المقالات

أم الكتاب بكفة نرتلها والإمام الحسين بكفة بالواقع نشاهده سيد الأحرار ...


هشام عبد القادر ||

 

نحن نرتل سورة الفاتحة أم الكتاب بكل صلاة في كل يوم...ونعلم بكل مراتب اليقين علم وعين وحق اليقين إنها أم الكتاب فاتحة الوجود شرفها عظيم تهدي القلوب للصراط المستقيم ونعلم رضاها رضا الله ..وغضبها غضب الله ..صراط النعمة.. التامة...كلماتها احتوت جميع الاحرف النورانية ..وبدأت باعظم الكلمات بسم الله الرحمن الرحيم.. فاتحة كل شئ..

ولن اتحدث كثير عن أسرارها ..لإني قد كتبت الكثير عن الفاتحة روح الوجود ..وليس لها حد لكتابة فضائلها ولو كان البحر مداد والاشجار أقلام وكل من في الوجود كتاب ما احصوا فضائلها.. لإنها الروح ..لكل الوجود.. فاتحة كل خير...حياتنا مماتنا متصلة بالروح.....ولكن اتحدث عن الإمام الحسين عليه السلام الذي كل عالم الإنسانية بكفة والإمام الحسين عليه السلام سبط الرسول محمد صلواة الله عليه وآله بكفه وهذا الفضل هو من الله.. ورسوله حيث وصفه رسول الله حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب حسينا.. هذا الحديث العظيم ليس من السهل التعبير عنه بسطور...ولكن نورد منه القليل ..حسين مني من بضعته فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين وسيدة العوالم لإنها روح رسول الله التي بين جنبيه...وأنا من حسين اي الذبيح الذي فداء الإسلام ..لم يكن فقط آياته واضحة فقط ومعجزاته بالقرآن فقط بل بكل الكتب المنزلة تحدث عنه الإنجيل.. وهناك من الباحثين قد اوردوا الكلمات الواردة بالانجيل تتحدث عن الإمام الحسين عليه السلام وبكل الكتب والرسالات...لإنه الذبح العظيم الذي فداء رسالة السماء.. وهو الذي تجسدت به بالواقع دعوة سيدنا إبراهيم عليه السلام فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم...نعم ضحى بنفسه لآجل الصلاة وايتاء الزكاة...فكانت الآية صريحة ..وواضحة دعوة نبي عظيم من اولي العزم فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم ...نشاهد بعلم اليقين و

و بعين اليقين وعين ..وحق  الحقيقة ..واليقين.. ذالك التجسد للأفئدة تهوي إلى الإمام الحسين عليه السلام في كل بقاع الأرض.. فكل العالم يشاهد هذه الحقيقة...فمن هو الإمام الحسين عليه السلام الذي تذكره الأجيال في كل بقاع الأرض بقلوب وشوق وعين باكية وبصدق وإخلاص ومحبة وطوعا ليس كرها وبترتيب سماوي ..لا زعيم دولة ولا اي حزب ينظم الناس يجبرهم على الحضور ..والعيون عبرى لإنه قتيل العبرات...الإمام الحسين عليه السلام ..زيت ووقود الشجرة النبوية الطيبة المباركة...يهدي القلوب لإنه مصباح الهدى تجسدة به ايضا آية النور...مثل نوره كمشكاة.. إلى آخر الأية ..هو الإمام الحسين عليه السلام في مشكاة امه الفاطمة روح الوجود.. هو المصباح الذي يدخل في كل قلب لا نقول مصباح يدخل في كل غرفة ..بل مصباح الهدى في كل قلب ..هو عين البصيرة ...ليهدي للحقيقة.. وابويه النفس الملهمة والمطمئنة وجده العقل الكلي للوجود .....اقولها بحق اليقين هو عين بصيرة النفس وجده المعلم الاول النفس الزكية وكل الكل للروح والانفس الطيبة  التي يزكي النفوس ويعلمها الحكمة...

لسنا نبالغ...بل الواقع هو الذي يحدثنا ..قلوب الامة تحدثنا العجم قبل العرب...شعائر الإمام الحسين عليه السلام شعائر مقدسة يحيي القلوب ويطعم الملايين بمأتمه.. ويسقي العطاشا.. ويشبع الجائعين.. وأما للروح هو جاذب الأرواح تطوف حوله هو سيد شباب آهل الجنة ..من احبه نال محبة الله......

والكلام عنه ليس مجرد خواطر وعواطف ومشاعر ..مخترعة ..وتدليس وغلوا بل الواقع ..يحدثنا الارض تحدثنا وتوحي بأخبارها...كل من في الوجود يشاهد عظمة الذبح العظيم الذي اهداه الله للبشرية مصباح هدى يهدي الناس للنور ..حصيلة الهدى  الجنة وهو سيدها.....

ولم ينال هذه العظمة لإنه حفيد رسول الله او ابن روحه التي بين جنبيه بل هذا الفضل الاول من الله اختاره ذبح عظيم فداء لشجرة النبوة للشجرة الطيبة شجرة الانبياء شجرة الرسالة.. هو الذبح العظيم. الذي فداها ليكون وقودها وزيتها المضيئ للعالم لعالم الإنسانية ونوره بالقلوب بمكنون القلب ..ونوره بالسموات والأرض.. اسمه بكل الكتب ذبيح الله....

فنحن نناظر عالم البشر ..والإنسانية عن عظمة الذبيح.. هو ليس تعصب ..بل قوته بالجذب الروحية جذبت كل عالم الإنسانية بمختلف اللغات...ليس له نظير...

والحمد لله رب العالمين

مقال للكاتبة إيزابيل بنيامين ماما اشوري عن الذبيح بشط الفرات بالكتب المقدسة..

ومداخلة للكاتب هشام عبد القادر من اليمن يؤيد مقالها.. بإن الذبح العظيم في القرآن الكريم هو الإمام الحسين عليه السلام...

·        إيزابيل بنيامين ماما اشوري

Translation Below the original text كتبت هذه المقالة بتاريخ 16-3-2013

ضمن دراستي للكتاب المقدس والتي استمرت سنوات وانا اتفكر في نص غريب موجود في الكتاب المقدس لكوني عراقية ونهر الفرات يمر في البلد الذي اسكنه. سألت عن هذا النص الكثير من القساوسة والعلماء والاساتذة وراجعت التفاسير والمراجع الخاصة بتفسير الكتاب المقدس ولكن يبدو أن الجميع تواطأ على السكوت.

حتى ألتقيت بقدسة الأب : صبيح بولس بيروني. وسألته عن النص الذي يذكر بأن هناك ذبيح على شاطئ الفرات، فمن يكون . فنظر لي مليا ثم قال . لولا انك مسيحية وباحثة في علم اللاهوت وان هذا ضمن دراساتك ما اجبتك على سؤالك ولكني سأجيب.

قال : أولا أن شاطئ النبوءة يمتد طولا على امتداد نهر الفرات من منابعة وحتى مصبه في البصرة.وقد حثت معارك كثيرة على شاطئه ولكنني استطعت أن احصر منقطة الحدث في صحراء تقع في العراق بالقرب من ضاحية بابل. الثاني : بحثت ايضا عن تفسير هذه النبوءة فوجدت أنه من تاريخ نزول هذه النبوءة وحتى يومنا هذا لم تتحقق هذه النبوءة إلا مرة واحدة.

قلت له : واين المكان ومن هو الذبيح؟

قال : أن النبوءة تتحدث عن شخص مقدس (ابن نبي) وهو سيّد عظيم مقدس في النبوءات اسمه ((اله سين )). ولما سألت الاب بطرس دنخا الكبير عن معنى كلمة ((إله سين )) قال : أن العرب في جنوب العراق يقلبون الهاء حاء . فتصبح (الحسين) مثل اهواز يقلبونها احواز . لم نجد غير هذا المذبوح بشاطئ الفرات وهي نبوءة تتعلق بابن نبي مقدس جدا وهو سيكون سيّدا في السماء.

من هذه النقطة بحثت وتعمقت والآن أضع هذا النص بين يدي الاخوان لعلي احظى بإطلالة شافية كافية وافية مع أن النص واضح لأنه يُشير إلى معركة مصيرية كبيرة بجانب شط الفرات في ارض يُقال لها ((كركميش)) من قبل شخص يرتبط بالله من أجل ارجاع خلافة مغتصبة لأن النص يقول في مكان آخر بأن هذا السيّد ذهب ليرد سلطته .وعندما بحثت في المعاجم وجدت أن ((كركميش)) تعني كربلاء ــ ولكن القواميس تذكرها باسم جرابلس ــ او كركيسيون كما يُسميها الروم قديما

فمن هذا السيد الذي ذُبح بجانب شط الفرات ولماذا يصف الكتاب المقدس هذه الواقعة بهذا الوصف المخيف وكأن مصير البشرية يتوقف عليها .

صحيح اني وضعت احاديث واشياء تدل على هذه الواقعة لكن كلها افتراضات لأني لست من داخل الحدث الإسلامي ولكن هذا الشيء موجود على شكل نبوءة لم يستطع احد ان يغيرها او يتلاعب بها وإن أصابها بعض التشويش ، فمنذ كتابتها منذ لآلاف السنين لم تتحقق هذه النبوءة إلا في الاسلام من حيث المكان والشخص المقتول كما يقول كبير علماء اهل الكتاب والمتضلع بالكتب السماوية ((كعب الاحبار بن ماتح )) اتمنى القراءة بتدبر وتروي وعدم الانسياق وراء العاطفة وإنما يتم تحكيم العقل .

جاء في سفر إرمياء الاصحاح 46 : فما 6 ـ 10 النبوءة التالية وهي تحكي عن المستقبل البعيد حيث كان وصف إرمياء النبي صحيح مائة بالمائة فقد كان الوصف مهيبا رهيبا كأنك ترى ذلك المصروع والجيوش التي التفت حوله : (( أسرجوا الخيل ، واصعدوا أيها الفرسان وانتصبوا بالخوذ اصقلوا الرماح البسوا الدروع . لماذا أراهم مرتعبين ومدبرين إلى الوراء ، وقد تحطمت أبطالهم وفروا هاربين ، في الشمال بجانب نهر الفرات حيث عثروا وسقطوا لأن للسيد رب الجنود ذبيحة عند شط الفرات )) .

ثم ماذا تقول النبوءة في مكان آخر حشر حشرا عن اسباب ذهاب هذا السيد إلى ذلك المكان ؟ تقول : ((ذهب ليرُد سلطته إلى كركميش ليُحارب عند الفرات في الصحراء العظيمة التي يُقال لها رعاوي عند الفرات )).

وكلمة كركميش تعني كربلاء ، وكلمة رعاوي هي جرابلس الصحراء الواسعة التي تمتد من حدود بابل إلى عرعر والتي يسميها الكتاب المقدس (رعاوي) وهي بالقرب من مدفن مقدس لأهل الكتاب اسمه النواويس ولا يُعرف بالضبط السر في وجود دور عبادة لأهل الكتاب في هذا المكان تحيط به المقابر، ولكن الأخ أنطوان يوسف فرغاني يقول : بأن اكثر اهل الكتاب دفنوا في هذا المكان لأنهم كانوا ينتظرون ذلك السيد المذبوح لينصروه لأنه مقدس جدا ، ولكن قدومه تأخر وماتوا وهم ينتظروه كما كان نصارى نجران ينتظرون مقدس آ، ولذلك لم يُقتل مع هذا المقدس عند نهر الفرات سوى نصارى اثنين يُقال انهم اعتنقوا دين هذا المقدس.

لم يصف احد من شخصيات الاديان نفسه بأنه هو المذبوح هناك على ساحل كركميش حيث رعاوي الصحراء القاحلة .

فقط الحسين عليه مراحم الرب وبركاته يصف نفسه بأنه المذبوح بجانب الفرات وانه ابن الذبيحين وهذا ما قاله كعب الأحبار المتضلع بالتوراة ، عندما مرّ بجانب الفرات في كربلاء حيث قال : ((ما مررت في هذا المكان إلا وتصورت نفسي أنا المذبوح )) ولما ذبح الحسين قالوا هذا هو لأننا سمعنا ان ابن نبي يُذبح في هذا المكان .

ملاحظة أن كعب الاحبار قال ذلك امام حشد من الصحابة وغيرهم كما في الرواية التالية ((ولمّا أسلم كعب الأحبار وقدم جعل أهل المدينة يسألونه عن الملاحم الّتي تكون في آخر الزمان وكعب يخبرهم بأنواع الملاحم والفتن ثمّ قال كعب: نعم ، وأعظمها فتنة وملحمة هي الملحمة الّتي لا تنسى أبداً ، وهو الفساد الّذي ذكره الله في الكتب ، وقد ذكره في كتابكم بقوله : ( ظَهَرَ الفَسَادُ فِي البَرِّ وَالبَحرِ وإنّما فتح بقتل هابيل ، ويختم بقتل الحسين )) المصدر انظر مقتل الخوارزمي الجزء الأول ص 162 هذا اذا اخذنا بنظر الاعتبار رواية امام أهل السنة احمد التي تؤكد بأن ابن النبي يقتل بشاطئ الفرات وإليك الرواية : ((روى الامام أحمد بن حنبل من حديث علي بن أبي طالب ـ في ص85 من الجزء الاول ـ من مسنده، بالإسناد إلى عبد الله بن نجا عن أبيه: قال: «دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ذات يوم وعيناه تفيضان، قلت: يا نبي الله، ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: قام من عندي جبرئيل قبل، فحدثني أن ولدي الحسين يقتل بشط الفرات)) أو في الرواية التالية : ((روى الشافعي ـ في باب إنذار النبي (صلى الله عليه وآله) بما سيحدث بعده ، من كتابه أعلام النبوة ـ عن عروة، عن أم المؤمنين عائشة، قالت: دخل الحسين بن علي على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو يوحى إليه، فقال جبرائيل: إن أُمّتك ستفتتن بعدك وتقتل ابنك هذا من بعدك، ومدّ يده فأتاه بتربة بيضاء، وقال: في هذه يقتل ابنك، اسمها الطف، قال: فلما ذهب جبرائيل، خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)إلى أصحابه والتربة بيده ـ وفيهم: أبو بكر، وعمر، وعلي، وحذيفة، وعثمان، وأبو ذر ـ وهو يبكي، فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ فقال: «أخبرني جبرائيل: أن ابني الحسين يقتل بعدي ))

بحثت فلم اجد غير ذلك تفسيرا فهل هناك اضافة لا أعرفها .

تحياتي : ايزابيل بنيامين ماما آشوري العراق

""وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ »

انا الكاتب هشام عبد القادر من اليمن..

كمال إيماني ويقيني إن الذبح العظيم المذكور في القرآن الكريم هو الإمام الحسين عليه السلام لإن الكبش او الخروف الذي يرويها المفسرين ليس صحيح لإنه لا يوجد خروف او كبش عظيم ..موصوف بالعظمة..

وثانيا...الذبح العظيم المذكور دليل قاطع إنه الإمام الحسين عليه السلام.. حيث الحديث للرسول الاعظم يقول حسين مني هذا معروف إنه من بضعته الزهراء عليها السلام ولكن لما يقول انا من حسين يدل على إنه الذبح العظيم الذي فداء جده إسماعيل عليه السلام ..وعد من الله إنه الفداء فكان رسول الله من ذرية سيدنا اسماعيل عليه السلام الذي فداه الإمام الحسين عليه السلام ...في آخر الزمان....

ولم يقول الرسول الا للحسين والإمام علي ... عليهم السلام..

قال الرسول الاكرم علي مني وانا من علي...

وتفسيره واضح علي مني من علم رسول الله ومدرسته ولكن انا من علي اي الذي بات بفراشه وفداه بنفسه...

كذالك حديث حسين مني وانا من حسين نفس الفداء والتضحية...

دليل اخر...

رَّبَّنَآ إِنِّىٓ أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِى بِوَادٍ غَيْرِ ذِى زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ ٱلْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ فَٱجْعَلْ أَفْـِٔدَةً مِّنَ ٱلنَّاسِ تَهْوِىٓ إِلَيْهِمْ وَٱرْزُقْهُم مِّنَ ٱلثَّمَرَٰتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ...

ترابط الذبح العظيم بهذه الاية الكريمة اليس الإمام الحسين عليه السلام من ذرية سيدنا إبراهيم عليه السلام استحق.. الدعاء فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم..

نعم الافئدة المؤمنة تهوي للشجرة النبوية المحمدية ..في كل مكان.. ولكن التجلي العظيم هي للذبح العظيم.. الإمام الحسين عليه السلام...الذي صلى في صحراء كربلاء وزكى بدمه الطاهر ..وافدى بروحه وماله من آجل الإسلام.. رسالة الصلاة وايتاء الزكاة تجلت ايضا بيوم العاشر من محرم...كل من يسمع واقعة كربلاء يعلم إن الإمام الحسين عليه السلام اقام الصلاة صلاة الظهر قبل استشهاده لها مثيل شهادة الذبح العظيم المذكور بنص القرآن..

والمفسرين يقولوا ان السكن عند بيت الله المحرم ..هو المقصود النبي اسماعيل عليه السلام...

نعم هو سكن عند بيت الله المحرم كذالك سيدنا محمد وآله سكنوا عند بيت الله المحرم...ولكن بالواقع الذي يشاهده العالم تهوى أفئدة من الناس إلى الإمام الحسين عليه السلام بدعوة جده إبراهيم عليه السلام لإنه الذبح العظيم الذي فداء الشجرة النبوية ومنه تمت الرسالة...ووصلت للعالم...

ترابط الايتين الكريمتين دليل واضح من هو الذي تهوي إليه أفئدة من الناس...هذا فقط تطابق بحث الاخت ايزابيل بنيامين ماما اشوري.. مع ما تكلمنا عن قضية الذبح العظيم من هو بالنص في الانجيل وفي القرآن ومن هو بالواقع الذي تهوي إليه أفئدة من الناس هو الإمام الحسين عليه السلام..

 

والحمد لله رب العالمين

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك