المقالات

اليوم المفخخات هو رد البعث و الصحوات

1217 16:57:00 2009-04-06

عزت الاميري

لاحاجة للتبحر في سفوح الألم اليومي الذي كدنا نطويه في بغداد الحبيبة فاليوم أرسلت الصحوات المختلفة في بغد اد مااسميه أجوبة البكالوريا على إعتقال عادل المشهداني مدبر صحوة الفضل ومبتز كل محلات الكتلة الاقتصادية وسط بغداد والمسماة الكفاح والشورجة .

ناصرت الصحوات المنتشرة في بغداد احد قاتليها المتميزون وهي برقية وليست رسالة،اننا هنا نمسك الأرض وهي لنا نعبث مانشاء وقت نشاء نرسل السيارات لقتل كل شيء وباتجاه مذهبي شارق السطوع اوضح من مركز الشمس فهناك من يدعمهم من البعثيين وهناك توقيتات لفعلهم أوله تأخر رواتبهم التي اجد اغلبها ابتزازية ثانيها اعتقال عادل الذي أقام الدنيا الاعلامية الداخلية والعربية لانه مجرم ثمين الصيد سقط في شباك العدالة ثالثا اقتراب ذكرى سقوط البعث وقادته وهو توقيت يجب ان نحذر منه رابعها قرب زيارة اوباما للعراق وربما سيقوم بتأجيلها بعد سماع ال6 سيارات بيوم واحد خامسها تراخي القوات الأمنية وانشغال وزير الداخلية المحترم بمؤتمر بدائل الطاقة في كوكب زنجبار فلاتخدعوني بان له لمسات لاوالله!

 سادسها منع التوافد العالمي على العراق وعودة السفراء سابعها ان القيادات المجرمة التي الان هي في صلب السياسة والتي تعرف نفسها ان القضاء سينالها بعدالته، استبقت الأمر برسالة قاسية وهي هواية البعثيين الاراذل الوحيدة قتل الابرياء الحل بسيط جدا جدا مناطق الصحوات خارج سيطرة الدولة ولايمكن ائتمانها ابدا وحجة انقلابها والبيان رقم واحد حاضر في اليد لافي الجيوب لايقبلون حساب احد فهم ليسوا كثوار الانبار هم في بغداد بعثيون علنيون يمتطون القاعدة وبجبنهم يتركون السيارات المفخخة وينسلون بجبن وغدر معروفين عند كل ام خاصة الشيعيات فقد خبرن بلاوي البعث اما الاباء فتحت التراب.

 نطلب من الحكومة صولات على مناطق نفوذ الصحوات كلها مخازن عبوات وسلاح ضدها ومخازن حقد دفين لايزول ببسمات وتصافح و جبال مخازي هذا الحل قرفنا من التكرار لاتامنوا طرف البعث انه خارج الانسانية فلاتدعونا ننتظر الموت وتتركونا على قارعة الطريق ننتظر قطارا مؤلم الاستخدام اسمه المصالحة الوطنية!

المتشظي عزت الاميري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الحسن على
2009-04-06
يقال ان المفخخات 7 شيء مدروس هدية اجرامية بعثية لشعب المصالحة التي لايريد سماع نغمتها المقرفة،مليار لعنة على البعث والله لوعاد المهجرون الشيعة جميعهم لمناطق التهجير السنية وتوفر لهم الامن ودخلوا الصحوات لما حصل ماحصل فقد جربناهم خونة امانة ولم يكشف مسوؤل واحد ان 3 من منتسبي فوج عسكري جاءوا من ابو غريب كانوا خونة تفجير باب القبلة في الكاظمية كتموها لخاطر المصالحة،انظروا لتفجير الباكستان ضد الشيعة لتعرفوا امتداد الحقد ونحن نفرك الايادي هللة بيكم اخواننا! مصالحة وهم يقتلوننا هل تريدون دورة عنف؟
بديع السعيدي
2009-04-06
تفعيل القوانين ومحاسبة المقصرين حساب عسير كافية ان تجعل من هؤلاء الفئران ان يرجعوا الى جحورهم ويبقون في سبات تام الى ابد الابدين فقد استفحل امر هؤلاء عندما شاهدوا واحسوا بانه لاتوجد قوانين بمعنى القوانين التي تحد من عملياتهم الاجراميه -فيا حكومة نقولها وللمرة الالف طبقوا القوانين وحاسبوا المقصرين او الذين يحاولون تعطيل القوانين وامتازوا بالشدة لان الكلاب تهاجم الشخص ان وجدته خائفا ومرعوبا منها واما ان وجدته حازما معها فانها تقوم بالتذلل له وعدم الاقتراب منه -اتقوا الله ينا فلقد نفذ صبرنا عليكم .
الدكتور شريف العراقي
2009-04-06
المطلوب صولة فرسان بغداد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك