اشادت وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس التي امضت في بغداد امس اقل من 24 ساعة التقت خلالها بقادة العراق، بالتقدم الامني والسياسي بعدما أقر البرلمان أول قانون من سلسلة تستهدف مصالحة الفصائل المختلفة. وعقدت رايس فور وصولها الى بغداد اجتماعات مع رئيس الوزراء نوري المالكي وكبار الزعماء الاكراد لكنها لم تجتمع مع اي وزير او مسؤول سني. وحضت حكومة المالكي المنقسمة على نفسها على «ان تتناسب المكاسب الامنية التي تحققت اخيراً مع تقدم على صعيد المصالحة السياسية بين الغالبيتين الشيعية والسنية وعلى اقرار مشروع قانون الطاقة. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التعليق: باختصار شديد نقول للحياة الوهابية الصفراء ومن يمولها من امراء ال سعود المتعاونننننننننننين جدا كما يقول السيد موفق الربيعي وغيره مع الشعب العراقي ان حقدكم وغلكم انساكم ان الاكراد سنة وانساكم حقدكم البغيض انكم تدعون ان غضبكم على حكومة العراق لانها طائفية !! فمن هم الحاقدون الطائفيون العنصريون ؟؟ ولاخوتنا في المواقع العراقية التي تسمح لهذه الصحافة بتمرير سمومها القاتلة من خلالها .. هل ستستمرون بهذه الاعانة لقتلة شعبكم ؟؟ ننتظر الاجابة . الصورة اعلاه خير شاهد احمد مهدي الياسري
https://telegram.me/buratha