بقلم: فائز التميمي
اصبح الحديث عن المصالحة مصدر تهكم هو الاخر فقد صرح السيد السنيد لجريدة الحياة عن ان كثير من المجاميع القت سلاحها والتحقت بالعمل السياسي! يا سادتي هل العمل السياسي هو الوظيفة ؟هل اصبح العمل السياسي مقهى غير محترم يدخله اي كان؟ ان القاء السلاح لا يعني الاقتناع بالعملية السياسية,وهاكم تجاربزمشعان دخل الانتخابات الاولى وفاز بها واستمر في عمله الارهابي وحماية ظافر وعدنان صيتها لا يحتاج الى مزيد كلام! وناصر الجنابي برلماني لايؤمن بالعملية السياسية وهكدا المطلك نصير منظمة خلق وعليان والدايني واللهيبي .الخ كلهم دخلوا العملية السياسية من اوسع ابوابها ولكنهم مع الارهاب بل وجودهم في المجلس اعطاهم حصانة اضافية لحمايتهم من الاعتقال .لقد اصبحت المصالحة مصانعة وتوظيف ألا تتوقعون ان تعيد الخلايا البعثية تنظيمها الم يحدر وكيل وزارة الثقافة من دلك .انتبهوا فقد تؤتدخلوا الشعب في فم الاتون ومن حيث لا تدرون.اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha