المقالات

تهاوت دول إعرابية خضوعا للدولار الإمريكي 


  ✍🏻هشام عبد القادر ||   خوفا على كرسي السلطة تعتقد دول إعرابية إن بقائها على قوة مخزون إقتصاد الدولار الإمريكي هناك كم هائل مخزون في البنوك الدولية لدول الأعراب بالنقد الإمريكي ومشروعهم هدفه القوة في الوجود وخوف على السلطة بكل وقت حين ويبيعون الأوطان مقابل الدولار الإمريكي لا تستغربوا من مقالي هذا يحمل بسطوره تحذيرات لكل الأعراب من هدفه المال فالمال كل يوم في صعود ونزول سوف تسقط كل أمانيهم عما قريب.  الإقتصاد سيبقى وحده بمن يحمل مبادئ فالذي يتتازل على وطنه مقابل دولار او اي عملة كانت فهذه العملة هي من ستحيط به للسقوط.   الأيام القادمة تثبت من يحملون مبادئ وقيم هم منتصرون دائما.   اليوم هناك قائمة فرز بكل الشعوب تغربل من يقف بصف الشعوب والأوطان والقيم ومن سيقف مع العملات والأموال حلمهم الغنى بحياة ليست الغنى بها بالأموال بل بالعقل والحكمة والصبر والموقف رسالتنا هذه لمن تسول له نفسه ببيع وطنه مقابل أحفان من الأموال التي تزول بين عشية وضحاها.   وسيفهم رسالتنا كل من لديه علم عن المتاجرة بالشعوب والأوطان على حساب حفنة من الأموال وعلى حساب بطون جائعة فقيرة واجساد بالية من العرى بسبب لطش جماعة من تجار الحروب في الشرق الأوسط اذهبت عقولهم حب المال وغرتهم الحياة واغواهم الشيطان الإمريكي السعودي الصهيوني بحرب ناعمة.     هذا والسلام.  والحمد لله رب العالمين
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك