الدكتور يوسف السعيدي
سعد البزاز..او البزاز سعد ...البعثي الموصلي صاحب قناة الشرقيه ..وابن اخت الوزير البعثي شاذل طاقه ...فمن مذيع مغمور الى مدير المركز الثقافي العراقي المخابراتي في لندن ...والمنسق مع المخابرات البريطانيه...بوابة السي آي ايه..الاميركيه .... وعودة محمودة متملقه بعد صعود نجم المقبور عدي الاعوج..حين مزق القطريون العلم العراقي في احدى المباريات الكرويه ايام الولايه العامه لعدي ابن المقبور جرذ العوجه على الرياضه العراقيه ..حيث اصبح البزاز سعد مدير مكتب جريدة السياسه الكويتيه في بغداد..
ثم اصبح في احد الايام مديرا للتلفزيون العراقي والمشرف العام على نسائه مذيعات وممثلات...ومنسقا لنقلهن بسيارات عدي الفاسق الى اماكن معلومه وغير معلومه ..ثم اصبح رئيس تحرير جريدة الجمهوريه العراقيه ..هاربا بعدها الى عمان ثم لندن مع ترحيب حار من السي آي ايه في واشنطن...لقد اعاد البزاز سعد الاضواء الى اتباع وحثالات اعلاميي البعث الدموي من (جهابذة التلفزيون)..حيث لا يوجد من طاقم العاملين في قناته الفضائيه ..شريف واحد محترم..حيث يطل بزاز الاكفان هذا وينصب نفسه عميدا للطائفيه الاعلاميه مدعوما من المخابرات السعوديه والقطريه ايضا ..تسندهما المخابرات الاردنيه .بعد ابداعاته القيمه في ملحمة (البرتقاله)..وبقية الفاكهه..وحيث يكشر البزاز سعد عبر (فضائحيته الشرقيه) وصحيفته سيئة الصيت (الزمان) عن انيابه الطائفيه الجارحه ..متعمدا تشويه كل ما هو وطني عراقي شريف ومفبركا الاخبار على منبر اثبت عمالته لكل اعداء العراق ..وكل عام والبزاز ..والبرتقاله ..بخير ...و..آه يا زمان.
https://telegram.me/buratha