المقالات

(26)  تعليقاتن على ماينشر على صفحات الفيسبوك) 

1485 2021-05-01

 

أياد رضا حسن آل عوض ||

 

 (30/4/2021)   

((1))   (دكة عشائرية ضمن حي الجزائر في منطقة الشعب في بغداد بالاسلحة الخفيفة والمتوسطة ،،، نحتاج حرب اهلية لتقليل عدد السكان ،، وهو قادم )   وقد علقت على ذلك بالاتي :-   اذا كان الامر يقتصر على الحرب الاهلية ، فالامر سهل ، لكن اذا استمر هؤلاء بحكم العراق والسيطرة على مفاصل الدولة والمجتع ، فسيجعلون من هذا البلد شذر مذر ، وفي خبر كان ،،، فما هذة الدولة ، وما هذة القيادة  التافهة ، التي تسمح لمجاميع من الاعراب من السيطرة على احياء في العاصمة وتطلق النار بشكل عشوائي وبكل حرية !! ،،، عندما بدأت تتكرر معارك هؤلاء  في البصرة وباستمرار ، ومن ثم في الناصرية ، حذرت بان هذة الفوضى وهذا (الارهاب المجتمعي) سينتقل حتما الى العاصمة ، طالما لا توجد سلطة حقيقية ولو بالحد الادنى ، وانما قيادات انبطاحية مهزوزة كارتونية منشغلة بالسرقة والاختلاس والتشبث بالمنصب ، والتي لاتصلح لرعي حتى (الاباعر) ،،، ان الهدف الذي رسمته الصهيونية والماسونية العالمية ، لايصال اعراب السنة الى الحكم صدام وجناح الاعراب في حزب البعث ،،، والان اعراب الشيعة الذين حطموا المتبقي من الدولة العراقية وكسروا هيبتها واشاعوا شريعة الغاب فيها ،،، هو تدمير العراق ، ومن خلال اداة تنفيذ جاهزة وهم العوام من الناس ، اهل العصبيات والجهلاء الاغبياء العديمي الوعي والبصيرة . 

   ((2)) ومنها (اخواني واخواتي الاعزاء لازال تحديث بطاقات الناخبين مستمر ،،، ارجو منكم الاسراع بالتحديث ،، وتسجيل الجدد لننهي فترة ظلام في حكم العراق)    ، وقد علقت على ذلك بالاتي :- 

لماذا الانتخابات التي جرت في العراق منذ سقوط النظام السابق والى اخر انتخابات ، لم يتغير شيء نحو الافضل والاحسن وانما استمر الفساد والاختلاس والرشوة والسرقة بوتائر عالية ومتصاعدة ،،،  ان الحل ليس بالانتخابات ، وانما بان تكون الاوساط الحاكمة من مجتمعات متحضرة قريبة للحداثة والعصرنة ، وما يتوائم مع الدولة المدنية الحديثة ،،،، والا ماذا نتوقع من هؤلاء الذين رشحوا  للانتخابات وهم من مجتمعات مليئة بالعقد والامراض الاجتماعية ، واسر كانت او لا زالت تعيش عقد الحرمان والعوز والدونية ، وتحلم ان يكون لها جاه ونفوذ و موقع اجتماعي متميز من خلال الموقع الوظيفي ؟! ، ماذا نتوقع من ياتي من وسط اجتماعي تسود فيه ثقافه النهب والسرقه وسفك الدماء وعدم تقبل الاخر والحقد والكراهيه وخلق العداوات مع الاخرين والبحث عن النزاعات والمشاكل وتتحكم به عصبيات قومية وقبلية وفيؤية وطائفية قاتلة ،، ما انزل الله بها من سلطان ، الى غير ذلك مما هو سيئ ولعين ، وهذا الذي ذهبنا اليه ، هو ما اثبته وقائع حال الانظمه التي حكمت العراق منذ عشرينيات القرن الماضي ، كيف كان العراق ،، وكيف اصبح منذ اوائل الثمانينيات والى يومنا الحاضر ، عندما بدا حكم الاعراب والجهال ، حيث عاش العراق من نكبه الى كارثه ومن مصيبه الى بلوى والقادم مجهول و لا يعلم به الا علام الغيوب

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك