المقالات

مقترح "حَمائمُ الملاعب"!!

1094 14:02:00 2009-04-15

بقلم:فائز التميمي.

ماحدث بعد إنتهاء مباراة القوة الجوية والحدود من ضرب بين أحد لاعبين الحدود مع الإمن ثم تطور المشهد وإنتهى بإعتقال لاعبين ومدرب فني! والسؤال هل ستمر الحادثة على أساس إنها نادراً ما تحدث ويُغلق الملف أم سيكون التفكير جدياً في إعداد "شرطة الملاعب" ويجب أن تكون فيهم المواصفات التالية

(1) دماثة الخلق والصبر والهيئة الحسنة وشكل غير مرعب.

(2) أن يمروا بدورات تعلمهم عن نفسية اللاعبين عند الخسارة أو الربح وكيفية إمتصاص تصرفاتهم وإنفعالاتهم المجنونة بطرق غير العنف قدر الإمكان.

(3) وضع قوانين للملاعب صارمة في من يجب أن ينزل الساحة ومن لا يجوز له ذلك.

(4) أن تكون الإسلحة التي يحملها الأمن أسلحة لا تؤدي الى الموت بأي حال من الأحوال.

(5) أن يمر اللاعبين بدورات نفسية ليستطيعوا أن يتحكموا في مشاعرهم في الملعب قدر الإمكان.

إن مثل هـذه الحلول لا تتم إلا بتعاون بين وزارة الشباب والداخلية وأن لا يكون كل منهم (هـذا بالشام وذاك بحلب).ولكي يبتعد الإسم عن الخوف والرعب فيُطلق عليهم "حَمائم الملاعب".تنبيه: بما أن التزوير على أشده فيجب التأكد من كون المتقدم الى هـذه الشرطة هو حمامة حقيقية وليس صقراً متخفياً بريش الحمام!! والسبب أن هـذه الوظيفة مرغوبة وسيسعى كل الصقور أن يتحولوا الى حمائم مقابل رشوة مقدارها دفتر مثلاً!!).

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك