المقالات

( من هنا وهناك ) الضحية بين الاحصائية والعيدية والمسؤولية المالكية ( الجزء الثاني )

1897 2014-10-09

6 - ذكرت مصادر المخابرات الامريكية والبريطانية وحتى الغربية , ان الذين ساهموا في اسقاط المدن الغربية وبقية المدن هم كبار ضباط صدام في الجيش والحرس وفدائييه

7 - فالمسؤول الاول والاخير عن كل الهزائم والدماء هو الذي ارجعهم للدفاع والداخلية ولمكتبة , بدا ارجاعهم سرا حينما نقلتهم طائراتة من اليمن والخليج ودول الجوار التي هربوا اليها مخالفا كل الشرائع السماوية والسيرة النبوية وما اوصانا به ائمتنا الاطهار ع وناكرا لجميل عظيم قام بة شهداؤنا العظام الخالدون الذين قدموا انفسهم قرابين في سبيل تخليص العراقيين من اجرام صدام وعصابتة تاركين الحياة والاباء والامهات والايتام المفجوعين 

8 - كتبنا عدة مقالات حذرناك من اكرام هؤلاء قبل 4,5,6, سنيين مقالة ( موقف الامام علي ع من القتلة الارهابيين والادلة التاريخية على غدر العصابة العفلقية الم يقل الامام علي ع ( الوفاء لاهل الغدر غدر عند اللة والغدر باهل الغدر وفاء عند اللة 

9 - نطالب ضحايا شهداء سبايكر وغيرها اقامة دعوى قضائية على المسؤول الاول 

10 - لقد صرف على الدفاع والداخلية في 4 سنوات 135 مليار دولار , اين ذهبت وكيف تبخرت ميزانية سوريا 7 مليار دولار 

11 - بعد كتابة المقال قرات الخبر توا ( كشف رئيس الوزراء العبادي عن سرقة منظمة تعرضت لها الخزينة العراقية على مدى الثمانية اعوام الماضية ( فترة العهد المالكي ) تسببت في خسارة مئة مليار دولار من خزانتة العامة وذلك عبر شبكة معقدة من اللصوص والمنتفعين على حساب المال العام وقال اغلب عمليات ابرام العقود والمناقصات مع الشركات المجهزة للوزارات الامنية وجهازي الامن والمخابرات لم تخضع لضوابط قانونية واضحة وتعتريها شبهات فساد واضحة وكشف ان صفقة كشف المتفجرات وحدها كلفت الخزينة العراقية مليار دولار وتعهد العبادي بتقديم اي مسؤول ثبت ضلوعة بهذة الجرائم للعدالة مهما كان منصبة او الحصانة التي يتمتع بها ) تجب محاسبة المختار ووكيل وزير داخليتة الافشل , نسيت ذكر التاجر السمسار اللبناني جورج نادر الذي ورد اسمة في عدة صفقات فساد ومنها الاسلحة الروسية كما ذكرت النزاهة البرلمانية , يمكن اعطاء اسمة وامثالة للشرطة الدولية ومنع كل حاشية المختار واعوانة وعائلتة من السفر 

12 - اخيرا نقول للمختار لقد اجتمعت بعائلتك بالعيد وتبادلتم التهنئة والقبلات , ما هو شعورك لو ان ولدك لم يحضر بسبب قتلة على ايدي الارهابيين ؟ كم عائلة فقدت عزيزا في العيد ؟ لقد البست العراقيين ثياب الحزن الاسود واطعمتهم الجوع والفقر والبؤس والشقاء وزرعت في ارض العراق سرطان الفساد وسمحت للموت ان يتجول في شوارع العراقيين دون رخصة والارهاب يفجر اماكنهم متى شاء نكلك وحاشيتك الى حكم عدل لا تخفى عنة خافية , واخر دعوانا ان الحمد للة 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك