المقالات

نور الشمس سبب لمصدر الأرزاق ونحن بحاجة لنور المعرفة .. 


  هشام عبد القادر ||   هل منكم من يطلب الله جلب مصدر الرزق في الظلام إلا الخفافيش بالخفاء. تطلب رزقها وقد بكن من يطلب الرزق بالخفاء بالمظلم لكن شئ نادر ومشكوك به والله اعلم لا نريد الغوص بالتفاصيل هكذا اغلق على من يريد أن يدخل بالجدل للحوار ولكن اتكلم على الظهور والشئ الواضح لعامة الإمة تطلب أرزاقها بني الإنسان في النهار والسبب نور الشمس جعلت الإمة تدب على طلب أرزاقها وإن كان في الليل تطلب رزقها بضوء المصابيح الضؤية اي لن نتخلى على النور السبب الرئيسي لطلب الرزق والمعاش لحياتنا اليومية . وايضا ندخل بصلب الموضوع نريد نور للمعرفة العقلية والقلبية لحياة قلوبنا ايضا سراجا منيرا ومستمر يوميا مثل إستمرار الشمس والمصابيح فعندما تأفل الشمس تأتي القمر لذالك حياة مستمرة .  الإنسان بحاجة لمصدر رزق يوميا في حركة وعمل ومثابرة لتغطية حاجات الحياة الإنسانية والصراع القائم اليوم هو من أجل الحياة كسب المادة والملك والسلطة اصبحت التجارة في كل شئ البيع والشراء في كل شئ لا تقول إنه لا يوجد تجارة مع الله وشراء في إبتغاء مرضاة الله هذا البيع والتجارة مع الله مسلك قليل في نحوه تجارة خالصة . لكن التجارة اليوم حروب إقتصادية وعالمية مؤلمة ونحن لا نتحرك ضد التجارة التي تخسر النفس إنسانيتها اليوم من المفترض رفض الحصار على اليمن وغير اليمن الحروب قاسية على شعوب الشرق الأوسط ونحن لم نفهم ما سبب هذه الحروب هي كلها تجارة وربح العالم يدور حول الحساب ارقام يومية متصاعدة او تنازلية تحسب كم ربحنا كم خسرنا إما ارباح مادية او توسع ملك او إدارة او سلطة او مواقع . فماهو مرضاة الله بالتجارة ومن الناس من يشري نفسه إبتغاء مرضاة الله .  كيف ؟ إ عملوا إنا عاملون كل الناس تعمل وتدب وكل إنسان يقول نطلب الله .كيف نبحث عن الصفقة الحقيقية .  نعلم صفقة القرن اليوم بيع القدس والمتاجرة بها فكيف الأضداد اليوم .  وكيف نستطيع نعرف النور اليوم في جميع حاجاتنا اليومية المادية وايضا التجارية بالتجارة مع الحقيقة لا بيع للدين والمتاجره به في طريق الخطاء بل البيعة والتسليم للحق .  هذا ما نريد نختصره إن التجارة والحسابات يوميا وكل واحد لدية دفتر حساب سوى يعلم از لا يعلم اهم شئ النتيجة تكون صحيحة معادلة صحيحية إيجابية  نبتغي جميعا إن شاء الله مرضاة الله برحمة الله .  تجارة لن تبور  هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب الله اولا تؤمنون بالله ورسوله  وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم  ذالكم خير لكم إن كنتم تعلمون.  لأجل ماذا يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذالك الفوز العظيم. وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب وبشر المؤمنين وبعدها يا أيها الذين ءامنوا كونوا أنصار الله . نلخص الموضوع نريد التجارة الحقيقية المربحة كيف نؤمن بالله ورسوله وكيف نجاهد بأموالنا وانفسنا في سبيله.  اليوم الفرصة متاحة اقل شئ نكتب مقال نرفض العدوان السعودي الصهيوني ونرفض الإدارة الإمريكية وكل المعتدين . نشهد أن حركة المخلصين في حزب الله وأنصار الله والحشد الشعبي وإيران الدولة الإسلامية حق تجارة لن تبور نتكلم عن الخلص والمخلصين هم تجارتهم مع الله والشعوب المظلومة وضد تجارة صفقة القرن الشيطانية  وايضا إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور. هكذا افضل التجارة .الى جنب طلب الرزق . اللحياة التي يحتاجها الإنسان اليومية . البصيرة في الحياة كاملة نحن نؤيد كل حركات المقاومة المخلصة في الله.  والحمد لله رب العالمين
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك