المقالات

النائب لقاء وردي في الميزان

4608 01:05:55 2016-06-21

احدى نائبات محافظة الانبار النائب لقاء مهدي وردي هذه المرأة المسكينة التي لا تعرف كيف تتكلم على الهواء ولا تعرف كيف تربط الحديث عندما يسمح لها بالحديث وكل ماتعرفه ان اهل الفلوجة مساكين واهل الانبار فقراء والحكومة تكرههم وتحقد عليهم لانهم من ابناء قضاء المآذن والجوامع هذه النائبة اضاعت البوصلتين فهي لم تقف مع اهلها كما يريدون واكتفت بالتصريحات النارية من عمان واربيل ولم تقف مع الوضع العام العراقي والذي هو ضد داعش فهي ليست مع داعش باحتلال الفلوجة بل كرها بالحكومة العراقية والمذهب الاخر دفعها تتحدث وكأنها مدافعة عن داعش .

قرأت مقالة لأحدهم في موقع كتابات الموقر ينتقد فيها النائبة لقاء وردي وبنفس الوقت يمتدح نائبان هما زيتون الدليمي وغادة الشمري

وهنا استوقفني غباء كاتب السطور الفاشل والمأجور فالنائبتين زيتون وغادة فقدا حتى بوصلة الاخلاق وكل من يعرف زيتون يعلم ان هذه المراة لا تهتم إلا للمناقصات والتملق لكل شيعي ليمنحها مناقصات ودون خجل واخلاق وما موقفها المضحك وهي في وسط الهمر وتنادي بالاجهزة اللاسلكية إلا مهزلة لنساء العراق وكأنها حفيدة خالد بن الوليد أو والدها القعقاع بن عمرو التميمي وهي لا تعدو إلا منافقة لشة وعقل .

نعود للاتعس اخلاقيا النائبة غادة الشمري التي سمعتها اصبحت اتعس من سمعة حنان الفتلاوي ومها الدوري وغيرهن من تافهات البرلمان ومن يريد ان يعرف اسرار غادة الشمري عليه ان يسئل برلماني شيعي أو سني ليصل الى السعر التافه التي تبيع غادة الشمري كل شيء لأجله وكيف سعدت للبرلمان

نرجع للنائبة لقاء وردي المرأة التي لا تعرف من السياسة سوى سطر او سطرين كما هي حال نائبات الصف الأخير النائمات والباحثات عن ساحرة تجلب لهن الحظ أو مركز تجميل خارج العراق يمتاز بالسرية كما المسكينة عالية نصيف التي حلفت بالعباس ان تخصص نصف راتبها مجهودا تجميليا ولخاطر ابو حسن علاوي زوجها هذا الزمن التافه جعل من نساء احسن ما فيهن طباخة ماهرة وربة بيت نصف فاشلة جعلهن سياسيات يتحكمن في مقدرات العراق سياسيا .

نصيحتنا لسياسيات البرلمان وبالذات السيدة لقاء وردي الدليمي ان تبتعد عن السياسة وتجلس في البيت تشاهد برنامج حواء والمكياج أو تسعى لطبخ منسف دليمي [ دليمية] عسى ان تحظى بتلويحة رأس من زوجها يمنحها دفء ليلي . وتبقى النائبة لقاء وردي فاقدة لبوصلة الوطن والمحافظة ، فلا عرفت ان تدافع عن وطنها ككل ولا عن محافظتها وضاعت مابين سندان السياسية الصعب ومطرقة النساء الفاشلات وحتى شهادة جامعية لا تملك فهي خريجة اعدادية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك