المقالات

مهلكة ال سعود الوهابية وضماناتها وتهديداتها لداعش واخواتها!!!!!!!!؟

1857 2014-12-28

من مخلفات المسخ بندر بن سلطان سيء الصيت والسمعة والاخلاق المسوؤل الاول لأستخبارات مهلكة ال سعود والمشرف على ملفي العراق وسوريا قبل اقالته وطرده.
لاحظ عزيزي القارئ الكريم وأطلع على ما تقدم السعودية لمرتزقتها من داعش واخواتها مع شعورالمهلكة والتوجس من خطر هؤلاء المرتزقة الداهم عليهم واقترابه منهم.

قدمت مهلكة ال سعود الوهابية المتهالكة ضمانات مطمنة لكل الوهابية التكفيرية من اتباعها الذين يقاتلون في سوريا والعراق وفي كل مكان بذروا بذور الفتنة فيه من بقاع العالم وهم من جنسيات مختلفة (اي من كل زيج ركعة) ومن هذه الضمانات والكلام موجه للمرتزقة بحسب الضمانات ان كل (مجاهد) مقاتل منكم سيحصل على الجنسية مع دارا للسكن وعيشة كريمة مستريحة في البحرين ومغريات اخرى كثيرة لا مجال لذكرها ستسركم وحسب الاتفاق وقد تبين ان هناك اتفاق سري مبرم بين اقطاب العائلتين المنخورتين المعتقتين من ال سعود وال خليفة وقد عمل بموجبه فورا فأرسلت (10) قوائم مبدئيا تضم كل قائمة منها (30) اسم ولقب وليس هذا فحسب فقامت(7) عوائل لمجموعة منها باعت ممتلكاتها في بريطانيا وشدت الرحال الى البحرين وتم استقبالهم بحفاوة ويعتقد ان ال خليفة مسرورون بذلك الاتفاق الذي سيغنيهم عن متاعب البحث عن التجنيس السياسي من باكستان ومصر والاردن وبنغلادش والشيشان والصومال وغيرها من البلدان وفق سياسة تغيير التركيبة السكانية المتبعة هناك وكانت الصفقة الرابحة للنظام الخليفي .

هذا من جهة اتت هذه الضمانات بعد وصول وسماعهم اخبارا غير سارة ومقلقة لبهائم الوهابية المقاتلين المرتزقة الذين ولدوا من نطف الزناة في ارحام البغايا مما انعكس سلبا واثر على ادائهم القتالي وتوالت هزائمهم على ارض الواقع واحدة بعد اخرى والتي اعترف (ابو قندرة البغدادي) بالهزائم في شكايته لاولياء الامر على رأسهم مفتي مهلكة ال سعود الاعور الدجال الحاخام الاكبر (عبد العزيز ال الشيخ) والعتل الزنيم بندر بن سلطان من عدم امكانية عودة هولاء المرتزقة الى بلدانهم التي ينتسبون اليها بما فيها السعودية والكلام له.

وقد سبقت هذه الضمانات المذكورة انفا تهديدات شديدة اللهجة وتوبيخ مهين للزنديق البغدادي والاخرين من اتباعه من مهلكة ال سعود على هذه الهزائم المنكرة حيث جاء في التوبيخ اكثرمن (8سنوات) مرت اتخذنا قرارا لك ولمن سبقك وكنتم ثقتنا واملنا ان تسمعوا وتطيعوا لولاة اموركم ان تعملوا وتطبقوا ما ورد فيه بحذافيره بدون تهاون او تأخير وخصوصا اهم عامل منه الا وهو قلب موازين المعادلة اي لابد من تعديل التركيبة السكانية في العراق فالروافض الصفوية قلنا انهم اغلبية واي اغلبية ساحقة وناشدناكم بالعمل ليل نهار لقلبها بكل ما اوتيتم من قوة سواء بالتفخيخ والاحزمة الناسفة والعبوات والاختطاف الجماعي و و و و....وهناك مئات الطرق والتي لم تخطر على بال احد كنتم قد اطلعتم عليها لو استخدمت لحصلنا على اكثر بكثير مما نريد وقد تبين لنا ان عدد قتلى الروافض لازال لا يتجاوز المليون وهو عدد بائس لا يعتد به للتغيير المطلوب .
اين انتم من الاوامر التي صدرت اليكم فجهادكم منقوص وغير مرضي اطلاقا واذا كان جهادكم على هذا المنوال فلا يعول عليكم, والسؤال الملح الموجه اليكم اذا كان هذا جهادكم فعن اي جنة تبحثون واي حور العين تتزوجون .
هذا ما كشف من مخلفات المعتوه الارهابي بندر ابن سلطان الا فلعنة الله عليه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك