المقالات

إعدام مجرمي البعث :كش عزت!!

1417 15:14:00 2009-04-08

بقلم:فائز التميمي

في تصريحات للمقيت عزة الدوري لصحيفة الشرق الأوسط الصادرة اليوم 8 نيسان قال بأنه سيقيم علاقات حسنة مع الولايات المتحدة حال خروجها من العراق.وأعاد نفس الطلبات ونفس الشعارات السابقة ولكن الجديد تعالوا نرى كيف تحدث عن جرائم العصر: وعن أخطاء وهفوات خلال 35 سنة مردودة على من إرتكبها فهو وحده يتحمل مسؤولية ما إرتكب أمام البعث وشعبه العظيم والبعث براء من جميع الأخطاء والهفوات (نظرية جديدة "عصمة البعث") !! ثم يهـذي البيان بكلام وسفسطات لا يفهمها إلا من كان له عند عفلق درجة ومقاماً!!. مثلاً: ويجعل (الحزب) الخبيث بعضه على بعض فيركمه فيجعله في جهنم(لا نعرف هل هنالك جهنم في الأرض أم يقصد مقابر البعث الجماعية وحفلات الإعدام).!!إن نشر هـذا البيان من قبل الشرق الأوسط وهي لسان حال الحكومة السعودية ليس غريباً فقد إعتادوا على النفخ في قربة صاحبهم الممقوت.ولكن الـذي يلفت النظر في طلباتهم هو:" إطلاق سراح جميع السجناء دون قيد أو شرط وعلى رأسهم أعضاء القيادة والكادر الحزبي المتقدم!!.

إن سقوط النظام كان أشبه بلعبة الشطرنج ولم يكن اللاعب جيداً ليسقط الملك ميتاً من حركة أو حركتين بل إستمر في حركات عشوائية كلفت الشعب ولم تكلف المجرمين شيئاً بل زادت من قوتهم وأنعشت آمالهم في الرجوع والإنقضاض والقتل والـذبح لأن حزب البعث إتضح أنه يمثل النظام العربي بل هو رئة النظام العربي للحرب على إيران وإتضح إنها طائفية وليست بتحريض أمريكي فحتى عندما أعلنت أمريكا إمكانية الوفاق مع إيران أحزن ذلك السعودية ومصر وزادوا من خبثهم على العراق لإعادة البعث .

فما هي الخطوة التي يجب أن يتخـذها العراق ليرد على الأعراب ليرتدوا على أقباهم خاسئين هو إعدام من حكمت عليهم المحكمة الجنائية ويجب على أولي الأمر ان ينظروا بجدية الى الآمال المعلقة على إطلاق سراحهم .فمجلس الرئاسة والبرلمان والحكومة يجب أن تكون حازمة لقطع رئس الفتنة!! فمن ينفـذ حكم الإعدام بجمل البعث!!إن الشعب والسياسيين يجب أن لا يستهزئوا بالبعث وذلك لأنه مجرم ومن ورائه الدول العربية وتسامح الأمريكان إن لم نقل تؤاطئهم وميوعة سياسينا ويكون حالنا حال الروم حين إحتلهم الفرس وهم يتجادلون البيضة أول أم الدجاجة وبرلماننا لازال ينظر رئيساً له ولا زال مختلفاً هل المنصب للتوافق أم لعموم من يكون سنياً!! وهل الفيدرالية تقسم أم لا!! وتناطح على مناصب المجالس المحلية على اشده!! الخطر على الأبواب فلا تستيهنوا به!!فالبعث جاد ونحن هازلون وللاسف!! فمتى نستيقظ!!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدومين والمسمم
2009-04-09
ثم فياشرفائناالمواطنون الحذرالحذر من عودة أكابر مجرميها ليعيدوا أكابر رجسهم ودنسهم فهم الأدنسون على جميعنا س وش وكل شريف فمن سمم حلبجه لم يكن س ومن حرق شبابنا في حروب الرجس لم يكن بشرا اصلا بل قاذورات الرجس والدنس كما رأيتموهم ورغم كل سعفاتهم المزيفه قد راحواالى جحورالجرذان بعد ان جلبوا لنا الويلات والنكدوالبلاء ماتنوء به الجبال اتركوا سفاسف الاهواء وغباء التفكير من طائفية حمقاء ومن متروكات شمطاء كداين وعادلي وأدهم وهادم وامثالهم الاغبياء الرجس اصحوا؟؟ وتذكروا الجمال التي سارت يقودهم زمال
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدومين والمسمم
2009-04-09
ثم ما ان طهرت الارض منهم بمقدرة ربانية خارقه سعى بها اطيابنا حتى خرج لنا مخلفيهم الجرذان النتنه وراحوا يطبقوا ما دنسهم به صنمهم من تهجير وتذبيح وتخطيف وتسليب وتفريق مخز حتى للبهائم السائبه والان ودون ذرة من تخز او حياء يرفعوا عقيرتهم الشوهاء يقبلون أحذية من راح وجاء عارضين سفالتهم ورقهم ونجاستهم كما تعرض المومسات سوأتهن عسى ان يعيدوا لهم الكرة ويسلموهم كل البلد ومن فيه وما فيه لقمة سائغة لمجرد ان يعيدوا هواياتهم في الثرم والحرق والتعذيب والسلب والدنس كماعهدناهم عبر عقود سوداء لم نكن فيها ثم
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدومين والمسمم
2009-04-09
ثم مارشال تنوء اكتافه بالسعف ومن أغبى وأدنس المخلوقات وزراء دنسوا كل الوطن بجهرهم الغبية الساديه وبددوا نعم الله واحالوها كفرا فرحنا نرزح بديون لكل غبي معتوه ساندهم بالمال للأبقاء على عروشهم المتهرئة تحت شعار منا المال ومنك الضحايا من الرجال فراح الادنس الارجس يحصد بشبابنا وعلمائنا في محارق حروبه الرجس وحرق الاخضر واليابس وهو وثلته الادنسين وبغباء لا مثيل له يظنون انهم يحسنون صنعا فلم يدعو منكرا ولا سفالة ولارذيلة ولا بلاهة ولا سادية او قاذورة الا وسبقوهاخسأوعارا وشنارا ثم ما ان طهرت ثم
قريب المهجرين والمفجروالمسفرين والمعدومين والمسمم
2009-04-09
بسمه تعالى لكل حدث هويه وهوية هدام البلد والمبادئ والخلق الشريف والعرف والعقل ومن أحاطه وعبده من أسافل وأراذل الناس او قل البهائم هويتهم العنوان أعلاه فلكل شريف كانوا الثرامين الذباحين الدفانين المسفرين المعذبين الارجسين الادنسين حطموا البلد واشاعوا في الارض الفساد دون ذرة من غيرة وحياء فراحوا يستوردون الزانيات من أقاصي الارض ويبنون السجون الرهيبه والمثرمات البشريه ويحرقون أشرف الناس بصواريخهم ورصدوا كل قاذورة أبله أدنس مجهول الهوية فقربوه وجعلنا خلاله أضحوكة الدنيا فمن جندي افرار يصير ثم
الثأر المتربص
2009-04-08
الثأر المتربص الى (الافرار) عزت الدوري ايها(الخاسء)قد اوليت قفاك ووليت الادبار ساعة المحنه وتركتم والحاكم الساقط الهارب وبقية رؤوس عصابة (القيادة القوميه والقطريه ومجلس قيادة الثوره) البلاد والعباد الذين قد وضعتموهم رهائن ودروع وماده للموت طيلة عقود زادت عن الاربعه عرايا الصدور امام الاله الحربيه القاتله التي اوردتموها انتم بتخطيطكم المتكابر المغرور الارعن لا بل قد سبقتم المحتلين (عرابيكم منذ التاسيس المشبوه لحزبكم اللقيط) فوجهتم صواريخكم نحو مواطنيكم الغافلين فكنتم قد وجهتموها الى مناطق هور رجب والسيديه والعامريه والغزاليه والدوره (اسوار بغداد الاعتباريه وفقا لتسميتكم )حتى تبيدوهم وما قد يلحق بهم من بضعة قطعات امريكيه لاتعدو ان تكون راس النفيضه للجحافل الضخمه المعقبه لكن رحمة الباري قد احبطت مخططكم الشرير الدامي وذلك هو ديدنكم المالوف كاية عصابه لم ترتقي يوما لتؤلف منكم رجال دوله تلك الا ربعون عاما من لعبكم المتفرد بالسلطه والحكم في العراق المنكوب بكم,وهكذا وفي اوج احكامكم القبضه على السلطه ومقدراتها و(سجن) الشعب داخل الوطن وتقييده ,(فررتم) لائذين بحيواتكم طالبين النجاة من انتقام العراقيين اولا واخيرا الذين سوف يمزقوكم وان طال(السفر)!ولن يؤخر (الامريكان) عنكم الجزاء الا ل(لآي) من الزمن, الا انكم وبتاثير البيئه الموبوءه التي نشاتم فيها قد انساكم النجاة المؤقت وضاعة سلوككم(القيادي!!)في ذروة المحنه وتخليكم عن (مبادىء الرجال؟؟!)التي طالما تبجحتم بها عند اغتيالكم المساكين من صغار الجند في حروبكم العبثيه(التي قتلتم فيها عشرات الالوف من العراقيين وخضتموها بالنيابه عن عرابيكم وانتم تعرفون مليا انكم بهذا انما تدمرون العراق مسقطين عنكم مايمتلكه الرجال من غيره!!لم تتوافر في الواقع فيكم والتي في ضوئها قد اختاركم من اختاركم,اقول اضحيتم تتنابحون وتطلقون البيانات والتهديدات ك(عواء ام عمر=الضبع) وتضخمت اوهامكم عن المالوف لدى المعتوهين,فمهلا سيما وان الحساب (يجمع) وان الامور بخواتيمها جان يكص (اذان)الوادم يكول ال(يهرب)يصبح عار لما ثبتت كل (الدنيا) بس (الريس؟)ظل (افرار)
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2009-04-08
لاننسى معركة احد ونتائجها جلاوزة المقبور لا ينامون فهم ياتون الفجر ويزرعون العبوات والسيارات وقبل الضهر نسمع الاخبار والانفجارات حتى مقبرة النجف وادي السلام الارض الطاهر اصبحت تنادي الى متى المنام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك