المقالات

كربلاء معركة لا تقبل التفرقة..


 

هشام عبد القادر ||

 

استجابة لدعوة الداعي الا هل من ناصر ينصرني دعوة ابا الأحرار الإمام الحسين عليه السلام في سنة 61هجرية ليس لمعركة ذالك العصر وإنما على مر العصور دعوة دائمة ابدية ..اليوم دول محور المقاومة وكافة الفصائل المقاومة فيها لا تقبل التفرقة حسب قاعدة الدعوة العامة الحسينية الا هل من ناصر ينصرني هذه الدعوة ليست طائفية ولا عنصرية وليست لفصيل معين إنما لكل أحرار العالم بمختلف اللغات ودعوة شاملة لكل العصور. الزمن الحسيني والمقاومة الحسينية والثورة الحسينية لا تنتهي ولن تمحو ولن تموت. لذالك نعلن الولاء الحسيني والنهج الحسيني والمرجعية الحسينية الكربلائية .

انا الكاتب اليمني اعلن ولائي الحسيني وخطي الحسيني دعوة لكل الأحرار كلنا حسين ثورة معاصرة ترفض الطواغيت وكل جبت ظالم ونستمد قوتنا من الناصر هو الله ينصر من نصر الإمام علي عليه السلام الولاية الحيدرية العلوية والراية المحمدية والمسيرة القرآنية

لا نبالغ بالكلام في هذا الطريق الواضح إنما هي الحقيقة لن نكون في ساحة كربلاء بفصيل او مكون او أحزاب متفرقة لان المعركة واحدة لا تقبل التفرقة

فالنعلن الوحدة في كافة دول محور المقاومة ونكون حسينين

بالقول والعمل ونوحد صفنا لمواجهة الظلم العالمي لإن الحرب وجودية ..ونقرب المسافات بيننا ونحدد الهدف الواحد المعركة حسينية كربلائية لن نستطيع الخروج عن هذه الساحة الكبيرة واسعة الوجود والنصر علوي لن نستطيع الخروج عن دعوة سيدنا محمد صلواة الله عليه واله اللهم انصر من نصره واخذل من خذله. 

والراية محمدية قرانية والمنهج العترة هم الطريق والدليل الى الله والشعب الواحد الحسيني

وارواحنا فاطمية هي روح محمد وروح الإيمان وروح الإسلام وروح القرآن وروح المؤمنون وروح الفطرة وروح الوجود وروح الولاية وروح ماكان وما لم يكن ..

والخلاصة رسالتنا وحدوية توحيد الصف الخالص لكل أحرار العالم بمختلف اللغات..

 

والحمد لله رب العالمين

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك