المقالات

( من هنا وهناك ) المراجع العظام والتوافه الرغام الجزء الاول

1638 2014-08-23

( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) قال ص ( علماء امتي كانبياء بني اسرائيل ) 

1 - سيبقى المرجع الاعلى دام ظله الوارف ابا لكل العراقيين وملاذا للخائفين وجبلا اشم من القيم والمثل والشموخ وسيرمى اعداؤة ممن صوبوا اسهام حقدهم الاعمى علية وهو سليل الحسين ع سيرمى هؤلاء في قعر مزابل التاريخ وسيبقى صمام امان للعراقيين 

2 - تركت العراق عام 978 بعد قراءة خطب الامام علي ع في ذم اهل الكوفة والبصرة وذم العراقيين في بعض خطبة ( ملائتم قلبي قيحا , وجرعتموني غصصا يااشباة الرجال ولا رجال , حلوم الاطفال وعقول ربات الحجال ,ليت معاوية يبدلني جنديا شاميا بعشرة منكم , اطاعوة وهو على باطل وعصيتموني وانا على حق , مع اي امام غيري تقاتلون , فقررت ترك العراق بعد ان سجنت بسبب كتابة تقارير علي من قبل طلابي وزملائي 

3 - عند تركي العراق لم يتجرا عراقي على توجية اي حرف ضد مرجع دين وعالم دين , بل كنا نقبل ايادي المراجع والعلماء 

4 - حاول خلق حزب هفلق لعن الله جيلا لا قيم له لا مثل له وبلغ من حقده انه لم يستشهد بكتبه القذرة باي اية قرانية او حديث نبوي ورغم حكم البعث القذر 35 سنة وتبعيثه المناهج ومحاربته العلم والعلماء وذوي المبادئ الا انه بقي مجاهدون دفعوا اثمانا غالية جدا في الدفاع عن المرجعية 

5 - كتب احد التوافه مقالة ضد المرجعية قبل اسابيع كتبت ردا عليه ثم اكتشفت انه يتخفى باسم امام معصوم , وما اكثر المتخفين 

6 - كتب اخر رسالة علي بريدي الالكتروني شتم المرجعية والسيد عمار والسيد مقتدى وشتمني باقذر الكلمات التي تكشف معدنه واتهمني بانني سني اتخفى باسم مستعار ولم ارد عليه وكتب رسالة ثانية بعد رؤيته صوري واسمي في مقابلة قبل السقوط مع جريدة كندية وعاد الى معدنه وشتمني بكلمات تدل على قذارته ودافع عن المالكي وسبب سبه اللاذع لي انني اهاجم المالكي وشتم الاخوين ساهر عريبي وهاشم العقابي رغم انني لا اعرفهما 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك