المقالات

( من هنا وهناك ) طائرات تحالف الارهاب السعودي لن تمحو معنوية اليمنيين ) الجزء الاول

1568 21:31:07 2015-04-01

( وكان حقا علينا نصر المؤمنيين ) ( ان الله يدافع عن الذين امنوا ) ( ولينصرن الله من ينصره ) ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب , ومن يتوكل على الله فهو حسبه) جاء في الحديث القدسي ( اشتد غضبي على من ظلم من لم يجد معينا غيري , واشتد غضبي على من وجد مظلوما واستطاع ان ينصره فلم ينصره ) قال امام المتقين ع ( اذا دعتك قدرتك الى ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ) 

1 - قام الحكم السعودي الارهابي الوهابي المؤسس للارهاب وداعمة باموال شعب الجزيرة العربية بعد ان سافر منفذا خطة اسيادة القذرة باسقاط كل من لا ينفذ اجندتهم فقد ارسلوا طائراتهم لاسقاط القذافي قبل 4 سنيين والان الليبيون يبكون على حكمة , ودمر البلد وخيراته وحاولوا اسقاط الاسد بكل ما اوتوا من قوة دمروا المعامل والمصانع والمدارس والجسور والمستشفيات وشجع علماء السوء والباطل بفتاويهم التي تحلل قتل الشيعة والعلويين وكل من خالفهم الراي ولكن ارادة الله خذلتهم وقد شجعوا القذر صداما على مهاجمة ايران الفتية بعد سنة ونصف من قيام ثورتها وافدوا بكل ما يستطيعون من مال وسلاح وشجعوا عميلهم المقبور السادات بارسال جيش ومتطوعين للعراق وكذلك عمل حسين وحسن والنميري وعبد الله صالح وعرفات ارسل متطوعين وتكالب الغرب والشرق على اسقاط الثورة وزودوا صداما باقذر الاسلحة المحرمة واعترف احد وزراء مملكة التكفير السعودي امام وزير خارجية ايران انهم دفعوا لصدام 200 مليار دولار في حربة لثمان سنيين وقد ذكر دعم السعودية ودول الخليج لصدام بالمليارات محمد حسين هيكل في كتابه خريف الغضب وكافا اللعين صدام الوهابيين بمنحهم منطقة الحياد الغنية بالنفط لقد ساعد ال سعود في عدم اسقاط صدام عام 1991 بعد طرده من الكويت وسقوط 14 محافظة بيد ثوار الانتفاضة وقد ذكر ذلك مسؤولون كبار من امريكا 

2 - منذ سقوط المجرم صدام ولحد اليوم والسعوديون وعلماؤهم الارهابيون يجندون الشباب الوهابي السعودي ومن كل الدول العربية والاجنبية لتفجير العراقيين الشيعة لانقاص نسبتهم فاستشهد وجرح 1,5 مليون لحد اليوم فالويل لهم من اللة يقول ص ( لئن تزول السموات والارض اهون على الله من قطرة دم حرام تسفك ) 

3 - لقد تكفل الله بنصره المؤمنيين وكل اصحاب المباديئ من غير المسلمين اذا دافعوا عن بلدهم وشعبهم وعرضهم ومالهم ومقدساتهم وقد نصر الله الشعب الجزائري الاعزل على المستعمر الفرنسي الذي استعمر الجزائر 130 عاما وقدم الجزائريون 1,5 مليون شهيد

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك