فقمنا ببثها من خلال قناة الفرقان المغمورة وبعد بث هذه البرامج احس القتلة لاول مرة بمن عراهم فثاروا حول تلك البرامج لكنهم لم يفلحوا في اسكاتنا لان طريقتهم وثقافتهم بالاجرام انتقلبت الى من صدروها فالسيارات والاجساد المفخخة صدرت طريقتها حتى الى باكستان وافغانستان والجزائر واليمن والمغرب واصبحت تسمى بالطريقة العراقية

واليوم ياتي كريم حمادي وغيره ممن لايجيدون قراءة البسملة و يوقفوا تلك البرامج وقناة الفرقان بحجة تقليص النفقات لكنهم يشترون الافلام التافهة بما يساوي مئات المرات تكلفة تلك البرامج وصدقا اقول والايام بيننا اذا استمرت وسائلنا الاعلامية والامنية بيد امثال هؤلاء الجهلاء فانهم هم من يناصر القتلة والقتلة يدعون لهم بالاستمرار على هذا المنوال لانهم يلاحقون القنابل البشرية ولا يفكرون ابدا بمن يلغم تلك القنابل علما بانه اصبح لدي الاجهزة الامنية معلومات قيمة تؤكد بالضبط من صنع تلك القنابل وادار العقول العفنة ولو ان الاجهزو الامنية وجهاز مكافحة الارهاب الذي صنعوه محاباة للمعارف والمحاسيب استعان باهل الخبرة في مكافحة ومعرفة الطرق والاساليب المثلى لمواجهة هذا الخطر الفادح خاصة مع تنبه سنة العراق الى هذا الخطر وتم صرف واحد على الف مما يصرف على الجهد العسكري البحت ولاعلامي التافه لتم الخلاص من القتلة ومن زمن بعيد واذا استمر الوضع على ماهو عليه فان جريان دماء الابرياء سيستمر الى ماشاء الله ولا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم اللهم هل بلغنا الله فاشهد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو جوليان
2009-04-25
لا حل ال بقتل البعثيين اينما ثقفوا وقد قال سبحانه اقتلوهم حيث ثقفتموهم والفتنة اكبر من القتل.
العراقي
2009-04-25
يبدو ان الحكومة ليس لديها خبرة كافية واعادت البعثيين واخرجت المعتقلين والسجناء من سجونهم مما زاد الطين بلة والامر الاخر ان موضوع تحقيق الامن ومكافحة الارهاب لم يؤخذ على محمل الجد !! ونحن المغتربين نرى في بلاد الغربة كيف ان قانون الدولة ومعاقبة المجرم هو اهم من اي شئ اخر وكيف ان اموال الدولة تصرف بطريقة عادلة وان كل شئ مسخر من اجل راحة الانسان واحترام حقوقه سواء للطفل او المرأة او المسنين وهو بالعكس تماما مما يحدث للشعب العراقي الذي لايجد اي حق من حقوقه وليس هناك اي تطبيق للقانون
الدكتور شريف العراقي
2009-04-24
كل الاديان تدعو بالقصاص وبعض الاديان تعتبر القصاص بمثابة التقوى " -------- لعلكم تتقون" فاين القصاص ياحكام العراق
وزير المفلسين
2009-04-24
والله انها مهزلة كبيرة فالمسئولين والوزراء الابطال شجعان هم وحماياتهم علينا فقط وذلك بقطع الشوارع والكلام البذيء الذي نسمعه هنا من حماياتهم وسرقة السعب وامواله وتسفيرها للخارج !!!! هل تعلم ان المسئولين الاشاوس يراجعون دائرة الاقامة في الكرادة لان دخولهم للعراق بجواز اجنبي اي هم هنا اجانب وياخذون الاقامة في جوازاتهم وعند خروجهم ياخذو الخروجية من هذه الدائرة كاي اجنبي فبالله عليك كيف يحكمنا اشخاص هم ليسوا برعراقيين حسب وجودهم هنا فهم كالذي لديه هقد عمل في دولة اجنبية ينهي عقده وياخذ نقوده ويرحل
جد الصراحه وعم العدل والمهجر المفجر المفرق
2009-04-24
ثم فياأغاتي ياأمير ويامعلقينا الأمراء الطيبين وليس الأدنسين القتله الظاهرين منهم والمتبطنين ارجعواالى فيلسوف اللحن والتأليف والاداء عزيزعلي وتمعنوا في كل حرف مماترك تجدوا الحلول الأوفى ومهم تجدوا من يفهمها ويطبق مغازيها على أرضنا الطهور؟ هذابالطبع بعدتشربنا الأوفى وتمعننا الأزكى بكتاب الله العظيم وماجاء فيه في القتلة والمنافقين والمارقين والحاقدين ومن لاتؤلف قلوبهم والمفتين الزنادقة الذباحين واخر قولي رب لاتدع على الارض من الكافرين ديارا أنك ان تدعهم يضلواعبادك ولايلدوا ألافاجرا كفارا؟رب
جد الصراحه وعم العدل والمهجر المفجر المفرق
2009-04-24
ثم وما أعلم الغيب ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء اننا حين تجينه الحمه من رجلينه ومن روسنه لا نحتاج الى الغدر في الجوار فال البيت أطهارنا وأنوارنا لم ولا يتقبلوا قطرة دم بريئة واحده فلا ولن نكون زناديق مثلهم ولا مفتين كبهائمهم موزعي قصاصات الموت ومن دربهم وجهزهم بطلقات التوكيد وهم ميتين من الجوع لا يملكون كلفتها ها هم بيننا ام على عيون وقلوب أقفالها ومن فجر السيد الشهيد وابن عمي المحروق النبديد هم بينناوتعرفهم دون مكرسكوب ولا تلسكوب وهم مستمرون في دنسهم وحقدهم ثم
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدومين والمسمم
2009-04-24
ثم هذان الدفان والسفاك يجدان من يرفض رفع حصانة احدهما ويسمي القاء القبض على السفاك سببه طائفي أسألك بكل منطق بمستوى الروضه هل من أوضح من ان يكون كبير ممثلينا الكتلي ورئيس ممثلينا القابع تحت مظلته ومداحه هما ممن رقضوا الرفع عن الدايني واعترضوا عن الفضلي السفاك فما فائدة لطمنا وكتاباتنا والشمر وجرذانه بيننا يمثلونا ويهنؤن؟ وهل من أبله لم يتعرف على من صنع العنوان اعلاه وسكنني الخيام الصدقه والبطانيات الصدقه ووزارة المشردين امثالي الصدقه ايضا ومن فجر وحرق ابن عمي ايضا صدقه عن اي شئ لا أعلم ثم
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدومين والمسمم
2009-04-24
بسمه تعالى أبدعت قولا يا أمير ويا ليت من سمعك فأوعى واني لأرى والله أعلم ان من بيده الحلول ولم يطبقها على الارض لشريك السفاكين الدفانين المهجرين المفجرين السلابين الجرذان النتنه الشمريين الزناديق مهما سموا انفسهم او قصدوا ببلاهة محيره أهل القصاص شرع حقوق الانسان ام شرع خلاق الانسان كم سمعنا وقرأنا عن القاء القبض على مطلوبين وقتله ومتلبسين بالجرم المشهود وخزان متفجرات ومصانع موت ولكن هل سمعنا مرة واحدة ما تم من قصاص بهم بل وهنا الطامة الكبرى دفان قذر نجس وقتال قضلي رجس يجدان من ثم
حسين الحزين
2009-04-24
والله يا اخوة ان سكوت هؤلاء الناس عن تلكم الجرائم يكاد يصيب الانسان بالسكتة من شدة الحيرة اهؤلاء حقا من كنا نتصورهم اولياء الله ونرجو منهم خيرا انهم ميكيافيليون اكثر من ميكيافيل نفسه اين حديث (لايخشون في الله لومة لائم) ثم ماذا يتصورون اتراهم يعتقدون ان البعث سيذعن ام من يدفعون البعثيين سيذعنون؟؟؟؟ اعتقد ان كل من تسلم الحكم الى اليوم ليس اهل لذلك.
الدكتور شريف العراقي
2009-04-24
اول شئ اقامة اقليم او دولة جنوب بغداد لاتباع اهل البيت وثانيا مساعدة المخلصين من اهل مدينة الصدر والشعلة وغيرهم للتصدي للمجرمين في بغداد وماحولها
Zaid Mughir
2009-04-23
أول عمل قام به خنازير البعث لتخويف العراقيين سنة 1969 إنهم علقوا بالباطل مجموعة من الناس في ساحة التحرير بتهمة التجسس عى منظومة صواريخ صبحة-1 ...اليوم مطلوب من الحكومة أن تعلق المجرمين بعد إعدامهم لكي تري قوتها لكل مجرم يستحل دماء المسلمين..ومن أمن العقاب أساء الأدب
Army
2009-04-23
بالامس كنا نعيش الماساة .واليوم نعيش الماساة والمهزلة. من لايستطيع ان يحمي الابرياء لايستحق كل تلك الامتيازات . هل هناك حكومة وبرلمان وساسة واحزاب سياسية .ام هناك عصابات ومافيا تتقاسم السلطة والمال من خلال استعراضاتها واعمالها البطولية والرجولية في تفجير وقتل الناس . اذا لم تستطيعوا ان تحكموا فارحلوا كاننا نراكم تعودتم واحببتم الترحال .
البدري
2009-04-23
عزيزي الاستاذ امير جابر السلام عليكم برايي الحل بايدينا نحن والحل بسيط وسهل فهل من مجيب ....بضعة دولارات تشتري بها ذمم العرب من دول الطوق وتبدا سلسلة التفجيرات العكسيه بهذه الدول وسنرى كيف يقف نزيف الدم العراقي بمجرد بدأ نزيف الدم العربي النجس(حاشا الشرفاء) ومبلغ مليار او حتى عشر مليارات من نفط العراق سوف يقلب الطاوله بل يقلب الدنيا على الدول العربيه المجرمه ونحن نعرفهم حق المعرفه ...فهل من مجيب؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك