المقالات

أتاوات رغم انف العراق

1812 2021-12-23

 

عباس الزيدي ||

 

اموال سائبة دون رقيب او حسيب  مع الفقر المقدع للكثير من ابناء العراق

هذه الاتاوات تدفع رغم انف العراق  وشعبه لاعداء وقتلة العراقيين منها خارجي واخر داخلي ومن هذه الاتاوات ....

اولا _ النفط   الخام المصدر الى الاردن ومصر وباسعار  بخسه   في حين يشتري ابن العراق المشتقات باسعار تفوق  مايباع من مشتقات في تلك الدول ناهيك عن رفع الرسوم والضرائب الكمركية عن السلع المصرية والاردتية والتي في حقيتها ( تلك السلع والبضائع ) اسرائيلية واجنبية 

ثانيا _ النفط الذي يصدره الاقليم دون استحصال الاموال

ثالثا _ الاموال والهبات والعطايا وبالمليارات   للحكومة الفلسطينية وغيرها

رابعا _ اموال التسويات العشائرية التي تصرف بصلاحية  رئيس البرلمان  للضحايا الذين قتلوا على ايدي الدواعش قبالة اطلاق سراح الدواعش القتلة

خامسا _ الاموال  المرصودة  لمايسمى اعمار المناطق المحررة تلك المناطق التي فتحت ذراعيها  للدواعش واحتظنتهم  وزوجتهم  على حساب المناطق التي حررت تلك المناطق بدماء ابنائها الطاهرة

سادسا _ الاموال العراقية  التي اودعها النظام السابق في البنوك العالمية والتي  نهبتها اجهزة الاستخبارات الامريكية  والاسرائيلية والبريطانية  تحت عنوان التسويات المالية

سابعا _ اموال ابار  النفط المسروقة  من قبل الكويت والسعودية  او الاموال المترتبة على الانبوب الناقل  العراقي المار عبر السعودية

واموال كثيرة اخرى  محط للسلب والنهب وكلها تذهب الى  جيوب الماسونية العالمية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك