المقالات

واذا حكمتم بين الناس ان تحكموا بالعدل


بقلم الكوفـــــــــي

نتمنى من الشعب العراقي والحكومة العراقية ان تزين دوائر الدولة ومؤسسات المجتمع المدني بالبوسترات التي تكشف حقيقة الاجرام البعثي لحين الخلاص منهم واجتثاثهم الى الابد ، ثم اننا نقترح على الحكومة العراقية ان تخصص بناية خاصة تشمل البوسترات والافلام والصور واجهزة التعذيب التي استخدمها البعثيون المجرمون على ان تكون اشبه بالمتحف لكي يكون شاهدا على اجرام حزب البعث الاجرامي الشوفيني ولكي تطلع الاجيال اللاحقة على حجم الاجرام والدمار الذي احدثته هذه العصابات الفاسدة في عراق الخير والحضارات .

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Ayad
2009-03-23
عمي افتهموا بعد المالكي ديكلكم العراق مو عراقكم عراق البعث والوهابية ومنافقيهم اني ضحك من قسم يكول المالكي سوى امن يعني ديرجع الصداميين والارهابيين بالدولة بمناصب ورواتب طبعا يخففون مفخخاتهم وعبواتهم وذبحهم ويصير امان الي ديعجبكم لانى البعثية ديتمسخرون على الحكومة وهم الي ديسيطرون على الدولة مجنت ادري المالكي من اجل امن بعثي بين ليلة وضحاها صار بمنزلة مرجع ديني وقدم شهداء عند البعض ويعظمو للمالكي بروح بالم هتافهم وتناسوا شهداء ال الحكيم والصدر وشهداء الاهوار وغيرهم الحقيقيين مو مثل احباب البعث
Ayad
2009-03-23
عمي يا عدالة هاي المصطلحات العدالة الحق المضلومين اقتصاص من الضالمين انقلبت بالعراق الجديد هسة هاي المصطلحات ديست وحطمت وتخنق هسة حسب موديل دولة قانون البعث مصطلحات الباطل هي الحق عندهم الغدر بعد الخداع المصلحة الفءوية والحزبية كل شيء امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة البعث الوهابية الارهاب مصالحة البعثية والجماعات الارهابية لان تعبوا ذبحوا الابرياء وزعلوا محد قدرهم هسة الحكومة تصالحهم بالمصالحة الوطنية ورواتب ومناصب ك شكر و واجب حكومي والحكومة مستحية منهم خطية خاف قصروا وياهم لجهودهم بالذبح وغيره
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك