المقالات

اطمئنوا..الحشد بخير..! 

1520 2022-03-09

  عباس الزيدي ||   مع ما يحصل في العراق والمنكقة والعالم  من ارهاصات وتداعيات وتحديات  جمعتني مع احد الاخوة  المجاهدين فرصة لقاء قصير  تباحثنا فيها بعض القضايا والمسائل وبعفوية تطرقنا الى بعض الهموم الشخصية ومن ثم انتقلنا  بالحديث الى مايجري  في الساحات المحلية والعالمية  وفي نهاية المطاف تحدثنا عن شغلنا الشاغل وقضيتنا الكبرى  عن الوليد الطاهر ..الحشد المقدس  وسط تلك الارهاصات والتحديات  ومايشهده العالم  مع يقيني بان شهادتي مجروحة في ذلك الامر علما انني لست بعيدا عن   امة الحشد  ولكن احببت الاستفاضة  فكان جواب الاخ العزيز .... على النحو التالي  .....  اولا _ على مستوى التسليح  فالامور بخير جدا  حيث انواع الاسلحة والصنوف  والتخصصات  من حيث النوع والكم حيث تزداد باضطراد  ثانيا _  على مستوى الجهوزية القتالية والاستعداد القتالي فان عملية التدريب والتطوير مستمرة على قدم وساق وبمستويات متعددة على مستوى السوق والتعبئة والتخطيط والعمليات والتكتيك والاستراتيجية ثالثا _  اقوى الاسلحة ....... يتميز الحشد عن غيره من القوات  العالمية بانه يمتلك اقوى سلاح في العالم   لا تملك جيوش العالم  كافة بالمقارنة مع مايمتلكه .... متمثلا  بالعقيدة العسكرية التي يمتلكها والروح القتالية والمعنوية المنطلقة  من التكليف   الشرعي والوازع الاخلاقي والوطني  ويعد ذلك وحسب السياقات العسكرية  من اقوى الاسلحة للجيوش  رغم تفوقها وامتلاكها  لاحدث الاسلحة  ان تلك الروح العقائدية الحقة هي التي انتصرنا بها على الاجهزة الاستخبارية  العالمية وغرف عملياتها  وادواتها الخبيثة مثل داعش  وداعميها   وسيبقى الحشد سلاحا من الشعب والى الشعب موضع عطاء وتضحية  ودفع بلاء  مدافعا عن العرض والارض والسماء  لضمان الحريات والسيادة والقرار والمقدرات  لذلك .... اقول .... والحديث لازال للاخ العزيز المجاهد ... اطمئوا ... فان الحشد بخير
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك