المقالات

ضحايا سوريا وتركيا تدمي القلب ..


هشام عبد القادر ||

 

عندما نشاهد الاحياء من الأطفال والنساء والكبار والصغار من الذكور والإناث الذي تحت الإنقاض وهم احياء مناظر تدمي القلب الم وحزنا '

نرجوا من الله بإن يلاطف عليهم جميعا ويرحم امة سيدنا محمد وآله وينقذ البلاد والعباد من كل أنواع البلاء والمصائب '

يتطلب من كل المؤمنين وكل الإنسانية دعم سوريا العروبة والقلب النابض ورحمة للأطفال ورحمة لأمة محمد بإن يكون الجميع مكلف بإن يدعم سوريا العروبة ولهم الحق بالدعم من قبل الزلزال فكيف الآن وقد مر بهم هذا المصاب يحتاجوا دعم اكثر وكذالك الدعم ضحايا الشعب التركي 'نرجوا من كل الإنسانية عدم التميز بين الضحايا بين الشعبين وايضا نرجوا الأمانة بايصال الدعومات كاملة بأمانة كاملة ولا يكون مصاب قوم لقوم فوائد 'بل يكون هناك ضمير إنساني صادق من كل الأمة أن تعمل بأمانة لوجه الله '

ونحن نؤمن إن المصائب متنوعة بعضهم اصابهم الزلازل والكوارث ودول اخرى اصابتهم ابتلائات اخرى دول مليئة بالفاسدين والخونة الذين يسرقون خيرات شعوبهم 'ويبيعون وطنهم وهكذا كل الشعوب تحتاج دعم بأمانة لكن الأولى لشعب سوريا وشعب تركيا وشعب فلسطين وشعب اليمن ولكن الاولى من الجميع ضحايا الكوارث الطبيعية 'لقد ادمت قلوبنا حزنا والم على الأطفال 'وهذه المناظر التي تبث تدمي القلب رسالة من الله لعل ذالك تدخل قلوبنا الرحمة نكون ذات ضمير إنساني حي.

الله الله في الشعوب المتضررة ..

ونحن نتشرف بإن نكون من لجان التنسيق الإعلامي لدعم ضحايا الكوارث الطبيعية وخدام للشعوب جميعا..بلا مقابل لا جزاء ولا شكورا لوجه الله رب العالمين.. وخدمة لبني الإنسان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

والحمد لله رب العالمين

 

ـــــــــــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك