المقالات

هل مصير الشيعه في العراق كمصير شيعة البحرين او الجزيره العربيه


هل مصير الشيعه في العراق كمصير شيعة البحرين او الجزيره العربيه...

 هل مصير الشيعه في العراق كمصير شيعة البحرين او الجزيره العربيه

فليعلم شيعة العراق ان غاية قتل الابرياء من العمال والطلاب والكسبه والاطفال والموظفين وكل طبقات هذا الشعب الابي من قبل ازلام البعث الاموي والوهابي التكفيري والسلفي البنكلاديشي من اتباع ابن تيميه الذي مات في سجن القلعه بسبب قيامه بزرع الفتن بين المسلمين في سوريا وبعد مماته وغسله واذا به لازال يحمل الحشفه وانه غير مختون وهل يوجد من يدعي انه مسلم ولم يختن ويطهر فهؤلاء واتباعهم قد عاثو في العراق الان فسادا في قتلهم لشيعة علي عايه السلام كما قاموا بهذا الاجرام في شبه الجزيره العربيه عندما دعمهم الانكليز في السيطره على الجزيره وتسميتها بالسعوديه تيمننا باسم ال سعود وقتل قتلوا من الموالين ما تقشعر له الابدان حتى اصبح الشيعي لايستطيع ان يقول انا شيعي وهكذا الامر كان في البحرين يقتلون الشيعه بكل الطرق وبعيدا عن انظار العالم فبعد ان كان عدد الشيعه في البحرين اكثر من 80بالمائه من الشعب البحريني اصبح الشيعه الان بالنصف وبسبب تشجيع قدوم الوهابيه والسلفيه من اليمن والسعوديه وغيرها من البلدان ويعطى لهم الجنسيه وهذا ايضا مر على شيعة الجزيره حيث كان عددهم يقارب السبعون بالمائه واذا هم الان قله في المدينه ومكه واكثرهم في الحسا والقطيف مع ان الحكومه لم تبخل على التكفيرين حيث اسكنتهم باعداد كثيره في هاتين المنطقتين وصدام ابن العوجه سلك نفس الاسلوب بتوجيه من علماء السوء الوهابيه والتكفيريه فقام باعدام الالاف من اتباع اهل البيت وتهجيرهم وزجهم في الحروب فبعد ان كان الشيعه ثمانون بالمائه من الشعب العراقي اصبح الان 65 بالمائه بسبب هذه الاعدامات والتهجير وقتلهم بعد زجهم في الحروب وجلب مكانهم السوريين السلفيون البعثيون التكفيريون وامثالهم من الفلسطينين والاردنين والمصرين وبعض السعودين هذه هي السياسه القذره التي تريد اضعاف شيعة العراق الان فهل نبقى نتفرج على آلامنا ولم نحرك اي شيء هل نحن جبناء هل نحن تنابله هل نحن اغنام هل نحن نعاج حتى نذبح كالكبش وهل نحن فقط شاطرين في الهوسات الطوب احسن لو مقواري والمقوار طايح ضرب بالراسابن الفرات
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك